2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تبعا للبلاغ الإخباري الذي أصدرته وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، يوم الجمعة 10 شتنبر 2021، بخصوص ،
تنهي وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، إلى علم جميع التلميذات والتلاميذ والأمهات والآباء وأولياء الأمور، أنه سيتم، ابتداء من يوم الإثنين 13 شتنبر 2021، الشروع في بث دروس المراجعة والتثبيت بالنسبة للأسلاك التعليمية الثلاثة ( الابتدائي والإعدادي والثانوي) عبر القنوات التلفزية ” الثقافية” و “العيون” و “الأمازيغية”.
وأوردت الوزارة في بلاغ لها أن هذه المراجعة من أجل استثمار الأسابيع المقبلة للاستعداد الجيد لضمان الانطلاق الفعلي للدراسة في فاتح أكتوبر 2021، ومن أجل تثبيت التعلمات التي اكتسبها المتعلمون خلال الموسم الدراسي الماضي، وحرصا منها على ضمان جاهزيتهم واستعدادهم لمسايرة ومواكبة المقررات الدراسية الجديدة.
وحددت الوزارة البرمجة التالية:
– العيون: تعمل على بث دروس موجهة إلى تلميذات وتلاميذ المستوى التعليمي الابتدائي من الساعة 8 صباحا إلى الساعة 6 مساء.
– الأمازيغية : تخصص لبث دروس تهم المستوى التعليمي الثانوي الإعدادي من الساعة 8 صباحا إلى الساعة 12 والنصف زوالا.
– الثقافية : تقوم ببث دروس موجهة إلى تلميذات وتلاميذ التعليم الثانوي التأهيلي من الساعة 8 صباحا إلى الساعة 06 مساء.
وتجدر الإشارة أن هذه الدروس المصورة يمكن الولوج إليها عبر تطبيق الهاتف الجوال TelmidTICE والبوابة الإلكترونية: http://telmidTICE.men.gov.ma.
وستعمل الوزارة على الإعلان يوميا عن شبكة البرمجة التفصيلية لهذه الدروس الخاصة بكل قناة، وذلك من خلال بوابتها الإلكترونية الرسمية www.men.gov.ma وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت الوزارة جميع الأمهات والآباء إلى الحرص على مواكبة أبنائهم في متابعة دروس المراجعة والتثبيت بشكل مستمر، فإنها تؤكد على أنها ستظل في تواصل مستمر معهم حول كل المستجدات المتعلقة بسير هذه العملية.
هذا الإعلان عن هذا الإجراء المتأخر نسبيا ما دام تم إرجاء الدخول المدرسي الفعلي إلۍ فاتح أكتوبر هل هو محاولة من هذا الوزير الحركي دغدغة مشاعر الآباء والأولياء أم هو محاولة للفت انتباه أخنوش ? وهذا الوزير بالضبط يجب أن يبتعد عن هذا القطاع لأنه مشهود له ببوكو كلام رنان وعدم الوفاء بتعهداته ومنهجيته الإقصائية في التعامل مع النقابات التي تغيرت موازين القوۍ فيها بصعود نجم من كان يقصيهم والتجمع الوطني في غنۍ عن الاصطدام مع نساء ورجال التعليم الذين نكل بهم بنكيران وخلفه