عاد النقاش حول حكم الاحتفال بذكرى المولد النبوي لتطفو على السطح من جديد، بين من يؤيد هذه الاحتفالات التي لا ضرر فيها ومن يعارضها، باعتبارها بدعة من البدع.
وفي هذا الصدد، أورد الباحث في الدراسات الإسلامية عبد الوهاب رفيقي المعروف بـ “أبو حفص” قائلا “رأيي أن هذا الموضوع أخذ أكثر من حجمه لأن هذه الطقوس توارثها المسلمون والمغاربة عموما دون أي إشكال”.
وأضاف رفيقي في تصريح لـ “آشكاين” أن تسرب هذا اللغط الداعي لعدم الاحتفال بذكرى المولد النبوي نقاش دخيل عرفه المغرب مع دخول السلفية الوهابية للمجتمع المغربي وباقي المجتمعات الإسلامية.
واعتبر المتحدث أن على المغاربة أن يمارسوا طقوسهم واحتفالاتهم بكل حرية، خصوصا وأن الأمر لا ضرر ولا إشكال فيه ولم يكن مطروحا قبل عقود من الزمن.
وأكد أبو حفص على أن هذه المناسبة من أبرز المناسبات الدينية التي يتم يها ترديد الشعائر الإسلامية وتذكر مآثر النبي والاحتفال رفقة العائلة والأصدقاء.
وأشار رفيقي إلى إنه يجوز الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف، على اعتبار أن إحياء ذكرى رسول الله هي من أعظم الأيام التي تستحق الاحتفال.
ويحتفل معظم المسلمون في المغرب بعيد مولد النبي محمد، المعروف باسم “عيد المولد” أو “مولد”. ويتم هذا الاحتفال في اليوم الثاني عشر من الشهر الثالث من التقويم الإسلامي.
السلام عليكم
جمع القرآن الكريم بدعة، وصلاة التراويح بدعة، وجمع السنة النبوية الشريفة بدعة، وتوسعة المسجد النبوي والمسجد الحرام بدعة…….ما قول الظلامية ….؟؟!!
وانت اعطينا دليل مادي على وجود الخلفاء الراشدين مثلا عملة آثار ….
سؤال بسيط للسلفي سابقا و العلماني حاليا،أرنا دليل ان الصحابة و الخلفاء الراشدين احتفلوا بعيد المولد النبوي ،و كيف كان احتفالهم، تنكرون التراويح و تقولون بدعة و لا ينكرون الاحتفال بعيد المولد المولد النبوي.
لاحول و لاقوة الا بالله.
البدع الحقيقية لا يتحدث عنها السلفيون بل يشجعونها ويروجونها.
سولو شيخ ولا حتى امام مسجد الحومة يجاوبكم، اما هذا رفيقي راه تالفة ليه القضية
بدعة عند القاعدة والدواعش وطالبان والمتطرفين الذين يحرمون الفرح على المسلمين…
هم يعيشون الهم والغم والشؤم لعنة الله عليهم ويحرمون كل شئ