2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رحاب: أبو زيد قدمت ترشيحها بطريقة خايبة بزآآف وتصرفاتها انتهازية (فيديو)

اعتبرت عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؛ حنان رحاب، أن الكيفية التي قدمت بها الاتحادية حسناء أبو زيد ترشيحها للكتابة الأولى للحزب “سابقة في تاريخ الممارسة الحزبية في بلادنا”.
وقالت رحاب خلال حلولها ضيفة على برنامج “آشكاين مع هشام”، الذي يبث على منبر “آشكاين” وصفحاته الاجتماعية، (قالت) إن الكيفية التي قدمت بها حسناء أبو زيد ترشحها لقيادة حزب “الوردة”، “طريقة خايبة بزآآف في تاريخ حزب الاتحاد الاشتراكي”، مضيفة “حتى عندما تقدم لرئاسة الحزب في المؤتمر الثامن زعماء كبار من قبيل عبد الواحد الراضي، فتح الله أوعلو، الحبيب المالكي وإدريس لشكر لم يحدث مثل ما رأيناه اليوم”.
“من الناحية القانونية لا إشكال في ذلك”، تسترسل عضو المكتب السياسي لحزب “الوردة”، في تعليقها على ترشح أبو زيد، مستدركة “لكن من الناحية الاخلاقية يشكل إشكالا، خاصة أنه لا يمت بصلة بأخلقيات الحزب”، مبرزة أن “أبو زيد ليست عضو بالمجلس الوطني للحزب”.
وكشفت المتحدثة، أن أبو زيد “غادرت الحزب منذ المؤتمر الوطني العاشر ولا تحضر أنشطة الحزب؛ ومن أبرزها المصالحة التي أطلقتها قيادة الحزب سنة 2019. كما غابت عن محطة الانتخابات الماضية والكثير من اللقاءات الداخلية الهامة”.
وخلصت رحاب، إلى أن “البعض يقول عن الحزب إكرام الميت دفنه وأن الذين بقوا فيه انبطاحيين وانتهازيين، وكأن من غادر الحزب في لحظة لم يستوزر فيها ليس انتهازيا”، في إشارة منها إلى غياب أبو زيد عن الحزب.

ما معنى هذه الكلمة الآن؟:
لا يعنيني من سيترشح،لكن ما يهمني هو أن يفسر لي أحدهم معنى ومدلول المصطلح المتواجد باسم حزب الوردة،واعني بذلك كلمة: “الاشتراكي”…فمن خلال تتبعي المتواضع للاشتراك أجد نفسي مقتنعا بأن سقوط سور برلين كان اعلانا بموتها بصفة نهائية…فمع اول ضربة معول هوت على هذا السور تم حفر قبر الاشتراكية بكل تلاوينها:”العلمية/الشيوعية والديموقراطية والفوضوية والمالية والتروتسكية…الخ”…لم يبق منها إلا مصطلحات تتقاسمها مع باقي أحزاب الخضر في الغالب… لم تقدم الاشتراكي للإنسان في البلدان التي قدمتها غير الخراب والدمار النفسي والروح والجسدي عبر ممارسات ديكتاتورية وفاشية ألغت الإنسان كفرد في مجتمعه…هذا في البلدان التي عرفت ظهور وتطبيق هذه الاشتراكية،اما في بلدان الذيل،كبلدنا،فإنني أستغرب وجود من يدعي أنه “اشتراكي”لسبب بسيط وهو يتمثل في علاقة الاشتراكية بالدين ونظرتها اليه…فمن ادبيات الاشتراكية اعتبار الدين افيونا للشعوب،وكل اشتراكي حقيقي لا بد وان يكون معاديا للدين طولا وعرضا لتكون له المصداقية مع قناعاته اولا ومع الآخر…هذا ما رأيناه ونراه في أوروبا حيث لن تجد اشتراكي واحدا يؤم دور العبادة، عكس ما حدث ويحدث عند اشتراكيينا نحن الذين نجدهم يتلونون حسب تموقعهم في السلطة…هذه بعض الافرازات التي اوحت لي بها كلمة:”الاشتراكي”عند حوب الوردة ومعه باقي الأحزاب في قبيلة ما يسمى تجاوزا ب:”اليسار”..
إن ما قام به محمد المكي ( مول الخبزة) في دقائق
معدودة يضاهي ما قام به إدريس لشكر طيلة حياته
السياسية
حسناء سيدة لها موقعها وكان الكل يكن لها التقدير في البرلمان نظرا لما تتميز به من ثقافة وتلاوين للغة العربية.انت قلت ان ترشيحها قانوني يكفي هذا …
يجب تغيير بعض الاسماء التي شاخت وأصبحت لها مرجعية الحيازة في المنقول سند الملكية ….
السيدة رحاب
أنا ولد بوركون
باك + ٨
عمري ٦٢ عاما
أب لإبن وبنت كلاهما مهندس دولة
خبرة وذكاء (أنا ابن بوركون) في القطاع العام و الخاص على أعلى مستوى.
لك مني كل الاحترام والتقدير (فقط لمسيرتك المثقلة بالصبر لا غير).
لا تكوني من فضلك في آخر مسيرتك محامي الشيطان.
كان أولى أن تكوني مرشحة الحزب.
وأكون ورفاقي من المنضمين إليك وإلى التجديد.
احترماتي السيدة رحاب.
اشتراكية عفو شباكية ضد صوت صناديق الاقتراع.