2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الطبيب والخبير في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، إن المغرب بإمكانه تجنب الإجراءات المشددة والطويلة الأمد التي يفرضها خطر تفشي المتحور الجديد “أوميكرون”، من خلال تسريع التلقيح، والجرعة الثالثة، والالتزام التام والشامل بالإجراءات الوقائية الفردية والجماعية.
وحذر حمضي في تحليل له من التفسيرات المتسرعة التي توحي بأن الجائحة مع المتحور أوميكرون ستكون أقل خطرا لأنه متحور أقل شراسة، معتبرا أن هذا المعطى لم يتأكد بعد في انتظار المعطيات الدقيقة، “في انتظار أن ينتشر أوميكرون بين غير الشباب والذين لم يأخذوا أي جرعة من اللقاح، ولم يصابوا بكوفيد قبل أوميكرون”.
وأوضح الخبير أنه على الرغم من أن متحور “أوميكرون” أقل شراسة بـ30 أو 50 في المائة مثلا من سابقيه، فإنه أسرع انتشارا بـ100 أو 300 في المائة أو أكثر، إضافة لكونه أقل تجاوبا مع اللقاحات، مردفا أن “معنى ذلك أن الإصابات ستكون هائلة وتنتج عنها حالات خطرة ووفيات وضغط على المستشفيات بشكل كبير. وبالتالي فإن المتحور ولو كان أقل شراسة فإن الوباء سيصبح أكثر خطورة”.
ونبه الطيب حمضي إلى أن متحور “أوميكرون” ينتشر بسرعة هائلة، ويصيب من جديد الأشخاص الذين سبق أن أصيبوا بكوفيد-19 ثلاث مرات أكثر مقارنة مع المتحورات السابقة، ويفقد اللقاحات جزءا مهما من فعاليتها، مضيفا أن الأشخاص الذين تلقوا جرعتين من اللقاح لهم حماية حوالي 30 في المائة من الإصابة بـ”أوميكرون”، وحماية 70 في المائة من الحالات الخطرة مقارنة مع غير الملقحين.
وأبرز أنه في حال أخذ الجرعة المعززة، فإن الحماية ضد الإصابة ترتفع ل 80 في المائة، والحماية ضد الحالات الخطرة ترتفع بشكل قوي لـ90 في المائة.
وفي سياق متصل، أكد الطبيب أن متحور “أوميكرون” سيكون هو السائد في الأسابيع المقبلة، معتبرا أن تفادي ازدياد الحالات بشكل مهول، وازدياد الضغط على المنظومة الصحية والحالات الحرجة والوفيات، والتأثير السلبي على الدورة الاقتصادية والحياة الاجتماعية والمدرسة المغربية، مرهون بأخذ الجرعة الثالثة بكل استعجال، خلال الأسبوعين أو الثلاث القادمين لكل البالغين الذين مرت ستة او خمسة أشهر على أخذ جرعتهم الثانية.
كما حث على تسريع تلقي الجرعتين الأولى والثانية للقاح، والالتزام التام بالتدابير الحاجزية الفردية والجماعية (الكمامات، التباعد الجسدي والاجتماعي، تهوية الأماكن المغلقة باستمرار، تطهير اليدين، تجنب الازدحام والتجمعات). إضافة إلى تجنب السفر والتجمعات الغير الضرورية العائلية والمهنية وغيرها، مع استعمال جواز اللقاح بشكل واسع لتجنب تشديد كافة الإجراءات على كافة المواطنين.
وحذر حمضي من أن سرعة انتشار المتحور الفائقة ستزيد من عدد الإصابات لدى الأطفال، وبالتالي استشفاء أعداد أعلى بينهم مقارنة مع السابق، بسبب كوفيد أو الأمراض المصاحبة له، كما ستتحول الفصول الدراسية لبؤر وبائية مدرسية ومجتمعية عند كل إصابة جديدة بينهم.
ونبه إلى أنه قد يكون على المغرب، على غرار كل الدول الأخرى، اتخاد تدابير لحماية المواطنين والاقتصاد والمدرسة والحياة الاجتماعية، في ظل محدودية القدرة على إجراء التحاليل “رغم أننا من بين الدول التي أجرت عددا كبيرا منها ونعد ثاني دولة إفريقيا في هذا المجال، ومحدودية الطاقة الاستيعابية للمنظومة الصحية رغم توسيعها، وعدم احترام شرائح واسعة من المجتمع للتدابير الوقائية، وعدم استعداد المملكة لانفلات وبائي واسع، يفرض إجراءات قاسية لا يمكن تحمل تبعاتها”.
وخلص الخبير إلى أن المسؤولية اليوم على عاتق المواطنين، “لنحمي أنفسنا وعائلاتنا ومنظومتنا الصحية ومصادر رزقنا ومدرسة أبنائنا، ومساعدة بلادنا على عدم الاضطرار لاتخاذ إجراءات أكثر شدة وأطول مدة، وذلك بالإسراع بالتلقيح الكامل وأخد الجرعة المعززة واحترام التدابير الوقائية”.
السلطات الصحية الأوروبية: خطر أوميكرون عال جدا والتطعيم وحده غير كاف. من يريد معرفة حقيقة فيروس كوزونا و منشئه فيقم بالبحت غلى موفع جوجل و ليكتب اللتلي: ( سلسلةُ بيانات البعوضة الخفيّة للإمام اليماني
vous vous payez nos tête???? 3ème et 4èm et 100ème ???? vous n’avez pas vu que les peuples monde entier sont maintenant que ca ne sert absolument qu’ à enrichir les les géants des vaccins ….. ue
يا عجبا، كم كثير كلامه ولكن أين الصواب ؟
فكما يقول عامة الناس، ادا ما ارتفعت الحموضة في مادة ما، فلا أحد يستهلك تلك المادة.
العجيب هو اننا نراهم يقولون كل شيء ما عدا أن العلاج بالعقاقير معروف لدى المختصين وكم تناقلته الصحف المستقلة.
وسادكر مثالين فقط : IVERMECTINE وهو علاج قديم ورخيص، و كدلك MOLNUPIRAVIR، وهدا الاخير جديد لكن ثمنه يختلف حسب البلد الدي سيسوقه.
ففي الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أوروبا ثمنه حوالي 6000 درهم مغربي. اما في الهند فمنه ب450 درهم وفي مصر ب250 درهم.
وسبب الفرق في الاثمنة هو أن الهند ومصر يستطيعان انتاجه محليا ويمكنهما بيعه بالثمن المناسب للقوة الشرائية لمواطنيهما.
فهل يمكن للمغرب فعل نفس الشيء ؟
لا ندري، لأنه قد وقع مع الولايات المتحدة سنة 2005 يلتزم بمقتضى دلك بأنه سيبيع أي دواء صنع في الولايات المتحدة بنفس سعر دلك البلد، أي بحوالي 6000 درهم.
اللهم إلا إن وجد صيغة لحل لهدا الالتزام.
ومع دلك، فإن IVERMECTINE أظن أنه لا يخضع لهدا الشرط لأنه عقار قديم.
على أي، فكلا الدواءين يؤخد عبر الفم لمدة 5 ايام وليس فيهما مخاطر اللقاح.
حلل وناقش.
إضافة لكونه أقل تجاوبا مع اللقاحات
اذا كان اللقاح أقل تجاوبا مع الفيروس الجديد فلماذا ترغمون الناس على اللقيح؟ وماجدوى هذا اللأخير. انه العبث
ههههههههه
اعضاء اللجنة الطبية
مثل ذلك الكسول الذي لا يجيد إلا كتابة انشاء العرس
طلب منه في الإمتحان انشاء السفر في الطائرة
وبعد إقلاع الطائرة كتب الكسول بانها سقطت في دار العرس، وهكذا أكمل الكسول إنشائه بسلام
أعضاء اللجنة الطبية لا يجيدون إلا الكلام عن التلقيح
إذا تريدون أن تغلقو المقاهي والمطاعم فتفضلو بذالك ولكن خلصو ناس عطيو ناس تعويض ديالهم كيما درت هولاندا
هناك حل وحيد وفعال لمجابهة كل هذا هو ان يصمت هؤلاء من يدعون انفسهم علماء وخبراء والذي لم نسمع بهم من قبل .كلامهم كله تشاؤم وتهويل .وليست منه فائدة لان هذا الوباء جعل الكل يعرف خطورته بدون تعليمات