2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الإبراهيمي: سنة 2022 بداية نهاية وباء كورونا

كشف عضو اللجنة العلمية لكوفيد19 ومدير مختبر البيوتكنولوجيا بجامعة محمد الخامس؛ البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، أن سنة 2022 ستكون بداية نهاية وباء كورونا، وأنها “تحمل الكثير من الأمل”.
وذكر الابراهيمي 20 سببا تجعلها متفائلا، من بينها أنه “تم تحديد الأجسام المضادة التي تحيد أوميكرون، والتي يمكن استغلالها لصنع المزيد من الأدوية”، مضيف أن هذه الاخيرة “ستنضاف للعديد من الادوية الأخرى على أبواب الترخيص”.
وأوضح المتحدث، أن “العالم يتوفر حاليا على أرسنال من العقارات لمواجهة الفيروس”، داعيا إلى “تحيين البروتوكولات العلاجية المغربية، ولا سيما إذا تمكن المغرب من التوفر على علاجات أو مضادات فيروسية جديدة”، معتبرا أنه “أصبح ضروريا أن تأخذ هذه العقاقير مكانها الطبيعي في البروتوكول المغربي”.
ومن الاسباب التي تجعل من سنة 2022 بداية نهاية الوباء، بحسب عضو اللجنة العلمية، أن “العالم يتوفر على مخزون محترم من اللقاحات مع وصول عدد كبير من لقاحات الجيل الثاني إلى مراتب متقدمة من التطوير، ومنها من طور خصيصا ضد أوميكرون”.
وأكد البرفيسور ذاته، أن ما يجعله متفائلا، هو تراكم المعرفة والتجربة لدى العالم في مواجهة كورونا، مشددا على أن الكثير من المعطيات تشير إلى أن الكوفيد قد يصبح ككثير من الفيروسات التنفسية موسميا، لافتا إلى أنه “من المحتمل أن نرى هذه الموجة تنتهي مع نهاية شهر يناير وتذهب، وأن فصلي الربيع والصيف سيكونان أفضل بكثير مما يبدوان لنا الآن”، وفق تدوينة الابراهيمي.
قالوها من قبل ف 2020 و 2021 ومازال الفيروس موجود.
في رأيي سنة 2022 ستشهد متحورات أخرى لكورونا،كما يقع الآن في إسرائيل وكاتالونيا.
{ فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴿٤٥﴾ } صدق الله العظيم [ سورة القلم ].
هدا الفيروس المسمى كورونا ليس مجرد وباء فحسب بل هو عداب عالمي، جند من جنود الله عز وجل و كل فيروس ياتي اشد من الذي قبله تلك هي سنة الله في العذاب تصديقًا لقول الله تعالى: { وَمَا نُرِيهِم مِّنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا ۖ وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٤٨﴾. فلقد مرت سنتان الان و كل اللقاحات غير فعالة بل ضررها اكثر من نفعها. الحل هو الرجوع لله و التضرع اليه { وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ﴿٥﴾ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿٦﴾ }. ابحثوا في جوجل عن: سلسلةُ بيانات البعوضة الخفيّة للإمام اليماني