2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أكد الطبيب والخبير في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، اليوم السبت، أن الصنف (BA.2) لمتحور أوميكرون يستدعي، حسب المعارف والمعطيات المتاحة، اليقظة أكثر من القلق.
وأشار حمضي في مقال له إلى أنه طالما أن الجائحة مستمرة، فإن الوسيلة الوحيدة لتجنب المفاجآت غير السارة تظل هي التلقيح واحترام التدابير الحاجزية، مبرزا أن الصنف الفرعي (BA.2) لأوميكرون ليس متحورا جديدا في حد ذاته، ولكنه صنف فرعي من نفس سلالة أوميكرون.
وحسب الخبير، فإن العلماء يشتبهون في كون هذا الصنف الفرعي أكثر قابلية للانتقال من أوميكرون الأصلي، والذي هو نفسه شديد العدوى بالفعل ومسؤول عن هذه الموجات الكبيرة التي تضرب العديد من البلدان.
وذكر بأنه تم اكتشاف هذا الصنف الفرعي لأول مرة في الصين في 31 دجنبر لدى رجل عائد من الهند ، وهو موجود بالفعل اليوم في أكثر من 40 دولة بما في ذلك إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والدنمارك وأستراليا وجنوب إفريقيا وبريطانيا وفرنسا، مضيفا أن هذا الانتشار العالمي هو أول مؤشر على قابليته العالية للانتقال.
وفي ما يتعلق بانتشار هذا الصنف الفرعي، أشار حمضي إلى أنه في الدنمارك ، ضاعف معدله بأكثر من الضعف في أقل من ثلاثة أسابيع، حيث انتقل من 20 في المائة إلى 45 في المائة من المتحورات المشخصة.
وأشار إلى أنه “في الوقت الذي كان يجب أن تشهد فيه الدنمارك تباطؤا لموجة أوميكرون، استؤنفت فجأة ، وبالتأكيد تحت تأثير الصنف الفرعي (BA.2)، معتبرا أن العلماء يعتقدون أيضا أن استمرار الموجة في فرنسا بما يتجاوز التوقعات ربما يكون مرتبطا بهذا الصنف.
وقال إن الملاحظات المبكرة لتطور الوضع الوبائي في الهند، التي يشتبه ظهور (BA.2) بها، وفي الدنمارك، حيث أصبح الصنف الأكثر انتشارا، تشير إلى أن خطورته ستكون مماثلة لخطورة أوميكرون. وأضاف أنه رغم أن لا شيء مؤكد حتى الآن، فإن مقاومة اللقاحات والمناعة المكتسبة من عدوى سابقة، لن تختلف عن تلك المسجلة في حالة أوميكرون.
وأشار حمضي إلى أنه إذا تأكدت المعطيات التي تقول بأن هذا الصنف الفرعي أسرع في العدوى من أوميكرون، فإنه سينتشر على مستوى العالم في غضون بضعة أسابيع.
وخلص إلى أن ظهور هذا الصنف الفرعي يذكر بحقيقة أن الوباء ما يزال قائما، ولا يمكن القول إنه أصبح جزءًً من الماضي إلا عندما يتوقف عن الانتشار بطريقة وبائية بفضل اليقظة واحترام التدابير الحاجزية الفردية والجماعية والتلقيح على نطاق واسع.
{ فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴿٤٥﴾ }
هدا الفيروس المسمى كورونا ليس مجرد وباء فحسب بل هو عداب عالمي، جند من جنود الله، و كل فيروس ياتي اشد من الذي قبله تلك هي سنة الله في العذاب الأدنى تصديقًا لقول الله تعالى:{ وَمَا نُرِيهِم مِّنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا ۖ وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٤٨﴾. فلقد مرت سنتان الان و كل اللقاحات غير فعالة بل ضررها اكثر من نفعها. الحل هو الرجوع لله و التضرع اليه { وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ﴿٥﴾ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿٦﴾ }. و ما أرسل الله ما يسمّونه (أوميكرون) إلَّا مُعَزِّزًا لكافّة ما قبله من السّلالات استعدادًا لِبدء الهجوم الشّرس. فلا تأمنوا مكز الله و
ابحثوا في جوجل عن: سلسلةُ بيانات البعوضة الخفيّة للإمام اليماني
القضية مبنية كااااملة على دياك العبارة الاخيرة “والتلقيح على نطاق واسع” هههه غريييب امر هاد المسمات ب “اللجنة العلمية” شنو الرأي ديالكوم فالاتشار الكبيييييير للوباء هذه الايام، وخصوصا اللي خداو التلقيح وطيحهوم المرض للفراش مرة وجوج وثلاثة؟ أقسم بالله العلي العظيم الى عندي زملاء ديالي ملقحين الى مرضو هاد ليامات. صديق ديالي قالي “والله مكانتش كتأثر عليا هاد النزلة الموسمية حتى لمن بعد ماخديت هاد الڤاكسان”. المرة الثالثة كيمرض دابا. إذا ما الفائدة من هاد التلقيح الى محماش اللي داير الجرعة الاولى والثانية والثالثة؟
هؤلاء الخبراء فقط في نقل وترجمة المقالات الاجنبية مثلا في هذه القصاصة الاخبارية لا يذكر السيد الخبير اي شيء جديد وما قاله يقراه المواطن البسيط في قصاصات المواقع الالكترونية سواء العالمية او الاقليمية ..زد على ذلك لم يذكر أي شيء حول طبيعة هذا المتحور الجديد ومدى خطورته ومضاعفاته فقط اكتفى بالوصف والانشاء والاطناب والاكثار من الجمل الانشائية شمالا وجنوبا من الهند والدانمارك ونسي ذكر البرطقيز
اواه “خبير google” لا يختشي من نفسه، هل هو مختص في الطب العام ام في مختبرات الفيروسات، أين يعمل تجاربه لكي يدلي برأيه، كافانا من فضلكم من القيل والقال
كفى من التهويل والتطبيل اوميكرون نهاية مسلسل كرونا ….بشهادة العلماء الاجانب .والدليل هي ان فرنسا وبريطانيا قامتا برفع اغلب القيود وجعل شعوبها تعيش بصفة عادية .اما بخصوص التلقيح فإنه لن يفيد في شيء والدليل هو اخذ العديد من الجرعات .ثانيا هو لقاح
لم يمر على تجربته عقد من الزمن .قالت الوزارة الوصية ان 35 الف تعرضوا لاعراض ولم تذكر نسبة الخطورة والوفيات . أنها مغامرة فقط
غير محسوبة العواقب ولااعتقد انهم يخافون على صحتنا ….او تدهور القدرة الشرائية او مرضنا النفسي …يكفي ان نستمع ونصمت