2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

منعت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ولوج السيارات إلى المدارس، من خلال مذكرة داخلية وجهتها المديرية الٌإقليمية للوزارة بإقليم الدريوش.
ووجه المدير الإقليمي للوزارة بالدريوش، مذكرة إلى مدراء المؤسسات بالإقليم، تتوفر “آشكاين” على نظير منها، يطالبهم فيها بـ”الحرض على منع إدخال السيارات والدراجات إلى داخل المؤسسات التعليمية وتسخير كافة فضاءاتها للأنشطة التربوية والتكوينية والتثقيفية”.
مشيرا إلى أن هذا الأمر “يأتي نظرا للأهمية البالغة التي تقدمها المؤسسات التعليمية باعتبارها فضاءات للتربية و التثقيف وتنمية وتطوير مؤهلات وكفاءات المتعلمين في مختلف المجالات”.
كما أن هذه الخطوة، تضيف مذكرة المديرية، تهدف “لجعل هذه المؤسسات قطبا جذابا وفضاء وظيفيا مريحا يتيح لمكونات المجتمع المدرسي من متعلمين وأطر تربوية وإدارية وشركاء المدرسة وبصقة خاصة جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ توظيف إمكاناتها وقدراتها في مجالات التعليم والتأطير والتنشيط التربوي والثقافي والرياضي والاجتماعي”.
بادرة طيبة تهدف إلى تحصين الوسط الجغرافي ليلاىم الأهداف المرسومة إليه لبناء أجيال ذات قدرات فكرية و العيش داخل بيئتها بشكل كلي داخل المدة الزمنية المعهود فيها لكل قائم بما سند إليه لتكوين جوانب من المجتمعات المغربية.
أتمنى ألا تصطدم مثل هاته المبادرة بالرديكالية المسمومة التي تنفث أنفاسها المسمومة داخل كيان الأمة المغربية بشتى تشكلاتها و اتلافاتها.
التدخل في التماكب الترابطية السياسية للدولة بغرض خلق الفتنة ،هي جريمة سياسية.
واو
تعليق رصوان وحاتم
دائما نبدأ بالمدرس، يجب البدء بالمدرسة كبناية وما تتطلب من اساسيات للتحصل المعرفي العلمي للمتمدرسين، ثم يليه التلميد كمستفيد من المؤسسة وذالك بتسهيل الولوج اليه وتعميم وسائل النقل القروي الذي يقطع في التلميذ الكيلومترات، فينتهي به المطاف بالانقطاع عن التدريس بعد تعب وانهاك لقواه من كثرة المشي تحت اشعة الشمس الحارقة، والتاء الممطرة. فإقليم الدريوس اقليمنا ونعرف جيدا متاعب اطفالنا وطلبتنا هناك وبالكثير من وطننا الجبيب بمدنه وقراه وجباله وقفاره، وخير دليل على ما أقول تلامذة حي بسلا الذين ظلوا يقطعون مشيا على الاقدام 6 كيلومترات يوميا، ذهابا وايابا من و الى المدرسة، في حين ظلت مدرسة حيهم التي بنيت مع المشاريع العقارية التي يسكنوناها مغلقة لسنوات، حكم عليها اصحاب الحال بأن تظل مغلقة، الى ان فك الله اسرها منذ سنة ونصف (خلال شتنبر 2020)، في عز كورونا، اثر مبادرة لجمعية بعد نفاد محاولات الساكنة المتكررة.
.
المفروض ان كلا الاستاذ و متاعه يكونان في رعاية مكان العمل و كلاهما في مأمن اثناء فترة العمل و بالتالي توفير جميع الظروف لتحقيق ذلك. من اماكن العمل و اماكن ركن السيارات على مسؤولية الجهة المشغلة.
على الوزارة توفير اماكن خاصة بركن سيارات الاساتذة تماما كما يتم توفير مراكن خاصة بموظفي المديرية و الوزارة و موظفي باقي الوزارات. فضاء امام المدرسة و يكون مزودا بكاميرا، إذ ان الاساتذة من اكثر الموظفين الذين تتعرض سياراتهم للضرر من طرف التلاميذ الغير منظبطين و المشاغبين. و بالتالي فهم اولى بمراكن السيارات من غيرهم من موظفي الوزارة او باقي الوزارات. أم ان الاستاذ باني المجتمع هو آخر هم المسؤولين.
ههههههههههه
الوزير يخلق فرصة عمل لاصحاب الجيليات في ابواب المدارس…
مدارس تفتقر حتى لقاعات المطالعة و الأنشطة و المرافق الصحية، و لا تغيرون في اوضاعها المزرية سوى القشور. الحائط القصير دائما هو الأستاذ
واش جاب بنموسى للهضرة؟ قرار خداه مدير اقليمي ما كا يلزم غير منطقة النفود ديالو و انتما كا تعممو . شوية ديال الثباتة عافاكم !