مُبادرة لطرد البرلمانيين المُتغيِّبين من مجلس المستشارين
يبدو أن ظاهرة الغياب المتكرر عن البرلمان التي تتكرر في كل ولاية تشريعية، لم تجد له المؤسسة التشريعية والأحزاب السياسية أي حل لحد اليوم الذي بدأت فيه مبادرات جديدة لوضع حد لهذه الظاهرة.
وكشفت يومية الأحداث المغربية في عددها الجديد، أن فرقا برلمانية بمجلس المستشارين طالبت بتجريد البرلمانيين الذين يواظبون على الغياب مدة سنة، دون مبرر، من العضوية.
وحسب المنبر ذاته أنه في حالة عدم حضور المعني بواقعة الغياب داخل أجل أقصاه 15 يوما، أو حضر وتعذر عليه تقديم حجج مقنعة تبرر واقعة الغياب، يحيل رئيس المجلس، بعد مداولة المكتب، الواقعة إلى المحكمة الدستورية للبت في وضعيته طبقا للأحكام الفصل 61 من الدستور.
..أي برلمان هذا الذي يضم تحت قبته من هم متابعون قضائيا و يراسهم “شيكات بدون رصيد وتهرب ضريبي
…”
من الأولى طردهم جميعا تعبنا من تهريجهم .ومن مسرحياتهم.
ولكن لاتطردوا صاحب هشة كشة بشة لأننا نتعلم منه اساليب اللغة .
وكل مرة يتحفنا بسيتكوم رائع
أكبر غلط يرتكبه بعض المغاربة هو أنهم لا زالوا يشاركون في الانتخابات ويتقون في رجال السياسة. مشكل الغياب على ما أعرف وأتدكر استمر على مدى 55 سنة وسيستمر الى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وأحمدد الله أني لم أعد أشترك في هذه الجريمة بعدما قررت مند اكتر من 10 سنوات عدم المشاركة في أي انتخاب.
ولما تسمع رئيس مجلس النواب ماذا قال في حق رئيس حكومة سابق والكلمات الساقطة التي استعملها، ورد هذا الأخير عليه بكلام ناب، فانتظر الساعة . أنذاك يبقى الغياب يبقى شيئا عاديا وسيكون من الاجدر اعطاء كل البرلمانيين عطلة طويلة الأمد لمدة 5 سنوات مع الاحتفاظ بالراتب والتقاعد.
اعتدر للاخوان على مستواي الضعيف في اللغة العربية