عن اي جهة صدر هذا القرار. يجب الادلاء بالمصادر، وألا فإنكم تساهمون في التشويش والتدليس لا غير.
احمد
المعلق(ة)
30 مايو 2022 12:35
لماذا لا ترخص لمراحيض خصوصية متنقلة كما في الدول المتقدمة، إنها تخلق مناصب شغل، وتساهم في النظافة وترفع الحرج على النساء بشكل خاص، والاطفال الصغار.
abdel
المعلق(ة)
29 مايو 2022 23:06
المواطنون يستبشرون بكل فكرة جديدة حسنة قد تجود حياتهم البسيطة. الشاب تحدث عن غياب مراحض عمومية. العجيب أنها كانت موجودة بالعاصمة في زمن ما ولكنها الآن منقرضة. لا يوجد مرحاض عمومي بالعاصمة في وقت يخرج الناس مع أبنائهم الصغار ومنهم كبار السن والنساء والمرضى بالسكري…
فكرة الحواجز جيدة، لكن ينبغي الانتباه إلى المسافة الكبيرة التي تركها من قام بتركيبها بين كل حاجز وآخر، وهو ما يشجع أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات والكراريس ووو على الولوج عند غياب الحارس.
كذلك ينبغي جعل المجال داخل المدينة القديمة المحمية بقانون التراث خالية كذلك من الدراجات أو على القل يدخلها الدراج غير راكب لدراجته بل يسير بها جنبه. هناك “براهيش” يعجبهم أذية الناس بتعمد السرعة وسط الزحام ولعب بهلوانيات وسباقات ليس لأزقة المدينة القديمة متسع لها ولا لأصحابها.
رايت في اوروبا نفس الحواجز الأوتوماتيكية، لكن يصاحبها ترخيص لأصحاب المهمات “أمن، إسعاف، وقاية مدنية…” وأصحاب المنازل القاطنين داخل المجال المعني. يركب الترخيص “باص” داخل السيارة مثلا، ويصبح الولوج سلسا بدون حارس ولا مشاداة مع أي كان. القاطنون يلجون بهدوء لتحديد السرعة إلى أدنى حد، وهناك آلات تقرأ الترخيص مباشرة عند تقابل السيارة مع الجهاز.
أفكار بسيطة ترقى بالحياة اليومية داخل المجال. نتمنى من المسؤولين مضاعفة الجهد لإعادة النظارة إلى وجه المدينة القديمة التي كانت قد أصبحت منكوبة.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
عن اي جهة صدر هذا القرار. يجب الادلاء بالمصادر، وألا فإنكم تساهمون في التشويش والتدليس لا غير.
لماذا لا ترخص لمراحيض خصوصية متنقلة كما في الدول المتقدمة، إنها تخلق مناصب شغل، وتساهم في النظافة وترفع الحرج على النساء بشكل خاص، والاطفال الصغار.
المواطنون يستبشرون بكل فكرة جديدة حسنة قد تجود حياتهم البسيطة. الشاب تحدث عن غياب مراحض عمومية. العجيب أنها كانت موجودة بالعاصمة في زمن ما ولكنها الآن منقرضة. لا يوجد مرحاض عمومي بالعاصمة في وقت يخرج الناس مع أبنائهم الصغار ومنهم كبار السن والنساء والمرضى بالسكري…
فكرة الحواجز جيدة، لكن ينبغي الانتباه إلى المسافة الكبيرة التي تركها من قام بتركيبها بين كل حاجز وآخر، وهو ما يشجع أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات والكراريس ووو على الولوج عند غياب الحارس.
كذلك ينبغي جعل المجال داخل المدينة القديمة المحمية بقانون التراث خالية كذلك من الدراجات أو على القل يدخلها الدراج غير راكب لدراجته بل يسير بها جنبه. هناك “براهيش” يعجبهم أذية الناس بتعمد السرعة وسط الزحام ولعب بهلوانيات وسباقات ليس لأزقة المدينة القديمة متسع لها ولا لأصحابها.
رايت في اوروبا نفس الحواجز الأوتوماتيكية، لكن يصاحبها ترخيص لأصحاب المهمات “أمن، إسعاف، وقاية مدنية…” وأصحاب المنازل القاطنين داخل المجال المعني. يركب الترخيص “باص” داخل السيارة مثلا، ويصبح الولوج سلسا بدون حارس ولا مشاداة مع أي كان. القاطنون يلجون بهدوء لتحديد السرعة إلى أدنى حد، وهناك آلات تقرأ الترخيص مباشرة عند تقابل السيارة مع الجهاز.
أفكار بسيطة ترقى بالحياة اليومية داخل المجال. نتمنى من المسؤولين مضاعفة الجهد لإعادة النظارة إلى وجه المدينة القديمة التي كانت قد أصبحت منكوبة.