وجه الفريق الإشتراكي سؤالا كتابيا إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار حول قضية طلبة الفصل الرابع في شعبة اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بالجديدة الحاصلين على نقطة الصفر.
وأوضح الفريق الإشتراكي في السؤال المكتوب الذي تتوفر”آشكاين” على نظير منه، أن نتائج امتحانات الفصل الرابع لشعبة اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة شعيب الدكالي بالجديدة، أفرزت حصول 63 طالبا على نقطة 0 الموجبة للرسوب في وحدة الصرف.
وأضاف ذات المصدر أن هذه النتائج أثارت حفيظة العديد من الطلبة الذين أضحوا في عداد الراسبين، مبرزا أن هذا الأمر قد يكلفهم سنة إضافية في مشوارهم الدراسي الجامعي، بل وقد يكلفهم الطرد من الدراسة في حال استوفى سنوات التمدرس المسموح به.
وعلى إثر ذلك، ساءل الفريق الوزير عن الإجراءات العاجلة التي ستتخذها الوزارة الوصية من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه، عن طريق حث الجامعة لفتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادثة، على غرار ما تقوم به جل الكليات كلما تعلق الأمر بتوزيع الأصفار الموجبة للرسوب على فئة عريضة من الطلبة.
أتفهم ان ينال طالب او اثنين نقطة صفر في الامتحان. و لكن لما يصبح عدد الحاصلين على نقطة صفر بهذا الكم، فهذا يعني ان المشكل في الاستاذ و ليس في الطلبة. لانه بكل بساطة، في المنظومات التعليمية السوية، معدل الفصل مؤشر على مستوى الاستاذ.
على اساس النقط تيحصلو عليها لي كايستاهلو انا قريت عند اساتدة والله ومشريتي الكتاب ديالو لنجحتي وخا تعيا مدير عاد زيد الاساتدة صحاب الجنس مقابل النقط وبزاف الامثلة مع العلم مكنعممش كاينين اساتدة شرفاء
استعملت كثيرا لفظة التواجد في غير محلها ، فهي كن الاخطاء الشائعة ، إذا استعملت بمعنى الوجود ، فالتواجد من الوجد ولبس من الوجود . والصحيح ان تقول يوجدون ، وتوجد عوض يتواجدون وتتواجد …..
من حق الفريق يطرح التساؤل، و يطلب تحقيق. مع احترماتي للاستاذة الجامعيين ولكن عشنا قصص مع اصدقاءنا بالجامعة لا داعي لذكرها و كتخليني نشوف هاد الأمر مقبول بل واجب حيت هذا مستقبل شباب ماشي لعب….
امر عادي فمن كان يفتخر امام القنوات المأجورة بغشه بالباكالوريا الان يحصد ما زرعه وهذا ناتج عن سياسة نفخ النقط التي اجبر عليها الاساتذة وذلك بعد ترهيب المدارس التي لم تحقق نسبة نجاح مهمة بارسال لجنة لتقصي امورها لينتهي الامر بتلفيق التهم لاسباب واهية
اثقوا الله في هذه البلاد واش باغين طلعوا جيل ماعارف والو خاوي. اوا غدا سنجد هذه الطبقة المشلولة في مناصب المسوؤلية او في قبة البرلمان وحينها سيكلف الدولة خساير لن تحمد عقباها.
صحيح ما جاء في بعض التعليقات التي تدافع عن الاستاذ الجامعي،ولكن ما رايكم في فيديو يفهم منه أنه لاستاذ جامعي ينشر من خلاله غسيل الامتحانات التي أكدت له حسبما جاء على لسانه المستوى المتدني للطلبة الجامعيين مؤكدا أن 85 في المائة لم يحصلوا على المعدل،وانه* سيتساهل* معهم في الدورة الاستدراكية بعد تاكيده على ضرورة اعتماد *مقرره*
ولازال مسلسل تشويه الأستاذ الجامعي والتضييق عليه ،والتدخل في تخصصاته،متواصلا.متابعة للأخبار(ربة بيت)
نقطة متوقعة:
من خلال تتبعي لقضية التعليم بحكم القرب منها لعلاقتنا ببعض الممارسات بها في مختلف مستويات التعليم:الابتدائي والاعدادي والثانوي والجامعي فإن مثل هذه النقطة متوقعة جدا،فمستوى تلاميذنا يعرف تدنيا مخيفا في مختلف المواد:يستوي في ذلك الادبيون والعلميون…ومن خلال اطلاعي على بعض أوراق إجابات التلاميذ أندهش لمستواهم المنحط لغويا في العربية والفرنسي باستثناءات نادرة جدا…فمثلا كلمة:”لك” بكسر الكاف للمؤنث يكتبونها هكذا:”لكي”…وأندهش أكثر حينما أجد كلمة في واحد من الأسئلة يكتبها التلميذ في إجابته بالخطأ…وهذه هي الطامة الكبرى…فالتلميذ لا ينتبه بتاتا للسؤال…وكم أستغرب لتجاوز الأستاذ عن أخطاء لغوية:نحوية واملائية وصرفية مبررا ذلك بأن المسؤولين يرغبون في رفع نسبة نجاح تلاميذ مؤسستهم،وإن لم يفعلوا ستأتي لجنة تفتيش،ليس من أجل تقييم موضوعي،ولكن لتوبيخ إدارة المؤسسة وأساتذتها،وهذا ما يتجنبه الجميع بالمؤسسة…إن الأصفار الممنوحة للطلبة مستحقة في الغالب رغم أنني أستصغر عدد الحاصلين عليها، وأعتقد أن الأساتذة كانوا:”كرماء”جدا مع طلبتهم في مختلف المواد…فطلبتنا أغلبهم كسلاء وغشاشون،ويكرسون تواجدهم بالجامعة لمعارك بين الرفاق والإخوان…وهي معارك فارغة طولا وعرضا… فبدلا من اهتمامهم بالتفصيل العلمي،أدبيا وعلميا، يتواجدون فيما بينهم بشعارات جوفاء يذهب ضحيتها المغفلين من الطلبة،ناهيك عن الممارسات غير الأخلاقية التي لا ينكرها تواجدها عاقل عادل… ختاما أقول:مستوى تلاميذنا وطلبتنا منحط جدا جدا الا من رحم الله…
يعني عطيونا المعدل، ولا نشكيو بيكوم للميراوي … ايوا هادي هي البلطجة ديال المعقول.
حسب هذا الفريق لا داعي من الفروض و الإمتحانات…في التسعينيات أعرف طلبة في شعبة البيولوجيا كانوا لصعوبة الإمتحان لا ينامون من أجل إستعابهم للمادة و الحصول على نقطة مشرفة.
هاد الفريق شاف كلشي و هضر على كلشي، مابقا ليه غير يتدخل فالخدمة ديال الجامعة باش تعطي النقط و تنجح لي مايستاهلش؟
و فنظرو الخدمة ديال الوزارة هي انها تناقش النقاط ديال الطلبة فالبرلمان؟
هذا تشجيع للرداءة و لكن راهوما ردئين جدا و طبعا سيدافعون على الرداءة.
هدي هي قمة الشعبوية و الغوغائية. برلمانيي أخر الزمان.
أتساءل ماهو هدفكم من تشويه سمعة الاساتذة الجامعيين وماهي اجندتكم، يحق للأستاذ أن يضع الأصفار عندما يضع الطلبة أوراقا بدون محتوى أوراقا بيضاء، اهذا هو التكريم الذي يستحقه الأستاذ الذي يدرس الألااااااااف من الطلبة، يصحح اوراق الامتحان دون كلل ويعتكف في المنزل أياما طويلة …..راجعوا انفسكم فاكفأ الاساتذة سيرحلون