رسميا: وزارة الصحة تعتمد الجُـرعة الرّابــعة من لقاح كورونا
كشفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تحديث في الإستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، بهدف تعزيز وتحصين المكتسبات المسجلة بالمغرب لمكافحة الجائحة، التي تعرف حاليا تصاعدا في أعداد الحالات الإيجابية منذ بداية شهر يونيو.
وبحسب المراسلة الموجهة إلى المدراء الجهويين والمناديب الإقليميين للوزارة، فقد دعت وزارة الصحة الأشخاص الذين لم يكملوا عملية التلقيح ضد الفيروس المستجد إلى تعزيز المناعة بجرعة ثالثة بعد أربعة أشهر من الجرعة الثانية. في ما أوصت الأشخاص الذين يفوق عمرهم 60 سنة، خصوصا، وكذا الأشخاص الذين لديهم عوامل اعتلال وأمراض مزمنة من 18 سنة فما فوق، بجرعة تذكير رابعة بعد مرور 6 أشهر على تلقي الجرعة الثالثة.
وأكدت المراسلة ذاتها، أنه بالإمكان تلقي جرعة تذكير خلال الأسابيع الأربعة التي تلي الإصابة بالفيروس، في ما أوصت الوزارة بتعزيز التدابير الوقائية من خلال ارتداء الكمامة في الأماكن العمومية المغلقة والتجمعات البشرية، إلى جانب غسل الأيدي والتباعد الجسدي.
وخلصت المراسلة ذاتها، إلى التأكيد على ضرورة استعداد المراكز الصحية خلال موسم الاصطياف من أجل الرفع من نسبة التلقيح ضد كوفيد 19، سواء بالنسبة للجرعة الأولى أو الثانية، أو بالنسبة للجرعة المعززة وجرعة التذكير.
لقد خلصنا بوتين من كورونا، لذا المغاربة فاقوا وتنبهوا لخرافة الجاإحة ،من هنا اقترح على أن هذه الجرعة الرابعة يجب أن تكون إجبارية على أعضاء الحكومة دون استثناء، ومعهم أعضاء البرلمان معدا مونيب، و اللجنة العلمية و الاختصاصي الشهير في السياسة الصحية
أغلب الدول توقفة عند الجرعة الثالثة والمغرب غادي وكيسخن
اللقاح برمته غير فعال وغير صالح انها خردة الصين والهند واغتناء شركات الأدوية العالمية .لماذا الاولى والثانية والثالثة ربما الرابعة قاتلة .وهذا اكيد مسلسل لن ينتهي ولم يحاولوا ذكر العدد المتضرر وعدد الوفيات .ان اللقاح يصيب عضلة القلب بالتهاب ليس له علاج ويؤدي الى الوفاة واتحمل مسؤولية ما اقول لاني تعرضت لهذا وتخلت عني الوزارة الوصية والعلاج مكلف ماديا وادويته مرتفعة الثمن .لذا ندمت كثيرا عندما تلقيت اللقاح او بالأحرى الموت وستظهر اعراضه مستقبلا