لماذا وإلى أين ؟

وزارة التعليم وسط جدل جديد بسبب صفقة مشبوهة

في سابقة مثيرة كلفت كتابة الدولة المكلفة بالتكوين المهني مكتب دراسات، ظل يحظى بشكل حصري بصفقات الوزارة منذ أكثر من عشر سنوات، بمهام افتحاص والترخيص لمؤسسات التكوين المهني الخاص.

وحسب ما اوردته يومية “أخبار اليوم” في عددها الصادر ليوم الخميس 21 يونيو، فإنه جرى الاستغناء عن خدمات هذا المكتب إلى جانب ثلاثة مكاتب استشارية أخرى متخصصة في الإفتحاص، ليتضح أنه مستمر في مهام رسمية على الرغم من أنه فشل في الحصول على صفقة المساعدة التقنية المخصصة لإنجاز عمليات افتحاص وتأهيل شعب التكوين، واعتماد المؤسسات وهو طلب العروض الذي بلغت اعتماداته المالية 264 مليون سنتيم.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x