2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كمّ لاعبو المنتخب الألماني أفواههم خلال الصورة الرسمية قبيل مباراتهم مع اليابان في افتتاح منافسات المجموعة الخامسة بمونديال قطر 2022، احتجاجاً على رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السماح لهم بارتداء شارات لدعم المثليين.
وكانت النية لدى قادة سبعة منتخبات أوروبية ارتداء تلك الشارات في إطار حملة لرفض التمييز خلال البطولة في قطر، لكن الخطوة أجهضت بعد تلويح فيفا بعقوبات تأديبية.
We wanted to use our captain’s armband to take a stand for values that we hold in the Germany national team: diversity and mutual respect. Together with other nations, we wanted our voice to be heard.
— Germany (@DFB_Team_EN) November 23, 2022
ونشرت الحسابات الرسمية لمنتخب المانشافت صورة احتجاج لاعبي المنتخب مع عبارة “مع شارة أو بدون شارة ثابتون على موقفنا”.
وقال المنتخب الألماني عبر حسابه على توتير: “أردنا استخدام شارة قائدنا للتعبير موقف تجاه القيم التي نتمسك بها في المنتخب الوطني الألماني: التنوع والاحترام المتبادل. مع دول أخرى ، أردنا أن يُسمع صوتنا.”
وأضاف: ” لم يكن الأمر يتعلق بموقف سياسي – حقوق الإنسان غير قابلة للتفاوض. يجب أن يؤخذ هذا كأمر مفروغ منه، لكن الأمر ليس كذلك. هذا هو سبب أهمية هذه الرسالة بالنسبة لنا.”
وواجهت قطر سيلا من الانتقادات الغربية بسبب قوانينها تجاه مجتمع الميم وبسبب مزاعم انتهاكات حقوق العمال.
الحرة
هذه تصرفات استفزازية تطال دولة قطر بسبب هويتها العربية الاسلامية, العالم مليء بالمشاكل حيث هناك حروب تقض مضاجع, وامراض تحصد الملايين, وهي اولى بوضع شارات, ثم كيف للغرب ان يفرض على المسلمين الذين يعيشون بينهم احترام قوانينهم واهواءهم ثم يريد منا ان نقبل مثل هذه التصرفات التي لا توجد حتى في عالم الحشرات والحيوانات والزواحف والاسماك والطيور ?, نحن ديننا الاسلام الحنيف ولا يمكن للشعوب الاسلامية ان تعصى الله تعالى وتتعدى حدوده لارضاء الغرب المنافق.
هناك لبس في العنوان!!
يحتجون على منعهم من حمل شارة الوان قوس قزح الخاصة بالمثليين!!
باسم حرية التعبير و حرية الانسان التي لم يحتج اي منتخب اوروبي على منع اي إشارة سواء تعلقت بحرية الانسان او بحرية الحق في الحياة حينما يقتل الاطفال في فلسطين او….!!
انه من العار اليوم ان نصطف مع منافقي زماننا و الذين يصفون أنفسهم بحديقة العالم و ما تبقى بالادغال!!
ما الذي يهمنا من من لا يهتم لامرنا؟!
المانيا تتطلع الى الهتليرية فالالمان والغرب بصفة عامة لا يسمح لاحد ان يمس اعرافه وتقاليده لكنهم لا يحترمون الاخرين با يريدون فرض ثقافتهم على الجميع.
كلهم مثقبون
خسئتم ! أباسم “حقوق الإنسان” تريدون نشر الفاحشة والإجهاز على الأخلاق و السلوك السوي؟ كلا ، لن تمروا.