حنا مثقفين بلا بكم وحنت واعيين بلا بكم وراكم انتوما اللي ما واعيينش باللي جاي .انتوما تاتشوفو اىمسكل بعين الغير متضر. وحما منصررون من تواحد هؤلاء في احياءنت ويقصون مضاجعنا اضف الى ذالك صعوبة دمجهم انهم يتهموم الدولة بتلقي اموال من اوروبا لانفاقها عليهم مباشرة في اطار هاك تبرع ونعس وتمرغ كي الحمار.هما هومت فاهمين هاد المشكل اذن اصبحنا اربعة اطراف لكل منا مأربه الشعب باغي لوقر فبلادو ..انتوما تاتشدو الصؤف من منظمات تدعي حقوق الانسان ولهت اجندات نفهمها جيدا والطرف الثالت هي الدولة اللي حلات حدود الولوج وسدت حدود الخروج ما يعني اعتقال هؤلاء السود بيننا ومزاحمتنا كما تزاحم السحناء في سحونها التي لا تتكلمون عنها الا عندما “تحباد الودنين من اوروبا ولا امريكا”اوا الطرف الرابع هما الافروميكراتور اللي بغاو فلوسهم اللي تايشدها المغرب من اوروبا(سير حيدها لهم من فامهم .هما تايقولو هكا)اوا.وزيدك حاحة اشنو معنى الدولة تطلق العنان للمصدرين باش الخضرة تمشي لهاد الدول اللي تايجيو منها “الافروسكوندال”واش الدولة ما عارفاش باللي المهاجرين كتلة مستهلكة اضافية؟وبالتالي ارتفاع الطلب وقلة العرض.االتخربييق
فرض التأشيرة
المعلق(ة)
23 مارس 2023 11:12
لقد حان الوقت لضبط دخول الأجانب إلى المغرب،وذلك بفرض التأشيرة على كل وافد جديد،اما ترك الأمور هكذا لدخول من هب ودب فسيؤدي إلى تكاثر المهاجرين من جنوب الصحراء،والخطير هنالك خطة مدبرة لتوطين هؤلاء المهاجرين بشمال أفريقيا بدعوى ان سكان موريتانيا، المغرب،الجزائر، تونس، ليبيا ومصر بانهم مجرد محتلين لشمال أفريقيا ويعين طردهم،ولقد تكونت لذلك منظمات منها منظمة افرو امريكا، وكانت تريد عقد اجتماع بمصر الا ان المثقفين بارض الكنانة حذروا من خطر المنظمة وهدفها فقامت السلطات المصرية برفض عقد المؤتمر،والهدف من ذلك هو نقل السود من أمريكا وأوروبا إلى أفريقيا وخصوصا بالمغرب العربي،وعليكم ان تفتحوا عيونكم قبل فوات الأوان، وانظروا إلى موقع بتونس، ولايمكن للرئيس التونسي ان يتحدث عن خطر الاستيطان اذا لم تكن له معلومات مؤكدة،وانظروا إلى التصرفات الخطيرة التي يقوم بها هؤلاء المهاجرين، ولقد حان الوقت لطردهم باستعحال قبل ان يتكاثروا عليكم كالجراد ويطردونكم إلى البحر لأن اية دولة لن تقبل بكم انذاك؟؟؟؟
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
حنا مثقفين بلا بكم وحنت واعيين بلا بكم وراكم انتوما اللي ما واعيينش باللي جاي .انتوما تاتشوفو اىمسكل بعين الغير متضر. وحما منصررون من تواحد هؤلاء في احياءنت ويقصون مضاجعنا اضف الى ذالك صعوبة دمجهم انهم يتهموم الدولة بتلقي اموال من اوروبا لانفاقها عليهم مباشرة في اطار هاك تبرع ونعس وتمرغ كي الحمار.هما هومت فاهمين هاد المشكل اذن اصبحنا اربعة اطراف لكل منا مأربه الشعب باغي لوقر فبلادو ..انتوما تاتشدو الصؤف من منظمات تدعي حقوق الانسان ولهت اجندات نفهمها جيدا والطرف الثالت هي الدولة اللي حلات حدود الولوج وسدت حدود الخروج ما يعني اعتقال هؤلاء السود بيننا ومزاحمتنا كما تزاحم السحناء في سحونها التي لا تتكلمون عنها الا عندما “تحباد الودنين من اوروبا ولا امريكا”اوا الطرف الرابع هما الافروميكراتور اللي بغاو فلوسهم اللي تايشدها المغرب من اوروبا(سير حيدها لهم من فامهم .هما تايقولو هكا)اوا.وزيدك حاحة اشنو معنى الدولة تطلق العنان للمصدرين باش الخضرة تمشي لهاد الدول اللي تايجيو منها “الافروسكوندال”واش الدولة ما عارفاش باللي المهاجرين كتلة مستهلكة اضافية؟وبالتالي ارتفاع الطلب وقلة العرض.االتخربييق
لقد حان الوقت لضبط دخول الأجانب إلى المغرب،وذلك بفرض التأشيرة على كل وافد جديد،اما ترك الأمور هكذا لدخول من هب ودب فسيؤدي إلى تكاثر المهاجرين من جنوب الصحراء،والخطير هنالك خطة مدبرة لتوطين هؤلاء المهاجرين بشمال أفريقيا بدعوى ان سكان موريتانيا، المغرب،الجزائر، تونس، ليبيا ومصر بانهم مجرد محتلين لشمال أفريقيا ويعين طردهم،ولقد تكونت لذلك منظمات منها منظمة افرو امريكا، وكانت تريد عقد اجتماع بمصر الا ان المثقفين بارض الكنانة حذروا من خطر المنظمة وهدفها فقامت السلطات المصرية برفض عقد المؤتمر،والهدف من ذلك هو نقل السود من أمريكا وأوروبا إلى أفريقيا وخصوصا بالمغرب العربي،وعليكم ان تفتحوا عيونكم قبل فوات الأوان، وانظروا إلى موقع بتونس، ولايمكن للرئيس التونسي ان يتحدث عن خطر الاستيطان اذا لم تكن له معلومات مؤكدة،وانظروا إلى التصرفات الخطيرة التي يقوم بها هؤلاء المهاجرين، ولقد حان الوقت لطردهم باستعحال قبل ان يتكاثروا عليكم كالجراد ويطردونكم إلى البحر لأن اية دولة لن تقبل بكم انذاك؟؟؟؟