2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ما يزال مشكل ركن السيارات مقابل إتاوات خيالية قائما بمختلف مدن المملكة، سيما المدن الكبرى والسياحية وبالشواطئ المغربية، ما يثير حالات من الفوضى وفي أحايين أخرى اشتباكات بين أصحاب السيارات وأصحاب “الجيلي الصفر”.
ويشتكي العديد من المواطنين خصوصا في فصل الصيف، حيث تعرف المدن السياحية إقبالا كبيرا عليها، (يشتكي) من الإتاوات المفروضة عليهم والتي تقدر بمبالغ غير معقولة.
لكن الغريب في الأمر، أنه، هذه المرة، فرض أحد مواقف السيارات بمدينة مراكش تسعيرة 50 درهما مقابل عملية الركن، ما أثار نقاشا مستفيضا على مواقع التواصل الإجتماعي تحول إلى سخرية عارمة من الموضوع في غياب تدخل عقلاني من الجهات المختصة.
وتم تداول صورة على مواقع التواصل الاجتماعي تكشف عن وجوب أداء تسعيرة 50 درهما مقابل ركن السيارات مع ضرورة الأداء المسبق، ليقوم أحد الأشخاص بنشر صورة تركيبية لصورة سعر “الباركينتغ” وصورة لثمن تذكرة سفر إلى إسبانيا تعادل 54 درهما من مطار طنجة إلى إشبيلية.
وعلق الشخص المعني عليها بسخرية من الوضع قائلا: “معرفتش واش نسافر لاسبانيا ولا نسطاسيوني في مراكش”، بحسب تعبيره.
ولا تزال معاناة المغاربة مستمرة مع حراس السيارات، حيث قد تصل هذه المعاناة إلى تعرض السائق للعنف اللفظي والجسدي، وأحيانا تخريب السيارة، في حال رفض دفع هذه الإتاوة أو مناقشة أصلها والجدوى منها، والتي تنتهي في حالات كثيرة داخل مخفر الشرطة.
وعلاقة بالموضوع، سبق أن ساءل أحمد العبادي، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، عن المضايقات التي يتعرض لها المواطنون من طرف “من يسمون حراس السيارات”، مشيرا إلى معاناة السائقين مع استفزازات أصحاب “السترات الصفراء”، التي قد “تتحول أحيانا إلى التهديد والسب والشتم”.
وأبرز النائب البرلماني ذاته، ضمن سؤال كتابي، أن مختلف مدن المملكة “تعيش، خاصة خلال فترة الصيف، على وقع مضايقات واستفزازات من طرف أشخاص يرتدون سترات صفراء، ويسمون أنفسهم حراس السيارات بمختلف الشوارع والأزقة، ويفرضون إتاوات بشكل عشوائي وقسري على المواطنات والمواطنين الذين يضطرون إلى ركن عرباتهم بتلك الأماكن العمومية التي من المفروض أن يخضع تدبيرها لمجالس الجماعات الترابية”.
وأضاف العبادي، أن “هذه الظاهرة السلبية أصبحت تُثير استياء عارماً لدى المواطنات والمواطنين، جراء ما يتعرضون له من سوء المُعاملة والابتــــزاز الذي يتحول أحيانا إلى التهديد والسب والشتم”، مبرزا في الآن ذاته أنه “لا يمكن فرض أي مقابل مادي عن هذه الخدمة إلا بمقتضى القانون”.
معضلة ركن السيارات في المغرب تتارجح بين الاحتجاج على شركات تنظيم الركن الالي وفوضى الركن من طرف اشخاص لا صفة لهم يقمون بابتزازات للمواطنين امام انظار الامن، فأين المفر وكيف يمكن حل هذه المعضلة..؟
أناأقتنيت عصا البزبول من الخارج ومع في السيارة لحسن التعامل مع هؤلاء الأوباش
وجب ان نعلم كم مدة المكوث في المرءاب…ان كان 24 ساعة مع ضمان سلامة ااسيارة فهذا مفهوم
اصبحت على يقين من ان المسؤولين لهم رؤيا خاصة لهذه الآفة….و كذلك مشكل الكلاب الظالة …اشك في ان الامر عادي و لن يقنعني احد بان هناك اناس في تخاصم فاضح مع القانون .يفعلون ما يشاؤون ذون اعتبار لأي جهة و هم يعرفون لماذا .يعتدون ماديا و معنويا على المواطنين الذين يؤدون الضرائب الوطنية و المحلية و ضريبة السيارات و يحاولون احترام القانون في حين ان هناك من يتنمر عليهم تحت انظار المسؤولين بمختلف الوانهم …طفح الكيل .. وا بززااااف
المشكل يكمن في المواطن الذي يؤدي اتاوة غير قانونية .الشوارع والأزقة ملك عام والقانون
59/17 المادة 5 يلزم الجماعات بعدم كراء أو بيع او رهن الأملاك العامة .أما إن كان مرآب لحراسة السيارات ويتضمن شروط المراب فهناك تسعيرة محددة ومعقولة.ولن يتم حل مشكل مايسمون حراس السيارات أو بوصفير لأن لهم اعمال خفية أخرى .هناك حل واحد هو استدعاء الأمن عند ذاك
يهربون أو يدعون اشياء اخرى
Ce problème a été crée par les responsables sans scrupules, C’est la sauvagerie qui règne dans tout. Au sein des pays qui respectent le citoyen et instaure des règlements justes, on ne pourra jamais faire face à cette chose qi règne dans la forêt sauvage des stationnements au Maroc. Les walis et les présidents des municipalités doivent intervenir immédiatement s’ils ont une lucidité dans cette affaire. j’étais moi même victime plusieurs reprises en voulant stationner à Moulay yacoub ou Rabat. Des voyous sortis de nulle part viennent vers vous sans honte vous demander le prix du stationnement., pou le prix de lavage d’auto que vous n’avez pas autorisé ou sont les humains qui dirigent et émettent des réglementent les lois municipales?? Dans mon pays règne l’anarchie totale dans le décor de tous les jours, honte, honte .