لماذا وإلى أين ؟

التيجيني يُحذر من خطر الحماس المفرط لـ”مغرب الفيسبوك” (فيديو)

في هذه الافتتاحية الجديدة، يضع الإعلامي محمد التيجيني مقاربة بين “مغرب الفيسبوك” و “مغرب الواقع”، من خلال الاستعانة بأمثلة حية من الواقع المعاش، باستعمال لغة غير منمقة، مع استعراض بعض الوقائع التي لعب فيها الفيسبوكيين دورا أساسيا، سواء في إنجاحها مثل حملة مقاطعة منتجات استهلاكية أو إفشالها مثل مبادرات ذاتية أو جماعية، علمية وثقافية وغيرها.. تعرضت لهجوم بشكل عنبف وغير واعي من قبل ما اصبحوا يلقبون ب”شعب الفيسبوك” وغيرهم من “نشطاء الفضاء الأزرق”.. لأجل استخلاص الدروس والعبر، من أجل حماية الوطن.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Aziz
المعلق(ة)
21 يوليو 2018 08:11

خلاصة القول حسب الصحفي فالمغرب بألف خير والعام زين مشكل التعليم والصحة والفساد والنهب والفقر وووو كاين غير في الفايس بوك

عبد القادر زيني
المعلق(ة)
21 يوليو 2018 02:03

استطاعت المقاطعة و الفايسبوك ، بفضل أخطاء المسؤولين الكارثية ، جمع الشعب المغربي على كلمة سواء منذ المسيرة الخضراء و الميثاق الوطني للتربية و التكوين ، لمناقشة معاناته و احتياجاته بل و التواصل مباشرة مع المؤسسات الدستورية و المقاولات و الشركات و الاعلام الرسمي و الكلاسيكي و الجرائد الالكترونية الوطنية و الدولية ، التي تستنجد به لتمرير خطاباتها الشعبية المواطنة و السامة الفاسدة … و لأول مرة استطاع العسكريون و شبه العسكريين و الامنيين … التعبير عن مشاكلهم و فضح الفساد و دعم المقاطعة و التعبئة للمسيرات . و بفضل المقاطعة ارتفع و تضاعف عدد القراء و الكتاب و الوعي . فاصبح المغرب الفايسبوكي أقرب مسافة و وجدانا من المغرب الواقعي الذي فضل عدم الاحتجاج عبر المسيرات و الوقفات إلا في قضايا كبرى مثل حملة اطلاق سراح المعتقلين .. و في نفس الوقت يعيش حياة عادية يقوم بواجباته و التزاماته خدمة للوطن الحبيب و الشعب المكبوت الكريم ، و يبحث عن حلول محلية للاعطاب و الفشل الذي تسبب فيه المعينون قبل المنتخبون ، و يفتش عن وجبات اعلامية عبر الفايس لمختلف المحطات الوطنية و العالمية و يساهم بالنقاش في مواضعها الهامة التي تخدم المواطن و الانسان ، و توعية المسؤولين بضرورة القيام بالمهمات و المسؤوليات المناطة بهم من اجل سعادة المواطن قبل تكسير السلاسل و احداث زلزال حقيقي . المواطن المغربي اوعى من الاوروبي بسبب الضربات التي تلقاها من ذويه و رغم ذلك فهو صامد و له أمل في المستقبل بعد التغيير . و لولا الفايس و المقاطعة لما تعرفنا على اشكاين و التيجيني . فالمهداوي كان له الفضل عبر موقعه في ابراز بعض المواقع و الوجوه التي ادارت ظهرها عنه ، و المغرب الفايسبوكي هو المغرب الحقيقي و لا يجب الاستهانة به كما فعلت الشركات 3 . فقد يساهم في مقاطعة ما هو اكبر من الانتخابات . و اقول لك ما حاولت تجنبه : فالمقاطعون قد يعدلون الدستور و يسقطون الحكومة و البرلمان … تحذيرك للمسؤولين ايجابي ، لانهم يعتقدون انهم أوعى و أذكى من أساتذتهم .

ahmed ouaha
المعلق(ة)
20 يوليو 2018 22:39

تربية الاجيال مرتبطة بجودة التعليم وتحسين ظروف العيش واعطاء كل ذي حق حقه . لانه لا يعقل ان بعد اكثر 60 سنة من الاستقلال مازالت المواطن يعاني مع ابسط مستلزمات الحياة كتردي الخدمات الصحية والتعليم الفاشل والقضااااء الفاسد. بالعكس سي التجيني فالفيسبوك اصبح وسيلة ناجحة في كشف عجز الولة ومؤسساتها في معالجة الازمات الاجتماعية والاقتصادية وعدم قدرتها على ابتكار حلول ناجعة والاكتفاء بمحاولة انكار وجود هذه الازمات وان كلشي غادي مزيان غير بنادم شبعان الخبز وباغي يدير الفتنة.
#الحرية للصحفي حميد المهدوي.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x