2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كثرت في الآونة الأخيرة حوادث السير المميتة، بشكل أصبح يسائل الوزارة الوصية حول وضعية الطرقات والبنية التحتية وكذا الأسباب و الحلول للحد منها، سيما أن آخر حادثة سير على الطريق الوطنية الرابطة بين إقليمي خريبكة والفقيه بنصالح على مستوى منطقة أولاد عزوز، راح ضحيتها 10 قتلى وعدد من الإصابات متفاوتة الخطورة، جراء اصطدام ثلاث سيارات.
في هذا الصدد، ربط البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، محمد حوجر، استمرار الحوادث المميتة على طرقات جهة بني ملال بارتفاع أثمان الطريق السيار، في إشارة إلى أن المواطنين يختارون الطرق الوطنية، التي قد تكون متهالكة وتعرف ازدحاما كبيرا، بسبب غلاء تسعيرة استعمال الطرق السيارة.
وأورد البرلماني حوجر في سؤاله الكتابي الذي وجهه لوزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، نزار بركة، إنه “في وقت تسجل الطرق الوطنية عددا من الحوادث والفواجع المؤلمة، يظل ارتفاع أثمنة الطرق السيارة، لاسيما بجهة بني ملال خنيفرة، عائقا أمام عدد من مستعملي السيارات، مما يزيد من ارتفاع حوادث السير المميتة”.
وسجل البرلماني الاتحادي متأسفا أنه تستمر “الحوادث بهذه الطريق التي أصبحت عنوانا للفواجع والآلام، دون أن تتفاعل الوزارة معها، رغم كل الملاحظات التي قدمناها سابقا في أسئلتنا وفي اجتماعات اللجنة”.
وطالب حوجر وزير النقل بالكشف عن الأسباب والملابسات الحقيقية وراء استمرار حوادث السير بالطريقة الوطنية الرابطة بين إقليمي خريبكة والفقيه بنصالح، وكذا الإجراءات التي ستتخذها وزارته لعدم تكرار مثل هذه الحوادث المؤلمة.
ولقي 10 أشخاص مصرعهم، ضمنهم أطفال ونساء، وأصيب ما لا يقل عن 6 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة في حادثة سير مفجعة وقعت، مساء الثلاثاء الماضي، بالطريق الوطنية رقم 312، الرابطة بين مدينتي خريبكة وبني ملال، على مستوى أولاد عزوز، بعد اصطدام قوي بين ثلاث سيارات مختلفة الأحجام.
وقبل هذا الحادث بيومين، لقي 24 شخصا مصرعهم، الأحد الماضي- جراء انقلاب سيارة لنقل الركاب في منعرج بمنطقة جبلية في إقليم أزيلال، حينما كانوا متوجهين إلى السوق الأسبوعية في مدينة دمنات لتنقلب السيارة وتسقط في منحدر.
يذكر أن هذه الفواجع تخلف استنكارا واسعا من لدن المغاربة بمختلف انتماءاتهم وتدعو إلى ضرورة تعميق الأبحاث وتحديد المسؤوليات من أجل ضمان عدم تكرارها، في حين أن فئة أخرى تندد بضعف البنيات التحتية وتهالك الطرقات في عدد من المناطق، ما يتسبب في خسارة الأرواح.
كسائق .أظن أن غلاء أسعار طرق السيار يساهم في تفاذيها واستعمال الطرق الوطنية والجهوية والاقليمية .التي غالبيتها في حالة متردية.
يجب من البرلمانيين سؤال وزير التجهيز والنقل عن مذا يقول بخصوص فرض شركة الطرق السيار الاداء على المستعمل الطريق اثناء توجد الاشغال في الطريق والله الى عيب وحشومة الوزارة تدير بحال هذا السلوك الغير قانوني
يجب سحب “القجاقل القديمة”من الطرقات.كل من ادخر. 20 الف درهم يشتري خردة يعربد بها في الطرقات.لا ادري كيف. اقتنع الجميع ان السيارة ضرورية لكل فرد في المجتمع ومم لا يملكها فهو “سوقو. عيان”وفاشل ايضا.معيار النجاح لدى هذا. الشعب المعقد هو. شقة. وسيارة. وايفون 20الف درهم ..شعب. مريييييض