مُواجهة غير مسبوقة وتبادُل تهم ثقيلة بين “أساتذة التعاقُد” وممثّل وزارة التربية (فيديو)

هدا الاستاذ الدي يمثل وزارة التعليم له ملفات مشبوهة تتعلق بالفساد..لقد سبق لاحد البرلمانيين ينتمي الى حزب الاستقلال وهو يسرد خروقات بل جرائم مالية ارتكبها هدا الشخص مند ان كان يتحمل مسؤولية مندوب وزارة التعليم في ميدلت ودكر البرلماني هدا الشخص بالاسم(اضرضور) تحت قبة البرلمان بحظور رئيس الحكومة الاسبق(بنكيران) وكان البرلماني يلوح بملف في يده كما شاهدنا ولقد طالبه رئيس الحكومة بمده بدلك الملف وفعلا قدم له نسخة منه ولكن” اولاد عبد الواحد كلهم واحد” ولم نسمع شيئا بعد دلك…

كاب له أبناء يدرسون بمؤسسة تعليمية ، ويعيش على الدوام على وهم جودة التعلم للأبناء ، لا أرى الا مايلي :
– ان استعمال احترام الزمن الدراسي للطمانة مجرد تعبير نقابي عقيم مادام ان آلاف ساعات تدريس المقررات والتي تبرمج لكل مستوى ولكل موسم لاتؤدى 100% كما وجودة . بل ان النسبة التي تهدر في الإضراب والتغيبات و والسرعة في انهاء المقررات ووو تكون دائما أعلى.
– أمام التقهقر الفظيع لاكتساب التعلم ، لم أسجل يوما ان الجهة الوصية وضعت ولو مؤشرا واحدا معلنا يخص التقييم والمراقبة ، قد يضع المدرس المسؤول أمام مسؤوليته حين تنعدم آثار مهمته على مستوى اكتساب المتعلم للمقرر . ( لذلك معظم الآباء يلجؤون لزمن مدرسي آخر مخز ومستنزف لدعم مستويات التعلم لابنائهم بواسطة نفس مدرسي القطاع)
– من العيب ان نرى ملقنا تعليميا يعشق حتى النخاع اسم ” موظف لدى الدولة ” مع العلم ان تسمية ” المورد البشري” هي الارقى في قاموس التدبير المقاولاتي للموارد البشرية وحيث تعني: عقل الإنسان ، مردوديته ، مؤهلاته، ابتكاراته، صدى عطاءاته . نجاحاته العلمية وو وحتى أجره عن عمله الجيد أمام الله ..وشكرا.