2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
قال قاشا لكبير، عضو المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم/التوجه الديمقراطي ( FNE)، إنهم لم يعبروا عن رفضهم للحوار الذي أجراه رئيس الحكومة مع النقابات التعليمية الأربعة، بداية الأسبوع الجاري.
وأوضح قشا خلال استضافته في ببرنامج “آشكاين مع هشام“، أنهم “لا يعتبرون اللقاء الذي جمع النقابات مع رئيس الحكومة لقاء ولا اجتماعا ولكن مجرد دردشة عابرة في مكان عابر لا قيمة لها إطلاقا خصوصا بالنظر إلى الخلاصات التي تمخضت عنها”.
وأضاف ذات المسؤول النقابي، العضو ايضا في “التنسيق الوطني لقطاع التعليم”، أنهم “لم نرفض الحوار إطلاقا، ولكن كنا قد أعلنا عن خطوات نضالية، ولو كانت نتائج الحوار جاءت بما يرضي الشغيلة التعليمية ويحقق مطالبها لكنا قد أعلنا تعليق هذه الاحتجاجات”.
قشا أكد أن “الإشكال في نتائج الحوار وليس من يحاور”، قبل أن يستدرك ويدين ما اعتبره “إقصاء سياسي لنقابتهم من الحوار رغم كونها احتلت الرتبة الرابعة في النقابات الأكثر تمثيلية، لكن يتم اقصاءها من الحوار وتستدعى نقابات احتلت رتب بعدها”.
يذكر أن اللجنة الوزارية المكلف من طرف رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، تعقد، اليوم الخميس، أول لقاء لها مع أربع نقابات تعليمية من الأكثر تمثيلية، في إطار سلسلة جلسات من أجل إعادة النظر في مضامين النظام الأساسي لموظفي قطاع التربية، الذي فجر أزمة تعليمية غير مسبوقة.
اللقاء يعقد في ظل غياب التنسيقيات التعليمة التي تقود الاحتجاجات بالشارع، مما يطرح عدة تساؤلات حول فائدة هذا الحوار إن كان سيستمر الشلل الذي يضرب المدرسة العمومية بفعل الإضراب عن العمل الذي تخوضه الشغيلة التعلمية.
يهمنا نتءج ااحوار ولا يهمنا من يحاور‘عكس الكثيرين الذين يهمهم حل المشكل . من يبحث عن الكاميرا ويسجل نقاط ‘فليس هذا اامكان المناسب لذاك.نريد استرجاع كرامة الاستاذ وهذا هو مايهمنا ‘اما الاصرار على تمثيلنا من قبل السحيمي الذي بينه وبين الوزارة تار قديم‘فهذا مرفوض من الفءة العريضة الصامتة.هذا الرجل الاندفاعي الذي يبحث عن مصالحه لايصلح وغير موءهل ان يكون مفاوضا .الرجل لايعجبه شيء ولن يعجبه شيء ‘هو رافض يبحث عن رافض ‘والاهم من ذلك ان له اجنده اخرى بعيدة عن النظام الاساسي الجديد والقديم ايضا.تذكرو كلامي جيدا ….
النقابات انقرضت منذ زمن سحيق واشباهها هم من يناورون وياخذون دعما ماليا دسما من اجل الصمت .يجب عاجلا اخراج قانوني النقابات والاضراب.