2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

سطرت “التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي”، برنامجا احتجاجيا لما بعد العطلة المدرسية، يتضمن الاستمرار في الإضراب عن العمل.
وحسب ما صرح به عزيز العسري، عضو المجلس الوطني للتنسيقية المذكورة، خلال استضافته ببرنامج “آشكاين مع هشام”، فقد رهنت تنسيقيتهم برنامجها الاحتجاجي بما ستسفر عنه لقاءات النقابات التعليمية والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوز القجع.
وقال العسري إن مجلسهم الوطني سطر برنامجا احتجاجيا يشمل أربعة أيام من الإضراب عن العمل”، وهي 13 و14 و15 و16 دجنبر الجاري”، موضحا أنهم اختاروا هاته التواريخ حتى تتلاءم مع يوم إجراء مباراة ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين.
وأضاف أنهم قرروا مقاطعة هاته المباراة التي ستجرى يوم 16 دجنبر كشكل من الأشكال الاحتجاجية التصعيدية، بالإضافة إلى تجميد إنجاز الفروض والاستمرار في الإشكال الاحتجاجية التي كانوا يخوضونها من قبل.
وأكد العسري أن “برنامجه الاحتجاجي قائم إن لم يتم سحب النظام الأساسي وتلبية مطالب الأساسية وخاصة مطالب الثانوي التأهيلي”، مشيرا إلى أنه “لا مشكلة لهم مع النقابات التي تحاور اللجنة الوزارية بشرط أن تدافع بشكل شرس عن ملفاتهم المطلبية بشكل شرس عن ملفاتهم المطلبية العادلة والمشروعة وفيها تراكمات منذ زمن بعيد”.
يذكر أن لقاء النقابات التعليمية الأربع الأكثر تمثيلية، مع الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، المنعقد التقت أمس الأربعاء 6 دجنبر الجاري، من أجل تدارس باقي الملفات العالقة في شقها المالي خاصة ما يتعلق بالزيادة في الأجور، لم يصل إلى نتائج محددة.
وحسب ما كشفه الكاتب العالم للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الفدرالية الديموقراطية للشغل، الصادق الرغيوي، فقد “تم التطرق إلى نقاش الملف برمته فيما يتعلق بالمالية، أي الملفات الفئوية التي بقيت عالقة وما يتعلق بتحسين الأجور”، لكن دون الحسم في الأمر نظرا لضيق الوقت”.
مؤكدا أنهم “قد انطلقوا في معالجة فعلية للملف برمته على أساس أن تتواصل الاجتماعات بشكل مسترسل إلى أن ينهوا كل شيء”.
عبارة (وخاصة مطالب الثانوي التأهيلي)تنم عن أنانية وتفرقة التنسيقيات،هذا يعني أن مربط الفرس هو الدرجة الممتازة ،رغم أن إضراب الإعدادي والإبتدائي هو الذي أعطى النضال الزخم الأكبر
لا سمح الله
على رجال ونساء التعليم ان يعلموا خونة المغرب الذين يظنون أنهم يحكمونه بقبظة من حديد لانهم قطيع لا يعرفون إلا العنف .ان ذلك الزمن قد ولى.وقد اقترب الحساب على كل ما اقترفوه في هذا الشعب من تكميم الأفواه وسرقة ثرواته وتلفيق التهم وسجن الاصوات الحرة.فلا يعقل ان يحكم المغرب %10 يتمتعون بخيراته ويضعون القوانين على مقاسهمفي ما الباقي يئن من ضيق العيش
هذا التهديد يجب التعامل معه بجدية وطرد منيضرب ولدينا شباب حامل للماستر والدكتورا مستعدين للتدريس في الثانوي التاهيلي وفي جميع المواد وكفى من اللعب بمستقبل جيل بكامله .المغاربة يعرفون اساتذة الثانوي فهم يمارسون ابتزاز الاباء بالساعات الاضافية واليوم يبتزون الدولة انه التسيب
باين كان مزلوط