لماذا وإلى أين ؟

دكاترة معطلين يلوحون باللجوء الاجتماعي

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
بوجمعة
المعلق(ة)
13 ديسمبر 2023 18:02

من خلال وضعية النسب المتدنية لمؤشرات التعليم والواقائع الميدانية والاجتماعية والتحاورية المتخلفة التي تقدف بها ازمته، يتضح أن المدرسة العمومية ستبقى متخلفة رغم توفر كل امكانات اقلاعها . لأن:
– كون قطاع التعليم العمومي أولوية كونية ومصيرية فوق كل الأولويات ، لم يسبق أن حضي التعليم لدى السياسي كمشروع اجتماعي أو مشروع أمة قائم ممتد في الزمان وقابل لتحيين وتقييم توجهاته ومؤشراته وتتبعها ليتماشى و الأهداف المسطرة والاسترتيجيات ان كانت هناك استراتيجيات فعلا ، ولو على مدى 50 سنة على الأقل .
– كل ما تم وضعه من مخططات تعليمية الى الآن والتي استغلت بطرق فاسدة ( البرنامج الاستعجالي نموذجا ) أو نفذت بدون تقييمات ومحاسبة ، أوصلت مؤشرات التعلم و نسب ربط الراسمال البشري بالتشغيل و. و..إلى المراتب المعززة المعروفة لنسب ومؤشرات التعليم الدولية والتنمية البشرية ( رغم ان الانسان المغربي أذكى وخلوق )
– دق مسامير ” نظام التعاقد” و مسمار الراسمال الخصوصي في المدرسة ع. والتهيش الممنهج لقيمة الاستاذ داخل الفصل وضعنا كاباء والمتعلمين مام مدرسة عمومية فقيرة الجودة ومدمرة لوطنيتنا التي نعتز بها ..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x