لماذا وإلى أين ؟

بنكيران: راني جالس في داري مأزم

“راني جالس في داري مأزم”، بهذه العبارة وصف عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب “البيجيدي”، الوضعية النفسية التي يعيشها بعدما فُرض عليه الصمت من طرف إخوته في الحزب.

وقال بنكيران خلال اللقاء المفتوح الذي جمعه مع شبيبة العدالة والتنمية في ملتقاها الوطني 14 بالدار البيضاء، اليوم الاثنين 6 غشت، “واش يصحابليكوم راني جالس مرتاح، راني ملي سكت والوضع كيألم”، مضيفا “يقولون علي أن أستمر، هل أسكت أم أتحدث، إن تحدثت عن الحكومة سيقول أنا طيحتها، وإن تحدثت عن الحزب فإنني أتدخل في شؤونه، إذا سأتحدث عن الشبيبة فقط”، متسائلا :”ممكن نهضرو عليها ياك؟”

وأوضح بنكيران “ترددن في المجيء عندكم”، مضيفا ” وأقول للذين يبالغون في تخويفنا: عندبالكوم أنا مكنخافش؟ راه حياتي كاملة وأنا خايف عليكوم نتوما”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
وائل الشراط
المعلق(ة)
7 أغسطس 2018 02:09

احذروا هذا الحزب انه منافق وكما قال اجدادنا الله ينجيك من لمسلمين ترباط لكل عقل لا داعي لتفسيرها

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x