هذا لا يتقبله العقل والمنطق هناك مستشفيات حكوميه ومراكز صحية تفتقر إلى أبسط الأشياء وهناك مدارس عموميه في المدن والبوادي لا تتوفر فيها مراحيض وكراسي وهناك عائلات لم تشتري أظاحي العيد وأنا شخصياً لا أتقاضى إلا معاشا هزيلا جدا لزمانة قدره (164) درهم في شهر لا يكفي حتى لملء قنينة غاز في الشهر مع العلم أنني ضحيت بعمري وبحياتي من أجل هذا الوطن الغالي و الحبيب في حين نرى وزارة الثقافة تأتي بمغني أو مغنية تافهه للوقوف على خشبة مسرح موازين بعض دقائق معدودة وتقدم لها أو له مبلغا ماليا كبيرا جدا يكفي لسد احتياجات كثيرة لبعض المواطنين الذين يعيشون تحت عتبة الفقر المفقع أقول قولي هذا حسبي الله ونعم الوكيل اللهم هذا منكر وشكرا
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
هذا لا يتقبله العقل والمنطق هناك مستشفيات حكوميه ومراكز صحية تفتقر إلى أبسط الأشياء وهناك مدارس عموميه في المدن والبوادي لا تتوفر فيها مراحيض وكراسي وهناك عائلات لم تشتري أظاحي العيد وأنا شخصياً لا أتقاضى إلا معاشا هزيلا جدا لزمانة قدره (164) درهم في شهر لا يكفي حتى لملء قنينة غاز في الشهر مع العلم أنني ضحيت بعمري وبحياتي من أجل هذا الوطن الغالي و الحبيب في حين نرى وزارة الثقافة تأتي بمغني أو مغنية تافهه للوقوف على خشبة مسرح موازين بعض دقائق معدودة وتقدم لها أو له مبلغا ماليا كبيرا جدا يكفي لسد احتياجات كثيرة لبعض المواطنين الذين يعيشون تحت عتبة الفقر المفقع أقول قولي هذا حسبي الله ونعم الوكيل اللهم هذا منكر وشكرا