تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال اليوم الاثنين 22 يوليوز الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالقتل العمدي مع سبق الاصرار والترصد وإخفاء معالم الجريمة.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة فاس قد توصلت ببلاغ للبحث لفائدة العائلة على خلفية تغيب شخص في ظروف غامضة، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة عن التوصل لكونه تعرض لاعتداء جسدي قاتل من طرف المشتبه فيه، وذلك لأسباب يجري التأكد حاليا من خلفياتها وملابساتها الحقيقية.
كما مكنت إجراءات البحث المتواصلة في هذه القضية من تشخيص هوية المشتبه فيه وتوقيفه، كما تمت الاستعانة بالكلاب المدربة للشرطة لتحديد مكان دفن جثة الضحية بمنطقة خلاء بضواحي فاس.
وقد تم إيداع جثة الهالك رهن التشريح الطبي بمصلحة الطب الشرعي، فيما تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
فاس أصبحت مدينة الإجرام ،أصبحنا نخاف السير في الشوارع والتكلم في الهاتف ، أصل المشكل أصحاب الدراجات النارية ، فجل دراجاتهم بدون أوراق، لذا يختفون من الشوارع كلما حل السيد الدخيسي بالمدينة ، وبمجرد عودته إلى الرباط يخرجون من جحورهم ، ويعودون إلى إثارة الفوضى ، المقدمون والشيوخ وحتى القياد يعرفونهم فلما ذا لا يتم التنسيق بين الشرطة ومصالح الداخلية لتبادل المعلومات شكرا للسيد الدخيسي الذي كلما حل بالمدينة نتمتع بشيء نم الهدوء، وكالمرات السابقة فسيعود الوضع كما كان عليه من قبل ، لا توجد نية في القضاء على الفوضى التي يخليها أصحاب هذه الدراجات .
مدة العقوبة الحبسية غير كافية في تلك المدينة التي اشتهرت بأنواع الإجرام والنصب والاحتيال حتى من مسؤولين مرموقين في البلاد
المعلومات لوفرها هو ابن الضحية و لا دخل dst في الموضوع وباقي العمل كان للشرطة القضائية