2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
اقصى القلوب واحلى اللسان ان ارادو
بسم الله الرحمن الرحيم ولا تقتل النفس التي حرم الله الا بالحق صدق الله العظيم
يعني النفس انسان حيوان طائر حشره هذا هو المقصود من نفسه عند الله سبحانه ويجب محاسبه رئيس مجلس جماعه الحضريه قنيطره والمسؤولين على هذه المجزره جمعيه الحقوقيه ان ترفع الشكوى الى السيد وكيل الملك فعل جميع المغاربه سكان مدينه قنيطره بالاخص الا يسكت عن هذا الظلم في حق هذه الحيوانات
هادو كيسحاب ليهم حاجزين على سيارات ولا مواطر هادو راهم كائنات حية وارواح خاص ليرعاها ويعطيها متاكل وماتشرب ولا جاكم العلف غالي خفتو مولاها ميخلصش خليتوها تموت وحجز الكروسة وطلق العودة ترعى في ارض الله الواسعة
لاحول ولا قوة الا بالله…واين المسؤلين, واين الظمائر الحية، واين مدبيري الشأن المحلي…خلينا من داك الشي الخاوي، كاين شي همزات, شي بقعات، شي اتسمسيرات, شي ابلاصة للويدات…هدا حال مسؤلينا الا من رحم الله. زورو غابت المعمورة في طريق الرباط, المعمورة, أكبر غابة بلوط في المغرب وربما في العالم, كنز هبانى الله به, تجدونها تحتضر مثل تلك الحيوانات من كثرة الازبال والاستغلال المفرط والعشوائي على مرئى المسؤولين, احشوما ولله احشوما اعليكم, الى متى؟
دخلت امرأة الى جهنم لسبب قطة المهم المسؤولون الان يعرفون مأواهم في الآخرة.
الظلم ظلمات يوم القيامة…في بلد كرامة الإنسان تهان فيه..فما بالكم سيكون الحال عليه بالنسبة للحيوان…الله ياخذ الحق
رئيس جماعة القنيطرة يقتل هذه الدواب عن عمد و سبق إصرار. اللهم إن هذا منكر!
؛إنه لحرام ان تترك دواب بريئة قدمت خدمة للانسان طول حياتها وتترك للموت بالجوع في غير رحمة،انها جريمة كاملة الاركان من المنظور الديني وبالمنظور الانساني، فاين جمعية الرفق بالحوان التي لا نسمع منها إلا الاسم، واين المحسنين، واين الظمائر الحية، واين مدبيري الشأن المحلي، واين المتشدقين باحترام البيئة، واين الجمعيات الاحسانية، واين الدولة في آخر المطاف.؟ وشكرا للصحافة لإتارة موضوع كائنات ظعيفة لا تملك لسانا للشكوى ولا دفاعا يوكل وينوب في طرح قضيتها إلا الله سبحانه وتعالى.
حشومة و حرام و عيب و عار