2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
وزير الداخلية الفرنسي يقصف نائبة فرنسية من أصل فلسطيني صوتت ضد الإفراج عن صنصال

وجه وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، انتقادات شديدة اللهجة، للنائبة الفرنسية من أصل فلسطيني، ريما حسن، بسبب تصويتها ضد قرار داخل البرلمان الأوروبي، يقضي بالإفراج عن بوعلام صنصال، الكاتب الفرنسي من أصول جزائرية، المعتقل في سجون تبون.
وكتب ريتيللو تغريدة على صفحته بمنصة تويتر جاء فيها: ”غرقت ريما حسن في الإهانة، من خلال التصويت ضد القرار الخاص بالإفراج عن بوعلام صنصال، والذي نص أيضًا على إرسال بعثة طبية لتقييم حالته الصحية”.
وأضاف: ”إنها إهانة تنعكس على ”فرنسا الأبية” التي انتخبتها والتي ظلت صامتة في مواجهة هذه العار”.
واعتُقل بوعلام صنصال، الذي انتقد القادة الجزائريين في مناسبات عدة، في منتصف نونبر، لدى وصوله إلى وطنه آتياً من فرنسا.
وأكدت وكالة الأنباء الجزائرية “توقيف” الكاتب، من دون أن تحدّد التاريخ ولا الأسباب.
وبحسب وسائل إعلام عدة، جرى توقيف بوعلام صنصال يوم 16 نونبر بمطار الجزائر العاصمة، إثر وصوله من فرنسا.
جدير بالذكر أن الناشطة الحقوقية الفرنسية والمحامية ذات الأصول الفلسطينية، ريما حسن، تمكنت من حجز مقعد لها في البرلمان الأوروبي، خلال الانتخابات الأخيرة، باسم حزب ”فرنسا الأبية”.
وولدت ريما حسن سنة 1992 في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بالقرب من مدينة حلب شمال سوريا، حيث انتقلت بمعية عائلتها و5 أشقاء وشقيقات إلى فرنسا وهي في سن العاشرة، وحصلت على الجنسية وهي في 18 من العمر، ثم درست القانون الدولي وأنشأت في عام 2019 مرصد مخيمات اللاجئين، ومنظمة العمل فلسطين في عام 2023.
انقلوا راي و رد ريما حسن على قصف وزير الداخلية الفرنسي…الذي تناسى كيف منعت ريما حسن في فرنسا من التعبير عن ارائها خصوصا فيما يتعلق بحرب الابادة في غزة!!
صنصال شأن فرنسي جزائري…و وزير الداخلية الفرنسي الحالي كما السابق ليس نيلسون مانديلا!!
Hélas plus on en donne aux Palestiniens plus ils nous plantent leur couteaux par derrière SM le Roi que Dieu l’assiste , il est le Président de Bayte Male Aquodse LE PLUS GROS DONNATEUR il n’a de cesse de donner par millions voire par milliards en injectant des sommes colossales et des aides en continues le seul pays au Monde qui a investi dans tous les domaines comme dans les hôpitaux, la santé , la culture