2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثارت لقطة من مشهد تمثيلي لفيلم سينمائي إيطالي يجري تصويره بساحة 9 أبريل بمدينة طنجة جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول مقطع فيديو يوثق قبلة بين بطلي الفيلم وسط الفضاء العام، وهو ما اعتبره عدد من النشطاء مخالفاً للخصوصية الثقافية والدينية للمدينة.
ويُصور الفيلم، الذي لم يُعلن بعد عن عنوانه الرسمي، تحت إشراف المخرج الإيطالي الشهير غابرييلي موتشينو، ويضم طاقماً تمثيلياً بارزاً من بينهم ستيفانو أكورسي، مريام ليوني، كلاوديو سانتاماريا، وكارولينا كريشنتيني. وتمتد فترة التصوير إلى ثمانية أسابيع بين مدينتي طنجة وروما، حيث تنقل الكاميرا مشاهد تجمع بين الحميمية والصراعات العاطفية في العلاقات الإنسانية.
ووفق ما أعلنت عنه الجهة المنتجة، فإن الفيلم يستعرض تعقيدات الروابط بين النساء والرجال، والأمهات وبناتهن، من خلال قصص تلامس الحدود الرقيقة بين الخير والشر، وما قد يعصف بالحياة في لحظة. وقد نشرت الشركة المنتجة صورة جماعية للمخرج رفقة الممثلين معلنة انطلاق “رحلة سينمائية جديدة” تجمع بين ضفتي المتوسط.
من جهته، شارك الممثل ستيفانو أكورسي مقاطع ليلية من طنجة عبر خاصية “الستوري” على إنستغرام، التُقطت من علو وتُسمع فيها أصوات الأذان، ما أضفى طابعاً روحانياً على خلفية الفيلم. وبينما يرى البعض أن هذه المبادرة تُعزز صورة المدينة عالمياً، فإن مشاهد بعينها أثارت حفيظة شريحة من الجمهور المحلي، معتبرين أنها لا تراعي هوية المكان.
طبعا كيف تقبل إمرأة رجل ملتحي سلفي،السلفيون لا يقبلون ونساءهم لا يجدون مايقبلمن وجوههم مثل الزربية
هذه الافلام-الغربية-البئيسة،لاتعالج اية قضية،سوى جعل المرأة عبدا،للاستهلاك المتوحش،بضاعة -تتقاذفها-الصراعات الجنسية،بين اشباه الرجال،،،
فمثل هذه الافلام،موجهة، لافساد التربية،المجتمعية وخاصة لدى الاطفال،،،وهدفها،،،التصدي للقيم السمحة،،،المنبثقة من الاسلام،الدين الحنيف،،،
مشكلتكم ففط في القبلة.. اما من ينهب خيرات الوطن لا يراه احد ولا تريدون حتى التكلم عنه….