2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الداخلية تحث الولاة والعمال على توجيه ميزانيات 2026 لدعم التشغيل والتعليم والصحة والخدمات الاجتماعية
حثت وزارة الداخلية المغربية، ممثلة في مديرية مالية الجماعات الترابية، جميع ولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم على توجيه ميزانيات الجماعات الترابية لعام 2026 نحو الأولويات الاستراتيجية التي حددها الملك محمد السادس في خطابه الأخير بمناسبة عيد العرش.
وأكدت الداخلية، في مذكرة رسمية تحمل تاريخ 06 أكتوبر 2025، على ضرورة الانتقال من المقاربات التقليدية للتنمية إلى “مقاربة للتنمية المجالية المندمجة” التي تراعي خصوصيات كل جهة وتضمن استفادة جميع المواطنين من ثمار التنمية “دون تمييز أو إقصاء”، وذلك تنفيذا للتوجيهات الملك.
وطالبت الولاة والعمال، في نص المذكرة التي اطلعت عليها ”آشكاين” بضرورة إعطاء الأولوية القصوى للمشاريع والالتزامات المالية ذات التأثير الملموس التي تخدم أربعة محاور جوهرية.
وتشمل هذه المحاور دعم التشغيل، وتقوية الخدمات الاجتماعية الأساسية مع التركيز على التربية والتعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى اعتماد تدبير استباقي ومستدام للموارد المائية لمواجهة الإجهاد المائي وتغير المناخ، وأخيرا، إطلاق مشاريع التأهيل الترابي المندمجة والمتناسقة مع الأوراش الوطنية الكبرى.
وتعد المذكرة بمثابة خارطة طريق للجماعات الترابية في إعداد ميزانياتها المقبلة، في ظل موجات الاحتجاجات الأخيرة التي تنادي بإصلاح قطاع التعليم والصحة والمطالبة بتوفير العدالة الاجتماعية.
هل تعليمات الداخلية الجديدة لتوجيه البوصلة نحو التعليم والتشغيل ورمي الكرة في ملعب الجمعات الترابية مجرد برباغاندة لتهدئة الاوضاع، او هي دعوة جادة معالجة قضية طفت على السطح نتيجة خلل في ترتيب الاولويات الحكومية، وهذا يتير عدة أسىلئة موازية ومنها: من المسؤول عن ورش تقيل في الميزان كالتشغيل والتعليم والصحة في الاخير، هل هي الجماعات الترابية ام الحكومة،٠ تم كيف لجماعات متفاوتة في الدخل وسطرت برامج مسبقة ان تغير جدول أعمالها من جديد، يا ناس شيئ من العقل في معالجة القضايا الحارقة وشيئ من الجدية التي تعزز الثقة خير من سياسة الهروب الى الامام ورمي المسؤولية على من لا يتحملها اصلا، فيمكن للجماعات في حدود اختصاصاتها ان تدعم الورش الثقافي والجمعوي ودعم المقاولات الصغرى وتنظبم الاسواق ومحاربة الغش بما تتيحه إمكانياتها المحدودة، ولكن لا يمكن ان تحل معظلة من اكبر المعظلات في العالم، وهي التشغيل والتعليم والصحة التي تبقى اولوية قائمة في كل السياسات الرشيدة. وتتطلب تدقيقا رزينا في الاختلالات التي قد يكون لها علاقة بالفساد وبهدر المال العام اكتر من علاقتها بالبحت عن موارد مالية.
Monsieur le Ministre vous êtes clean intègre Le gouvernement il ne sait pas expliquer la réalité aux citoyens. l’état son budget est limités. Donc les citoyens ils doivent savoir, que seuls les cotisations de TOUS les citoyens et les participation de tous les citoyens aideront à faire face les jeunes ils ne savent pas que même les pays riches Européens ils sont déficitaires en santé, et l’éducation , RIEN DE GRATUIT en France ni en Italie en Allemagne il faut le dire il faut expliquer ne pas mentir aux citoyens
يجب على وزارة الداخلية ان تصدر قرار ملزما بمنع المهرجانات والمواسم وكل التفاهات التي يصرف فيها المال العام وتحويل كل تلك الميزانيات الى الصحة والبنية التحتية ..المرضى يطالبون بثمن الغازوال او الضامدات او خيط العمليات الجراحية بينما المال العام يبدر في اشياء لانجني من وراءها الا العربة والمناكير وانتشار الممنوعات والفواحش..