2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
اعتبر رشيد الحموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، الدعوات المنسوبة لـ “جيل زد” (Gen Z) على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة منتوجات شركات تعود ملكيتها لعائلة رئيس الحكومة، “عبث غير مقبول”
وأعرب الحموني خلال مروره ببرنامج “آشكاين مع هشام” عن رفضه القاطع لأي دعوات تستهدف مقاطعة منتوجات شركات محددة مرتبطة برئيس الحكومة، معتبرا أن هذا النوع من الأفعال لا يمت بصلة إلى الأطر المؤسساتية للعمل السياسي، قائلًا: “مسائل أخرى ديال المقاطعة… ديال واحد المنتوجات ديال رئيس الحكومة… شيء لن نقبله، لا علاقة له بما يدبر.”
واعتبر أن مثل هذه الأعمال، سواء كانت مقاطعة أو أعمال تخريب أخرى، هي سلوكيات مرفوضة تهدف إلى التسلل وإحداث الفوضى، رتبطا دعوات المقاطعة بأفعال سابقة كـ “التخريب وحرق” الممتلكات، مشددًا على أن الهدف من هذه الأفعال هو “تهريس البلاد” وليس شخصًا بعينه.
وتساءل مستنكرًا: “ما علاقة مؤسسة رئيس الحكومة التي تقول لها أنا أقاطع… واحد المنتوجات ديال واحد الشركة معينة ديال فلان ولا ديال علان؟”
وأشار إلى أن المؤسسات يجب أن تبقى محترمة، معتبرًا أن توجيه سهام المقاطعة نحو المنتوجات بهدف سياسي هو “عبث” يخرج عن نطاق العمل المؤسساتي والسياسي النزيه.
وعبر الحموني، عن أمله في أن يتوقف “هذا الخطاب” و”هذه الحوايج” و”هذا الشخصنة في الأمور”، مؤكدًا أن الهدف من إثارة مثل هذه المواضيع هو “تهريس البلاد” وليس استهداف شخص رئيس الحكومة. ودعا إلى الوعي بخطورة هذه الممارسات التي تتسلل إلى فئة الشباب لتقوم بأعمال تضر بالبلاد.
انت وامثالك في مزبلة التاريخ …لانكم جميعكم سواسية …لماذا لم تقل هذا الكلام الى رءيس الحكومة حين اتفق مع موزعي البنزين والكازوال والغاز ان يخفضوا الاثمنة التي تضرب المواطن وبقسوة …كلكم منافقون .
Ni la generación Z ni nadie está a favor de que haya un caos en nuestro país , así que no utilicemos una vez más la típica herramienta de la demagogia para montarte sobre éste movimiento y demostrar que eres el que más amas a éste país . Ni eres un héroe ni un ejemplo , akanouch no necesita que nadie le proteja , no necesitamos lecciones de lo que debemos hacer o no y más de alguien que sabemos de dónde viene
الذباب الإلكتروني لايهمه الإقتصاد،أو البلد بقدر مايشغله الإنتقام من الأشخاص.
من حقك ان لا تقاطع.
و لكن رأيك في المقاطعة لا يهمنا و لا نحتاج فتاوي من أمثالك.و الاحرى أن تحتفظ به لنفسك.
شركات الفراقشية اصبحت من مصالح الوطن.
قبح الله سعيكم. .