2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
علمت جريدة “أشكاين”، أن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تتجه نحو إعادة النظر في الشرط المتعلق بتسقيف سن التوظيف في مباريات أطر الأكاديميات، وسط نقاش داخلي متقدم حول إمكانية رفع السقف الحالي المعتمد في حدود 35 سنة.
ووفقا لما أفاد به الموقع مصدر مطلع، فإن “توجها داخل الوزارة يميل إلى تثبيت السن الأقصى في 35 سنة وإضافة خمس سنوات لما هو معمول به حاليا، على أساس أنه “يشكل سنا مناسبا لضمان مسار مهني طويل داخل المنظومة التعليمية”.
وأفاد المصدر ذاته أن “توجها ثانيا داخل وزارة “برادة” يدفع نحو رفع السن إلى 40 سنة كأقصى حد، في محاولة لاستيعاب عدد أكبر من المترشحين والمترشحات من أجل التباري واجتياز المباراة وكذا تفادي أي توتر اجتماعي محتمل مماثل لما حدث عند فرض سقف 30 سنة في وقت سابق”.
وحسب المتحدث لجريدة “آشكاين” فإن “النقاش ما يزال مفتوحا داخل دوائر عليا بالوزارة، دون حسم نهائي، حيث تتم دراسة السيناريوهين من حيث جدواهما التدبيرية وانعكاساتهما الاجتماعية، خاصة في ظل التخوف من عودة موجات الاحتجاج في حال تم الإبقاء على تسقيف قد يعتبره عدد من المرشحين مجحفا”.
وأضاف المصدر أن “الاتجاه القاضي باعتماد سن 35 سنة يحظى بقبول لدى بعض المسؤولين، باعتباره يحقق نوعا من التوازن بين متطلبات تجديد الأطر والحد من الاحتقان الاجتماعي، غير أن الحسم الرسمي يبقى مرهونا بالقرار النهائي الذي ينتظر أن يعلن عنه خلال الأيام المقبلة بعد استكمال المشاورات الداخلية”.
كما تعلمون أن سن الولوج إلى الوظيفة العمومية أقصاه هوا خمسة واربعون سنة،لذلك وجب إرجاعه إلى خمسة واربعون سنة كما كان في السابق،تسقيف السن في خمسة و ثلاثين سنة ليس كافيا لماذا؟، لأنه مثلا في حالتي ،تم تسقيف السن في ثلاثين سنة في سنة ألفين وواحد وعشرين وأنا كنت آنذاك في سن ثلاثين سنة يعني أنه ضاع من عمري إلى حد الآن خمس سنوات ذهبت من عمري سدى ولم أكن أنا المسؤول عن هذا القرار المفاجئ لذلك فأنا محروم من اجتياز المباراة لمدة خمس سنوات ،كذلك هناك من كان عمره خمسة واربعون سنة والآن عمره خمسون عاما كما أنه كان هناك من عمره أربعون سنة والآن عمره خمسة واربعون سنة لذلك يجب الاخذ بعين الاعتبار خمس سنوات التي ذهبت من اعمارنا هكذا،كما أن الانتقاء يحرم العديد من الأساتذة الاكفاء الذين لهم من الكفاءة مايخول لهم الرفع من مردودية التعليم وتحسين جودته وشكرا.
ولا لموت الموظف قبل وصول سن التقاعد وذلك لتطاول الحكومة على الأساتذة بالخصوص فهم
يشتغلون في ظروف صعبة ويعانون الأمراض قبل تقاعدهم ويسقطون ضحايا القوانين المجحفة حيث يموتون أمام انظار تلاميذهم وداخل حجراتهم أو في المصحات.
لا بأس به قد يترك بعض الوقت لمن يعاود الدراسة او من تأخر في القبول بالتعليم 35 سنة افضل من 30 سنة
35سنة الله يجعل شي بركة .الى دخل كبير مايدي والو فالتقاعد.
لماذا التسقيف إذا كان المعني بالسن يتحمل تبعات التحاقه المتأخر بالوظيفة ويستطيع معالجة ما تبقى من حياته المهنية عبر تقاعد تكميلي او ما شابه ذالك، لكن لا يجب حرمان المغاربة من طاقات راكمت علما وخبرة وصرفت عليها الدولة اموالا، وقادرة بخبرتها ان تفيد الاجيال اللاحقة، وان تسد الخصاص في قطاعات اساسية.
أنا ما لا أفهمه هو تحديد سن الولوج إلى التعليم في 30 سنة، وعند الخروج يفرض على الأستاذ أن يبقى إلى غاية 63 سنة، وهذا يتنافى مع الوظيفة العمومية التي تحدد سن الولوج في 45 سنة والاستفادة من التقاعد النسبي بعد 21 سنة من العمل. ولكن التعليم يفرضون 30 سنة. فإذا كان أستاذ يفوق 30 سنة لا يصلح للتعليم، فكيف لأستاذ بعد 60 سنة أن يستمر في القسم؟ يجب تحديد سن التقاعد في التعليم في 55 سنة، وهذا هو السن القانوني الذي يستطيع الأستاذ ضبط القسم والقيام بواجبه على أحسن ما يرام.
Est ce possible qu’une ou qu’un licencié obtient sa licence à l’âge de 30 Ans ? comment est ce possible ? il , elle ils ont doublé toutes les classes Alors ? ou bien ils elles ont perdu beaucoup de temps en échouant tous les concours ? Donc ils elles veulent passer par force pour accéder à une fonction Publique pour trouver la planque ? avec un Âge entre 35 ans 40 et 45 ans pour prendre la retraite à 62 ans Bravo