لماذا وإلى أين ؟

بعد نفي الخلفي.. الإعلام الإسرائيلي يكشف عن موعد زيارة نتانياهو للمغرب

رغم الجدل الكبير الذي أثارته الاخبار الرائجة حول زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي للمغرب، خصوصا بعد النفي الرسمي من قبل الحكومة المغربية على لسان الناطق الرسمي باسمها مصطفى الخلفي، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية موعد هذه الزيارة الرسمية التي سيقوم بها نتنياهو إلى المغرب.

وحسب ما أفادت به “القناة التلفزيونية الإسرائيلية 12” فإن زيارة بنيامين نتنياهو إلى المغرب، ستتم في موعد قريب من 30 مارس، ومباشرة بعد زيارة البابا فرنسيس إلى المغرب، مشيرة إلى أن الزيارة تم الإعداد لها من قبل جماعات الضغط الموالية للمغرب في الولايات المتحدة الأمريكية .

من جهتها نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”أن نفي مصطفى الخلفي لهذا الأمر هو عادي وهروب من الإحراج، مشيرة إلى أن الوزير “لا يبحث في الإشاعات”، في تعليقها عن نفي الأخير .

كما سردت الصحيفة الأخيرة مجموعة من الوقائع التاريخية قالت “إنها يمكن أن تساعد المغرب وإسرائيل في عقد علاقات دبلوماسية، خصوصا، وأن الكيان الصهيوني له سوابق وتوافقات سياسية وتاريخية تصب في صالح المغرب “. حسب تعبير الصحيفة الإسرائيلية .

من جهة أخرى، قالت الصحيفة المذكورة إنها اتصلت بمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي من أجل التعليق عن الموضوع إلا أن هذا الاخير رفض الخوض في هذا الأمر.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Youssef
المعلق(ة)
5 فبراير 2019 23:45

…..suite a Mon intervention,
J ajoute que le Maroc se trouve actuellement
Devant deux ennemis potentiels en ce qui concerne son integrite territoriale a savoir ,
MM.1 MBS
2 M. BOLTON

MBS ,nous attaque sous la couette, il amputait notre Sahara du reste de notre carte geographique ,tout en clamant en faveur des Algeropolisariens. Vous connaissez la cause.

Bolton est un pro polisario.
M.Netanyahu est le seul mediateur apte vis_a_vis des americains a pouvoir rectifier LE tir. Et sauvegarder cette partie du monde de .
.succomber
dans le feu ET le sang

Youssef
المعلق(ة)
5 فبراير 2019 22:14

Euh..Ou est le probleme
Nous marocains ,nous n avions rien avec M. Netanyahu.
Les premiers concernes ont des relations avec lui,
Et puis Chacun privilegie ses propres interets.
Ouvrez vos yeux,avec les interets plus de “sentiments sensibles”

مغربي
المعلق(ة)
5 فبراير 2019 20:37

لا مرحبا بهذا الصهيوني في بلد المقاومة للإستعمار وهذا المحتل والمهود للمقسدات الإسلامية بفلسطين فالشعب المغربي يرفضه ويرفض التطبيع معه لأنه مغتصب لأرض العروبة والإسلام فصبرى وشتيلا وغزة المحاصرة من قبل الإحتلال الصهيوني لا حوار معه وتراب المغرب يرفضه لأنه تراب مقدس لأنه روته دماء رجال المقاومة الوطنية فتلك الدماء الزكية لا تقبل بمثل هؤلاء المحتلين وقتالي الشعب الفلسطيني المرابط على أرض فلسطين

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x