2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مستشفيات البيضاء ترفض استقبال مصابة بالإنفلونزا

كشفت مصادر مطلعة أن سيدة تبلغ من العمر 56سنة، تقكن بسيدي رحال الشاطئ، يرقد خفيدها بمستسفى ابن رشد بسبب الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير، منذ أكثر من أربعة أيام، رفضت مستشفيات البيضاء استقبالها بسبب الإصابة بالفيروس.
وأوضحت ذات المصادر أن السيدة خاضت رحلة طويلة وشاقة بين مستشفى مولاي يوسف بالدار البيضاء ومستشفى ابن رشد ومعهد باستور، من أجل إجراء التحاليل لمعرفة الإصابة بالفيروس من عدمه، والتي يجريها المعهد ب 2300 درهم، دون الحصول على توصيل بذلك ما اضطرها إلى إجرائها بإحدى المصحات بثمن 2000 درهم.
وحسب ماكشفت يومية الأحداث المغربية، في عدد الجمعة 8فبراير الجاري، فإنه رغم أن السيدة أثبتت التحاليل بأنها مصابة بالإنفلونزا نظرا لاحتكاكها المباشر واليومي، بحفيدها، إلا أن مستشفى ابن رشد رفض استقبالها ونفس الأمر بالنسبة لمستشفى مولاي يوسف، وهو ما أثار استياء الجميع مخافة انتقال الفيروس، متسائلين عن من سيحمي أسرتها من العدوى.
وجدير بالإشارة أن الأحداث المغربية، أكدت أن لجنة طبية حلت ببرشيد من أجل تحسيس التلاميذ والتلميذات بالتدابير الوقائية لتفادي الإصابة بالمرض، وذلك من خلال غسل اليدين بصفة منتظمة والاهتمام بنظافة الجسم وتجنب الأقتراب من المصابين.
Euh…pardon.. C est un Hammam! ..Et ..ou est l hopital,?
Ils ont peur d etre contamine,
Alors brulez le!
Comme .ca nous sommes sauve de la contamination.
PAUVRE SANTE PUBLIQUE chez nous.
La raison pour laquelle les notables ET les commis d etat,chefs d etat faisaient LE deplacement pour se soigner dans les pays nobles…