2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أسيدون يكشف حقائق مرعبة عن مغني صهيوني ينظم حفلا بالمغرب

دعت عدد من الهيئات الداعمة لقضية الشعب الفلسطيني إلى احتجاج على حفل أنريكو ماسياس، المغني الصهيوني الداعم دعما غير مشروط لجرائم الحرب المقترفة ضد الشعب الفلسطيني أمام ميكاراما بالدار البيضاء مساء يوم الخميس 14 فبراير الجاري لاستنكار بوجوده على الارض المغربية.
وفي هذا السياق قال سيون أسيدون، عضو الحملة المغربية لمقاطعة الاكاديمية والثقافية لاسرائيل والمرتبطة بحركة “المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل”، في تصريح لـ”آشكاين” إن الهيئات للإحتجاج على حفل الصهيوني “أنريكو ماسياس” قامت بمراسلة الشركة المغربية المشرفة على تنظيم الحفل والتي تضم كلا من يسري المراكشي ورضى البرادي وأحمد توفيق مول النخلة ويوسف بوعبيد ومحمد أسمهاري، وطلبنا منها إلغائه لكنها أصرت على إقامته”.
وأضاف أسيدون “أنريكو ماسياس” هو فنان فرنسي معروف بإنخراطه في عدد من أنشطة الداعمة لجيش الإحتلال الصهيوني بطريقة فضيعة وينتمي لجمعية “ميكدال” تسهر على دعم جنود الإحتلال معنويا وماديا عبر توفير بعض المتطلبات مثل بطاقات السينيما أو هاتف وغيرها”، مشددا على أن “أنريكو ماسياس” إختار أفضع وحدة عسكرية صهيونية تحمل إسم “مكاف” والمعروفة عند الفلسطنيين بشراستها لقيامها بأعمال القمع في الضفة الغربية ومداهمة المنازل بالليل وإعتقال الأطفال وهدم البيوت”.
الجيش الصهيوني منح “أنريكو ماسياس” وساما
وأردف الناشط أن “أنريكو ماسياس” معروف كذلك بإنخراطه في اللوبي الصهيوني بفرنسا وهو يحضر لأنشطة اللوبي بإستمرار”، وزاد: “نتوفر على حجج لحضوره لعدة تظاهرات لدعم إعتدائات الصهاينة مثل تسجيلات دعمه للإعتداء على غزة في 2009″، كاشفا أن “وزارة الحرب الصهيونية منحته وسام سنة 2006 وقالت أنه كرس حياته الفنية في دعم جيش الإحتلال”.
وإعتبر أسيدون التهمة التي بناء ا عليها يطالب النشطاء المغاربة بإلغاء الحفل الذي يحيه تتمثل في دعمه لجرائم الحرب”، مؤكدا أن هذه التهمة تبرر إستعمال جميع الوسائل الممكنة لإلغاء الحفل أو مقاطعته من طرف المغاربة إذا لم يتم إلغائه”.
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن هناك فرق بين التطبيع الذي هو علاقة مباشرة مع مؤسسة رسمية وبين مناهضة تواجد شخص يدعم جرائم حرب الكيان الصهيوني على أرض المغرب”.
والجدير بالذكر أن الهيئات الداعية للإحتجاج ضد هذا الحفل هي: المرصد المغربي لمناهضة التظبيع، والمجموعة الوطنية من أجل فلسطين ولجنة البيضاء لدعم الشعب الفلسطيني، والإئتلاف المغربي للتضامن، وحملة المغربية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل.”
مع الأسف الشديد أن نستقبل من يشيد بإبادة الفلسطينيين.في الوقت الذي يعتقل في أوروبا من ينكر الهولوكوست هذا هو الظلم و المنكر
Bah boycottez son concert et voila Frate
Test one
Test two
Mes references
Disparaisse
A chaque reprise?