2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
جريمة اغتصاب تهز آسفي والضحية تلميذ في ربيعه الثاني عشر

جمال العبيد
دخل فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بآسفي على خط جريمة الاغتصاب التي تعرض لها طفل في ربيعه الثاني عشر في منطقة أيير نواحي المدنية.
وقالت الجمعية في بلاغ لها إن الفاعل شاب ينتمي للمنطقة نفسها ويبلغ من العمر 18 سنة، اعترض طريق الطفل حين كان عائدا من مدرسته ليقوم بجريمته النكراء، وقد أكد الأب أن صديق ابنه شاهد على ما حدث.
وأوضح البلاغ أن الشاب المتهم تم إيدعه السجن بعد عرضه على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، وكشف أن أب الطفل ضحية الاغتصاب أكد أن بعض مسؤولي الجماعة القروية بالمنطقة ضغطوا عليه وساوموه ماليا للتنازل عن شكايته.
وفي هذا السياق، دعت الجمعية إلى حماية أب الضحية من الضغوطات التي تمارس عليه للتنازل عن حق ابنه”، كما طالبت بـ”إنصاف الضحية وعدم إفلات الجاني من العقاب، يقول البلاغ.
السجن ليس حل ……….. ولكن الحل هو بتر العضو الذكري للمجرم ………… هذا هو العدل وهذا هو الذي سيشفي غليل الأب والأسرة معه من جهة ويكون ردعا لكل من سولت له نفسه ارتكاب مثل هذا الجرم من جهة أخرى ………… وإلا يترك الأمر لولي المعني بالأمر لقتله بنفسه …. هكذا يكون القصاص أ ما غير هذا فلن تكون هذه هي الجريمة الأخيرة من هذا النوع
الهم إن هذا منكر