2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تطورات جديدة في قضية المغربية التي عنفها زوجها السعودي (فيديو)

كشفت مصادر مطلعة، تفاصيل جديدة حول الفيديو الصادم الذي تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فتاة مغربية وهي تتعرض لتعنيف شديد من طرف زوجها السعودي.
وحسب ما أوردته ذات المصادر فإن الأمر يتعلق بفتاة تدعى “صفاء” تقيم بمدينة تمارة، تزوجت برجل سعودي، منذ شهرين، وهي قاصر لا يتعدى عمرها 17 سنة، وهي تتعرض لشتى أنواع التعذيب من طرف زوجها،
والدة الضحية كشفت في تصريح صحفي، أن ابنتها تعرفت عن الزوج السعودي عن طريق جارتهم التي تزوجت بسعودي اخر، وتقدم إلى خطبتها منذ سنة تقريبا، وتوجت علاقتهما بالزواج، حيث لم يكن يظهر عليه أي سلوك عدائي تجاهها أو تجاه عائلتها، إلا أنها تفاجأت بعد زواجها بأسبوع فقط بتغيير كبير طرأ على سلوكه واصبح يعنفها بدون أي أسباب”.
وأضافت الأم في تصريحها أن الزوج السعودي انتقل بابنتها للعيش معها في مصر لكنه كان يعنفها كثيرا، وبعدما انتقلت للعيش معه في السعودية هناك حبسها في بيت صغير، وقطع عليها الاتصال بالخارج، مهددا عائلتها بقتلها في حال قدمت أي شكاية في موضوع التعنيف الذي تعرضت وتتعرض له”.
وطالبت والدة الضحية الجهات المختصة بالتدخل العاجل من أجل إنقاذ ابنتها من الجحيم الذي تعيش فيه، مشيرة إلى أنه قد ينتهي بقتلها في حالة استمرت بوجودها معه، مناشدة جميع المسؤولين بمساعدة لإنقاذ ابنتها.
(Ghayour aala wlad lablad,)
C est. Grace aux MRE et aux FACE_BOOKEURS
Marocains de tout bords,que la victime est
Actuellement entre de bonnes mains,HAMDOLAH
“Sachez que les marocains sont Tres “H’NANE
Entre eux des Qu il s agissait de quelqu un en
Detresse,croyez moi ,
ET c est valable a l egard pour d autres maghrebins
Elle a 17ans
Cet homme est un malvoyant,
Elle voulait quoi ,si ce n est pas un plan qui
Vise a s enrichir,
Un reve qui a mal tourne.
“”CES FAMILLES POURRIES, QUI “VENDENT
Leurs filles pour s enrichir a n importe qui
Elles s en foutaient de leur vie de couple et
De leur bonheur.
“CHAROGNARDS”
الطمع جعل هذه البنت و بالاخص والديها ًلبيع بنت في عمر الزهور لسعودي لا يرى فيها الا لحمها و لا زوجة لدرب الحياة. الٱن و قد نال ما كان يهدف إليه سيرميها للقمامة.
شكون تناشد المغاربة في الخارج عبارة عن أيتام