لماذا وإلى أين ؟

التيجيني يطالب بالتصويت الإجباري في الانتخابات لإعادة ثقة المواطن في المؤسسات (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

15 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
houssa ouali
المعلق(ة)
7 مايو 2019 17:23

vous discutez ce sujet fort intéressant dans un monologue! vous êtes journalistes , faitedes tables rondes pour mieux comprendre pourquoi les gents ne votent pas.

ابو ياسر
المعلق(ة)
7 مايو 2019 10:58

لن اصوت لاي كلب مهما كان ولن اشهد زورا للمنافقين وكل الاموال التي تعطى للناخبين فهي حرام

مغربي لايصوت
المعلق(ة)
7 مايو 2019 09:58

التجنيد الإجباري والتصويت الإجباري والأحزاب الإجباري والنقابات الإجبارية أو زيد أو زيد اسي التجني. …أبالي تخلطو عليك لعرارم. … صوت بورقة بيضاء اسي التجيني يعد تصويتا ولكن منين منصوت نحسس لخوت بأن لبلاد مريضة واش لمريض لزموه يكل هو مبغيش أبالي ولتي كتهضر بلغة المخزن. ….هادو لمغارب أو أجرك على الله. …

مهتم
المعلق(ة)
7 مايو 2019 09:24

يجب تشجيع االانتخابات القطاعية والخدماتية والوظيفية لانها هي التي لايمكن للمواطن تحقيرها ويمكن في حال رفع نسبة هذه التمثيليات في البرلمان هو ما يعطي القيمة للتصويت ….

حماد
المعلق(ة)
7 مايو 2019 09:14

يجب على الاحزاب والمؤسسات ان تكون لها قدرة على اقناع المواطن…..
عدم التصويت ليس استهتارا بالمؤسسات…..بل هو في حد ذاته موقف….وسيبقى هذا الموقف ساريا طالما هذه المؤسسات في واد وهموم المواطن في واد اخر….هل لاحظت سيدي الضرب في البرلمان ساعة تقسيم المسؤوليات والغناءم والغياب ساعة مناقشة قضايا البلاد…..
يتغيب البرلمانيون طيلة السنة ولا نحاسبهم…ونريد محاسبة مواطن يتغيب مرة كل 5 سنوات….

محمد
المعلق(ة)
7 مايو 2019 05:54

نعم انا مع التصويت الإجباري لأن هذا هو الحل الوحيد لنعرف مدى تأثير الاحزاب و مدى شعبية هذه الأخيرة لدى المواطنين و لكن المشكل المطروح كيفية تطبيقه على أرضية الواقع

مجهول
المعلق(ة)
7 مايو 2019 00:25

في اليوم الذي يصبح المواطن مواطنا حقيقيا وليس مجرد رعية ورقم في السجلات الانتخابية،
في اليوم الذي يسمح للمواطن حق انشاء احزاب سياسة بدون شروط تعجيزية، وليست احزاب سياسية على المقاس،
يوم نجد نخبة سياسية واعية داخل الحزاب السياسية وليست نخبة الشكارة والامية والجهل
……..
انذاك لن نجتاج الى اجبارية
التجنيد
التصويت
خدمة الوطن
خدمة الشعب
المحافظة عل البيئة
……….

عبد السلام/مكناس
المعلق(ة)
6 مايو 2019 23:42

طريقة التصويت الإجباري لن تكون مجدية بالنسبة للمغرب الذي يعاني من الأمية والبطالة وكل أمراض المجتمع الأخرى وافضل وسيلة للقضاء على العزوف السياسي بصفة عامة هي إعادة ثقة المواطن في وطنه ومؤسساته وذلك بتوفير الشغل والصحة والتعليم والعدل والمساواة في كل شيء .
كيف لنا أن نطالب بتطبيق التصويت الإجباري في الوقت الذي نرى فيه وزيرا يخاطب الكراسي الفارغة في مجلس المستشارين ويجيب على السؤال بطريقة غير لائقة ومستديرا ظهره إلى المواطنين المشاهدين…ومابلك سي التيجيني بدولة يفوق عدد أحزابها عدد أحزاب الولايات المتحدة وفرنسا والهند وحتى الصين الشعبية..من دون فائدة ترجى منها.كل شيء تم تمييعه بشكل إرادي حتى أصبح اغلب الناس يفكرون في هجرة الوطن إلى بلدان أخرى.لا اعتقد ان التصويت الإجباري سيكون الحل السحري لمعضلات الشعب المغربي .أعتقد أنه عوض التصويت الإجباري يجب تعميم التجنيد الإجباري لزرع قيم جديدة في المجتمع لأن القديمة لم تعد مجدية

لحسن
المعلق(ة)
6 مايو 2019 23:12

لا يوجد أي قانون في العالم يلزم المواطن بالتصويت..التصويت حق يمارس بكامل الحرية..لا إلزامية فيه..ونساءل السي التيجيني عن مصدر هذه الفتوى..

القاسمي
المعلق(ة)
6 مايو 2019 22:52

منذ مدة وفي سياق نقاشات جانبية مع الأصدقاء دائما كنت أركز على هذه النقطة ضرورة التصويت الإجباري.. مثلا بنكيران كان يكثر من رنة نحن ممثلي الشعب !! هل حوالي مليون والنصف صوت يعطيه الحق لقول ذلك .. من بين 25 مليون مغربي يحق له التصويت فقط حوالي 5 مليون صوتوا .. مهزلة بكل المقاييس .. إن القاعدة الشعبية للعدالة والتنمية لن تنقص لارتباطها بمبدأ الطاعة العمياء ومن ثمة فالتصويت الإجباري سيكشف عورتهم ومستواهم الحقيقي .. بالتصويت الإجباري سيكون هناك فرز حقيقي.

محمد ايوب
المعلق(ة)
6 مايو 2019 22:40

رأي غريب:
لماذا ساصوت مرغما؟حتى وإن تم التنصيص عليه قانونيا وبعقوبة فإنني سأضع ورقة فارغة..رأي التيجاني غريب..مصالحة المواطن مع السياسة لا تمر عبر ارغامه على التصويت بل أن هناك وسائل شتى لجعل المواطن يركض(نعم يركض)نحو صندوق التصويت.. من أهم هذه الوسائل ربط المسؤولية بالمحاسبة(اعفاءات الحسيمة لم تتبعها محاسبة)..ثم محاكمة الفاسدين وناهبي المال العام واجبارهم على إعادة ما نهبوه لخزينة الدولة..وايضا القطع الفعلي مع الريع السياسي(الكوطا)و الريع الاقتصادي (كريمات)والرخص المختلفة العادية و الاستثنائية..وايضا محاكمة المتهربين من الضرائب وفضحهم أمام الرأي العام..وأيضا إلغاء تقاعد البرلمانيين والوزراء..وتقليص أجور كبار المسؤولين وتخفيض عدد الوزراء وكتاب الدولة..وتحديد مدة تحمل المسؤولية الحزبية و النقابية في ولايتين وفرض ضريبة على الثروة وغير ذلك من الإجراءات العملية.. اما ارغام الناخبين على الذهاب للتصويت فهو ليس من الديموقراطية إطلاقا…شخصا انا من المقاطعين سابقا ومستقبل ان شاء الله تعالى..

حسنة
المعلق(ة)
6 مايو 2019 22:03

أولا إجبارية التصويت لها حل بسيط جدا لتفادي الغرامات و ما شابهها من عقوبات ألا و هو الإدلاء بصوت ملغى. ثانيا البرجوازي لن يكلف نفسه عناء التصويت لأن مدبري الشأن العام هم من يحفظون مصالحه. و أخيرا مبدأ التصويت الجاري به العمل هو في غالبيته القبلية و شراء الدمم. التوعية أولا و الباقي سوف يحقق مع الوقت. تحياتي

محمد الصغير
المعلق(ة)
6 مايو 2019 22:01

جوابي للسي التيجيني
الاحزاب تقدم الا من افضل حميرها
و كل حزب لا يزكي الا مجموعة من من هم منه وإليه

الحزب لا يزكي الضمائر الحية

سواءا أعطيت صوتك او لم تعطيه
فهم زكوا من هو لصالحهم

مغربي
المعلق(ة)
6 مايو 2019 21:53

التصويت الإجباري غير متعارف عليه في الدول التي تحترم نفسها سياسيا . ولا يعرف التصويت بهذه الطريقة إلا عن الإنقلابيين بمصر …..وهذا يفقد الديموقراطية والحرية ضربة قاضية ….اما الإقلابيون بمصر نصبوا انفسهم فرانعة العصر ….

متتبع
المعلق(ة)
6 مايو 2019 20:28

التصويت الإجباري هو مصادرة لحق الإختيار، وهو مسلك لا يطبق إلا في البلاد غير الديمقراطية، وانت كصحافي يجب أن لا تحجب حرية الرأي، وحتى إذا ما تم ضمان مشاركة واسعة من الناخبين فهذا لا يعني القطع مع الفساد وجيوبه، إذا لم تتوفر شروط النهوض بالوعي الجماهيري بالتعليم الجيد والمجاني وتوفير الشغل كحق يضمن كرامة الشخص من مزاد بيع وشراء الدمم

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

15
0
أضف تعليقكx
()
x