لماذا وإلى أين ؟

مطالبة بالتصويت الإجباري

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
مواطن بنّاء
المعلق(ة)
الرد على  ولي أمر تلميذ
8 نوفمبر 2019 03:58

انها فكرة مع تحليل ورأي. يمكن فهمها كوسيلة لتقييد الحريات في جانبها القسري. بيد أن إذا كانت أغلبية المواطنين يتطلعون الى بناء وطن يسوده عيش كريم، أسرة مترابطة، صحة وتعليم مجاني وجيد، فرص عمل على حسب الرغبات والتوجهات الفردية والمجتمعية، حق في التنقل، … فلا بد من مؤسسات عمومية نزيهة وفعالة وتشاركية فيما بينها مبنية على الحس الوطني والأمانة. تحقق عن طريق منتخبون أعيان في الفكر والمصداقية، منهم المشرع والمنفذ والمراقب. من اجل هذا، التصويت الاجباري مع مراعاة التسجيل التلقائي منذ سن الرشد واحتساب الصوت الأبيض، يعتبر واجبا وطنيا ومدخلا ومنطلقا لتحقيق هذا البناء.

ولي أمر تلميذ
المعلق(ة)
8 مايو 2019 13:26

الصحافي يجب أن تكون لديه آراء في صالح توسيع هوامش الحرية وليس العكس، التضييق على حرية الرأي، واما الإنتخابات والفساد فلا أظن أن الإجبار على التصويت أو المشاركة في الإنتخابات هو مدخل لبناء مؤسسات ديمقراطية ونزيهة، ولا يمكن وضع العربة أمام الحصان لضمان حركة سير طبيعية، ذلك أن الأمر يحتاج الى أشياء ضرورية لتوفير مشاركة فعالة ونزيهة، وذلك بتوفير قوانين شفافة ومنصفة وعادلة، ومساطر واضحة وضابطة للعملية، وقبل هذا وذاك يجب محاربة الأمية السياسية ونشر الوعي في أوساط الشباب، وذلك لن يتأتى إلا بتوفير تعليم مجاني وجيد ، وقبل هذا يجب توفير فرص العمل للوالجين لسوق الشغل، ويجب أن تربط المسؤلية بالمحاسبة وذلك لردع حالات الغش التي تضبط في مخالفة القوانين المنظمة سواء بالعملية الإنتخابية و الببيع وشراء الذمم وغيرها من الأمور ، وأما مزاولة أشكال قسرية في الممارسة والمشاركة السياسية فهي عمل لا يخدم بتاتا المبتغى بل سيزيد تشويه المشهد فقط

جاك الأول
المعلق(ة)
7 مايو 2019 20:24

ربما فاتك أن الإجبار هو ضد حرية الرأي والتعبير التي هي من مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان.من جهة أخرى،ماذا فعلنا بنسبة التصويت عندما كانت أعلى من اليوم….في النهاية،فإن نفس البدايات تخلف نفس النهايات.

کامل راسل
المعلق(ة)
6 مايو 2019 18:27

فکرة جیدة ارجو تطبیقها علی الاقل تٶدی الی التوعیة اولا ثم المشارکة و اخیرا المرجو منافسة مستدیمة اکثر نشاطا و فعالیة و تکون النتیجة افضل لو انتقل الحکم الی ملکیة برلمانیة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x