لماذا وإلى أين ؟

الخلفي “للمتعاقدين”: الحكومة عازمة على تطبيق خيار التوظيف الجهوي

جدد مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، التأكيد على أن الأخيرة عازمة على إرساء عدالة جهوية تمكن من توفير الخدمة العمومية في مجال التعليم، تستند إلى توظيف جهوي.

الخلفي قال، في ندوة صحفية أعقبت اجتماع مجلس الحكومة، اليوم الخميس، إن الحكومة تشتغل على قاعدتين أساسيتين في ملف “الأساتذة المتعاقدين”، هما العمل على توفير ضمانات الأمن الوظيفي والاستقرار الوظيفي، مضيفا أنها تأمل في أن يسفر اللقاء المقبل مع تنسيقيتهم والنقابات التعليمية عن إيجاد حلول ملموسة.

ونقل الخلفي أن وزير التربية الوطنية، سعيد أمزازي، أكد في اجتماع الحكومة أنه “منفتح على كل المقترحات والقضايا، وينتظر نتائج إيجابية تعزز مسار إصلاح منظومة التربية ولتكوين واندماج كافة مكونات الأسرة في هذا المشروع”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
3allal
المعلق(ة)
16 مايو 2019 23:46

سبحان آلله هناك مخلوقات إلى شافهوم آلخير يهرب أو هذا بوصندالا واحد منهم

valid
المعلق(ة)
16 مايو 2019 22:35

أتمنى أن يكون السيد الوزير صارما مع هؤلاء المتخادلين.
أقسم بالله أن مستواهم لا يشرف ولا يهمهم الا المال .
يجب اعادة غربلتهم بامتحانات و مقابلات و الاحتفاظ فقط بنسبة قليلة و تكوينهم لمذة سنتين على الاقل.
ومراقبتهم بالزيارات و التفتيشات التربوية.

العمراني حسن
المعلق(ة)
16 مايو 2019 15:25

مع الأسف لقد سجلت منذ تولي حكومة العدالة والتنمية الحكم والسلطة أنها ضعيفة جدا في مجال حكامة التواصل اي الشرح والتوضيح بأسلوب شفاف ومنطقي وعقلاني وبحجج قانونية وتوصيل نتائج القرارات باسلوب مرن وواضح يساعد على تقريب الاراء ويحقق التوافقات لكن مايفعله وزراء/حكومة العدالة والتنمية لا علاقة له بتقنية التواصل بل له علاقة بالخروج على الموضوع وتعقيد الامور .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x