2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الكتاني: معركة “تيفيناغ” بيَّنت أن أبناء المسلمين يبغضون دينهم وحضارتهم الإسلامية

آشكاين/محمد دنيا
قال الشيخ حسن الكتاني، إن “معركة حرف تيفيناغ التي مرت؛ خرجت بنتائج مؤلمة عن مغربنا الأقصى”، أولها أن ” العدو الفرنسي المحتل، نجح في تكوين جيل من أبناء المسلمين؛ يبغضون دينهم وحضارتهم الإسلامية، ويبغضون اللغة التي اصطفاها الله لنقل كلامه وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم”.
وأوضح الكتاني، في تدوينة على صفحته الرسمية على موقع “فايسبوك”، أبناء المسلمين “خالفوا ما كان عليه أجدادهم عبر 15 قرنا، خدموا خلالها اللغة نحوا وبلاغة وأدبا وشعرا”، مُردفا أن ما أسماه بـ “معركة تيفيناغ” بيَّنت “تكوٌَن جيل شديد التعصب، لا يقبل مجرد طرح رأي يخالف ما سمعه، وهو مستعد لمواجهة مخالفه بأفظع الأساليب التي قد تصل للقتل”.
وأكد الشيخ، أن ما قرأ وما وصله من كتابات واتصالات هاتفية وغيرها، بها “من الكفر والفجور والفحش والسب ما يندى له الجبين؛ ويدق ناقوس خطر، بأن جيلنا يحتاج لجيش من المربين كي يتولوا تربية الناشئة”، مشيرا إلى أن هذا “التعصب المقيت نذير شؤم على مستقبلنا الإجتماعي ووحدة شعبنا، فلم نعد لا موحدين عقديا ولا مذهبيا ولا لغويا، بل أصبحنا مُشتَّتين من جميع النواحي ومستعدين لنتقاتل في سبيل العبث”.
واعتبر الكتاني، أن نقاش “نقود تيفيناغ” بيَْن أن “الصف الإسلامي الذي كنا نفتخر به؛ أصبح يعاني من تشوه مفاهيم الإسلامية وضياع البوصلة لديه والتأثر بأي فكرة تظهر”، مبرزا أن ما سرًّه هو “بقاء فئة واسعة من الصالحين المخلصين؛ الذين لا يعرفون سوى الإسلام ويأخذون تصوراتهم ومنهجهم من كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم”، وفق تعبيير الكتاني.
المتطرفون امثالك كالدواعش و النصرة من اوصل الشباب الى هذا الحد بسبب تصرفاتكم التي تعطي صورة سلبية عن الاسلام.
الى مصطفى زعاج: لو انت ريفي حقا ما صدر منك دلك.الريفيون معروفون بتشبتهم بهويتهم.انك مزور ومقنع.
هذا مجرد دعشوشي جاهل، الأمازيغ أكثر تدينا من العرب أنفسهم و الدليل هو مقارنة شمال افريقيا بأرض الحجاز موطن العرب، و كذا مقارنة الدول العجمية (ماليزيا، اندونيسيا…) بالدول العربية السعودية و سلطنة عمان و البحرين..، لا مجال للمقارنة، لقد ولى ذلك الزمن الذي لعبتم بعقول أجدادنا و عربتموهم تحت غطاء الاسلام، الاسلام بريء منكم و من استغلالاتكم له، لعنة الله عليكم الى يوم الدين، و هل يا ترى تستطيع ان تصل الى تدين الأمازيغ!؟ لا ولا في الأحلام علماء الأمازيغ لا يتاجرون بالدين و لا يتخذون من علمهم الديني حرفة او مهنة للحصول على الأموال باسم الله، لعنة الله عليكم، الأمازيغ اكثر الشعوب تدينا و تطبيقا لتعاليم الرسول (ص) من تعاون و تسامح و حب الآخر و احترامه، عكسكم انتم ايها العنصرييون،.
سيروا تا تكونوا بعدا بنادم عاد احيو هضروا على الدين.
علماء ما يسمى بالمسلمين يعيشون في الماضي حيث يحاولون فرضه على الحاضر وهدا هو سبب تخلف معظم البلدان العربية الاسلامية.نعم نحن نتكلم العربية ولكن لا يجب حرمان اكثر من 50بالماءة من المغاربة من لغتهم الام وربطهم رغما عنهم بالعرب دوو السمعة التا ريخية السيءة .لا نريد احياء جراح الماضي لاننا ننظر الى المستقبل ولكن بخرجاتكم التكفيرية ستعيدون احياء ما نريد نسيانه.
ولماذا لم تحتج ياسي الكتاني على اللغة الفرنسية المكتوبة في الاواق المالية رغم انها لغة الكفار ولم نسمع يوما انك هاجمتها وطالبت بمحوها من الاوراق المالية بانت ليك غير الامازيغية لانها الحيط القصير وما تقدرش على فرنسا .
سلام رمضان كريم
أين وصلنا إلى قمة العبث العالم الإسلامي بلغ مليار و 500.000 مسلم وافقت 350.مليون الناطقين باللغة العربية والإسلام عقيدة تتعلق بين الله وعبده فعلاً القرأن الكريم أنزل باللغة العربية ولكن نحن سنقدس القران الكريم كلام الله والعربية خارج القرأن تبقى مجرد لغة التواصل لا قداسة لها أنا شخصياً أضافات الحكومة جملة أمازيغية أو رفضتها لم تهمني ولكن يخرج شيخ متطرف ويعطينا الدروس في الإيمان هذه السلوكية البهلوانية مرفوضة وأتمنى وزارة الداخلية تفتح تحقيق مع هؤلاء الإقصائيٍ المتطرفين أهل الفتن والتفرقة وزرع النزاعات
الاتراك والباكستانيون والسيخ والافغانستانيونو البانكلاديشيون و… مسلمون بما تعني الكلمة.لا نفاق ولا مكر ولا فساد ولا ولا ولا…ومع دلك احتفظوا بلغتهم وبهويتهم و…و…
الا يمكن لنا كدلك ان نكون مسلمين في اطار هويتنا الامازيغية علما ان المغرب امازيغي قبل مجئ العرب اليه وامازيغي اليوم وغدا.
لملدا تحاربوننا في عقر دارنا.لي معجبوش الحال امشي التحق بارض اجداده .اما نحن ففي ارض اجدادنا الامازيغ .
لما دخل الناس في الاسلام بعد الفتوحات تعلموا العربية لقراءة القران والصلاة والتعبد وحافضوا على لغاتهم وقيمهم وطقوسهم لان الاختلاف بين الناس سنة الله في الكون . لكن رغم ذلك يمكننا ان نعبد الله بكل اللغات لكن لا يكون ذلك اجمل الا بلغة القران .
من خلال كلام هذا الشيخ يتبين لنا أنه يعيش عالمه الخاص المتصور.ولا يعيش الواقع كماهو.إن اغلبية شمال إفريقيا أمازيغ .وهم لم ولن ينسلخوا عن هويتهم رغم المحاولات المحمومة من طرف أمثاله من المستعربين.الارض واللغة لامساومة عليها من طرف الانسان الامازيغي رغم اعتناق الاسلام أوبالاصح فرضه عليهم بالسيف.
مايتطيبه الامر هو قليل من الحرية واحترام حقوق الانسان حسب المواثيق الدولية لتتبين الحقيقة الحقةمن الباطل والزيف.
بالاسلام فرض بالسيف ومعه فرصت اللغة العربية على قوم ليسوا بعرب.
الاسلام قضى على كل اشكال التعصب للعرق او اللغة وحث كل الناس على التوحد العقدي اما اللغة فهي وسيلة تواصل فلا تواصل للمسلمين باختلاف لهجاتهم المحلية الا بتوحيد لغة التواصل مع الحفاض على الهوية فلا يجب ان ندمر اللغة العربية لغة القران الكريم لحساب اللهجات المحلية .
لیس المهم ما یقولە حسن الكتاني – المهم و الخطیر هو انە فعلا یشرع للعدالة و التنمیة و احزاب الاغلبیة من ضمنها الاحزاب التی تدعی الیساریة و التقدمیة، و الدستور و التوافق الدستوری صار فی سلة المهملات. الکل مع الشرع السلفی الكتاني!
انا ريفي ومن ابناء مدينة الناظور اقول لكم ان حروف تيفيناغ مجرد خزعبلات اخترعها بعض المرتزقة ليحصولو على الاموال والعيش مجانا على ظهور الضعفاء