2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الكرعي: ردنا سيكون قويا إن لم تُصدر الوزارة المذكرة المطلوبة
غاب ممثلو “التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” عن جلسة الحوار التي كان من الفروض أن تجمعهم اليوم الخميس 23 ماي الجاري مع ممثلي وزارة التربية الوطنية.
وحول أسباب عدم حضور هذا اللقاء، قال ربيع الكرعي، أحد أعضاء لجنة حوار تنسيقية “الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد”، إن “الوزارة لم تلتزم بمخرجات حوار 10 ماي والتي كان من ضمنها مطلب إصدار مذكرة وزارية أو بلاغ رسمي محصن لمخرجات حوار 13 أبريل، وهو ما دفعنا إلى تعليق الحوار معها”.
وأضاف الكرعي، في تصريح لـ”آشكاين”، أنه “منذ 10 ماي وتنسيقيتهم تنتظر هذه المذكرة”، لكن للأسف يردف المتحدث “لحدود اليوم لم تصدر تلك المذكرة، وهذا دليل على كسر الثقة التي دعا لها الوزير بين التنسيقية ووزارته، لذلك أصدرت التنسيقية بيانا تعلق فيه الحوار وتشترط أنه رهين المذكرة المشار إليها”. وأكد المتحدث نفسه أنهم “مستعدون لحوار جاد ومسؤول مبني على الالتزام؛ لكن إن لم تصدر المذكرة فالحوار سيظل معلقا”.
في ذات التصريح عبر الكرعي عن إدانتهم “لما ذكره رئيس الحكومة سعد الدين العثماني بالبرلمان، حيت أنه سقف الحوار وقال إنه لا بديل عن التوظيف الجهوي وهذا خرق للمبدأ الذي بني عليه الحوار”.
وحول ردهم في حالة عدم صدور هذه المذكرة قال الكرعي “في حالة عدم صدور المذكرة يبقى القرار للجماهير الأستاذية، ومن خلال الجمعات العامة سيخرج المجلس الوطني بالخلاصات وأكيد سيكون الرد قويا كما العادة”.
ااريفيو المتقاعد و الوالي،أجدهم يكتبون في كل شيئ أطباء أساتذة…هههه (؟؟؟ )أقلام مأجورة
لكن شمس الحق ستسطع
وهل هذه وزارة ،لقد وعدت بالافراج عن لوائح الراغبين في التقاعد النسبي خلال شهر اكتوبر اقول اكتوبر ،ولحد كتابة هذا التعليق لا زلنا ننتظر ان تتكرم علينا هذه الوزارة المتخلفة بالمتقاعدين النسبيين ،اي الذين يفضلون الهر وب من العمل معها ،اكاديمية الرباط لم تفرج بعد عن اللوائح وقد مر على شهر اكتوبر حين من الزمن
إلأنهم مخدرون بفقه مخدوم ،يصب في صالح المتنفدين ،وأعوانهم من رجال الدين ،منذ 14 قرن ، عندما طحن أبناء المنافقين ،صحابة رسول رب العالمين ،وعلى رأسهم أل بيته ،منذ ذلك الحين ،أصبح الإسلام دين عبادات ودعاء مستجاب ، بذون بدل عمل صالح يسبقه ، استعداد للموت والبرزخ لوصول الآخرة ، وهذا لكل رعية المسلمين ، أما الدنيا وإقامة جنتها فهي ، من حق المتسلطين المنافقين وفقهائهم من مُنَوِّمِي عقول المسلمين ،عبر أحاديث تناقض أوامر الله في كتابه المبين ،وما التخلف والضياع الذي نحياه اليوم ،إلا عصير فكر الجامدين من الفقهاء الوثنيين،المرتشين .
من قال لك إنها لا تلقى التفاعل؟ ،التفاعل لن يموت ،إلا مع موت الرجال المخلصين لأوطانهم وأمتهم ،وما يؤكد لك قولي، وهذا صدق مني وليس تملقاً ، أنك تفظلت بمشاركة هذه الصورة الوثيقه ،مع الجميع ،بارك الله في عملك .
أ
أرجوكم إعادة النظر وتحيين برنامجكم ،الذي يمرر لكم التعليقات ،لأنه يكذب علي أنا شخصيا ،كلما أرسلت لكم تعليقاً ، يجيبني بأنه سبق وأرسلت نفس التعليق من قَبْلْ ،وَنَا وَاللَّهِ يْلَا كَيَكْذَبْ عْلِيَّ هَاذْ البرنامج دْيَالْ التعليقاتْ ،يَاكْ مَا شْرِيتُوهْ مَنْ عَنْدْ شِي مُولْ اَلتْخَرْبِيقَاتْ ،فْدَرْبْ غَلَّفْ .إياكم أن تأخدوا كلامي هذا على محمل الجد ،وترفعوا بي دعوة ،أمام وكيل الملك ،فأنا لست من المُلَّاكِ الكبار ،فما أنا إلا وَاحِدًا مِنْ مَزَالِيطِ ،أَجْمَلِ بَلَدٍ فِي العالم ،طُوبِسِي المُعْتَمَدُ عليه في تحركاتي ،بالبيضاء مدينة الصناعة والإستثمار ،لا زال هو كَرُّوسَةً أَوْ بِلُغَةِ ،مُبَغْرِرِي تعليمنا ،كَارُّو مُحَرِّكُهُ، يعني مُوطُورُهُ حَاشَاكُمْ وْحَاشا السامعين والقراء ،عبارة عن عَوْدٍ أو بَغْلٍ أو حِمَارْ ،حسب التصنيف المعتمد عند وزارة الفلاحة ،الخاص بالسُّمْنَةِ وجودة العلف .
إن تعليقي سيكون عبارة عن فيديو ، أشرح من خلاله ،المغاطات والعاهدات السرية بين السياسويين ونقاباتهم ،وغيرهم ممن يدفع نحو طحن استقرار بلدنا .
نحن الآباء نطالب الحكومة الإبقاء على التعاقد لانه يخدم مصالح أبناءنا وبالتالي هو تقنية تلجم كل من تسول له نفسه التخلص من الجدية والمثابرة.
إن تعليقي سيكون عبارة عن فيديو ، أشرح من خلاله ،المغاطات والعاهدات السرية بين السياسويين ونقاباتهم ،وغيرهم ممن يدفع نحو طحن استقرار بلدنا .
مسكين مصاب بالغرور لم ولن يلقوا أي مساندة من الشعب لا ليلا ولا نهار لا يستحقون أي يكونوا أساتذة اغلبهم تكوينهم لم يتعدا الأسبوع حانة الفرصة لطردهم
الخلعة طلقي مني ! واقيلا اتوحشتو شي سلخة اجديدة! وشي تسييقة بخراطيم المياه! ولكن معلهش يلا اسخن اعليكم راسكم!
الاقتطاع ايام الاضراب يردع المتقاعسين والنفايات معا،لاخير فيهم المغرب يتوفر على البديل الجاهز لملء الفراغ والقابل العمل بالعقدة اطردووهم لا خير فييييهم ،