تضامن مصري كبير مع الوداديين ضد الحكم المصري (تدوينات)

كان المصريون ضمن المنتقدين لأداء حكمهم جهاد جريجشة لمباراة الوداد البيضاوي والترجي التونسي، التي انتهت أمس بالتعادل الإيجابي 1-1، إذ انهالوا عليه بالانتقاد والتدوينات التي تذكر بمبارياته التي أدراها، مجمعين على أنه حرم الوداد من هدف وضربة جزاء، رغم الاعتماد على تقنية “الفار”، وهو ما أكده عدد من خبراء التحكيم.

وقال كثير منهم إن مواطنهم المصري له “سوابق” تحكيمية، خصوصا مع فريق الزمالك المصري، فيما وصفه آخرون بأنه “ظالم” و”جزار الوداد” وذابح الوداد”… مشيرين إلى أنه لا يستحق قيادة مباراة من حجم نهائي دوري الأبطال.

وأشار غاضبون مصريون من الحكم إلى أنه لا يشرفهم أن يكون الحكام المصريون بذلك المستوى، وأنه خدش صورتهم.

وسارع الحكم جريشة إلى اللجوء إلى تقنية “الفار” بعد تسجيل العلود لهدف التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، إذ تبين له أن الكرة لمسة يد اسماعيل الحداد، بعدما أعلن عن صحته في الوهلة الأولى. وعاد الحكم المصري ليحرم الوداد من ضربة جزاء، بعد الاستعانة بالفار، الذي يستخدم لأول مرة في نهائي دوري عصبة الأبطال، إذ أظهرت اللقطات المعادة أن الكرة ارتطمت بكتف عميد الترجي.

وفي سياق المباراة التي خيبت ظن الوداديين، بدا التفاؤل واضحا في تصريحات التوانسة، حيث أكدوا أنه حسمهم في اللقب سيكزن في بلدهم، فيما قال آخرون إن تراخيهم هو السبب في التعادل وأنهم كانوا سيخرجون منتصرين.
يشار إلى أن لقاء الإياب بين الترجي والوداد الرياضي، سيقام يوم 31 ماي الجاري في الملعب الأولمبي لرادس، لحسم صاحب لقب الكأس الإفريقية

كان المصريون ضمن المنتقدين لأداء حكمهم جهاد جريجشة لمباراة الوداد البيضاوي والترجي التونسي، التي انتهت أمس بالتعادل الإيجابي 1-1، إذ انهالوا عليه بالانتقاد والتدوينات التي تذكر بمبارياته التي أدراها، مجمعين على أنه حرم الوداد من هدف وضربة جزاء، رغم الاعتماد على تقنية “الفار”، وهو ما أكده عدد من خبراء التحكيم.

وقال كثير منهم إن مواطنهم المصري له “سوابق” تحكيمية، خصوصا مع فريق الزمالك المصري، فيما وصفه آخرون بأنه “ظالم” و”جزار الوداد” وذابح الوداد”… مشيرين إلى أنه لا يستحق قيادة مباراة من حجم نهائي دوري الأبطال.
وأشار غاضبون مصريون من الحكم إلى أنه لا يشرفهم أن يكون الحكام المصريون بذلك المستوى، وأنه خدش صورتهم.

وسارع الحكم جريشة إلى اللجوء إلى تقنية “الفار” بعد تسجيل العلود لهدف التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، إذ تبين له أن الكرة لمسة يد اسماعيل الحداد، بعدما أعلن عن صحته في الوهلة الأولى. وعاد الحكم المصري ليحرم الوداد من ضربة جزاء، بعد الاستعانة بالفار، الذي يستخدم لأول مرة في نهائي دوري عصبة الأبطال، إذ أظهرت اللقطات المعادة أن الكرة ارتطمت بكتف عميد الترجي.

وفي سياق المباراة التي خيبت ظن الوداديين، بدا التفاؤل واضحا في تصريحات التوانسة، حيث أكدوا أنه حسمهم في اللقب سيكزن في بلدهم، فيما قال آخرون إن تراخيهم هو السبب في التعادل وأنهم كانوا سيخرجون منتصرين.

يشار إلى أن لقاء الإياب بين الترجي والوداد الرياضي، سيقام يوم 31 ماي الجاري في الملعب الأولمبي لرادس، لحسم صاحب لقب الكأس الإفريقية.