لماذا وإلى أين ؟

متابعة ملكية خاصة لوضعية وزير الداخلية

تطرقت “الأسبوع الصحفي” في عددها الأخير إلى الوعكة الصحية التي ألمت بالوزير الفتيت، والتي تطلبت نقله للعلاج في مستشفيات باريس بعد نقله أول مرة إلى المستشفى العسكري بالرباط.

وقالت الأسبوعية إن حالة وزير الداخلية تحظى بمتابعة ملكية خاصة، بالتزامن مع لقاء مسؤولين في الديوان الملكي مع رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، الذي تسلم لائحة الوزراء المغضوب عليهم الذين سيغادرون الحكومة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي
المعلق(ة)
26 مايو 2019 22:42

أدعو له بالشفاء فهو ابن الشعب

Mustapha ouhamdane
المعلق(ة)
26 مايو 2019 09:46

Pourquoi devrions nous transférer nos patients de la haute sphère en France. N’avons-nous pas de médecins et du matériel médical? Je me demande qui règle leurs facture. Le simple citoyen peu crever en attendant, et il a le temps avant que notre cher Maroc change une bonne fois pour toute.Désolé pour le coup de gueule. Avec tous mes respects à Mr Le ministre Leftit à qui je souhaite prompt rétablissement.

السعيد
المعلق(ة)
26 مايو 2019 09:42

رغم عدم الرضى عما لاقاه أبناء زاكورة …وجرادة… والريف ، وهو بالمناسبة واحد منهم ، إلا أني أدعو له في هذه الأيام المباركة بالشفاء العاجل وأرجو من الله أن يمتعه بنعمة الصحة ويطيل عمره لأهله وأسرته.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x