2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
قناة عالمية تكشف “فضائح” تسيير الرباح لمجلس القنيطرة (فيديو)

عادت قناة فرانس 24 لفضح ما تعيشه مدينة القنيطرة، التي يرأسها الوزير عزيز الرباح، من مظاهر كارثية تهدد المدينة، حيث رصدت تحول المدينة في عدد من أحيائها إلى مرتع للحيوانات التي تقتات من الأزبال المتراكمة هنا وهناك، بشكل جعل نشطاء جمعويين يدقون ناقوس الخطر.
القناة بثت شريط فيديو توصلت به، تظهر فيه قطعان الأبقار والماعز والخرفان وهي تتجول في مختلف أحياء المدينة التي يسيرها حزب العدالة والتنمية، بشكل جعلها أشبه بقرية كبيرة. وقد أكدت أن سكان المنطقة باتوا يخافون من تدهور صورة مدينتهم بتفاقم عدد القطعان التي تهيم في مختلف أحياء الضواحي.
وحسب إفادة ناشط جمعوي من المدينة، أصبحت أحياء الوفاء والمسيرة والمعمورة أماكن “رعي” يترك فيه الرعاة حيواناتهم للبحث عن الأكل، على الرغم مما ينجر عن ذلك من تشويه للمشهد الحضري.
وقد اتصل فريق التحرير بالقناة بالدكتور فاضل، وهو المسؤول على المكتب الصحي التابع لمدينة القنيطرة، وأكد لهم أن “الخطر على الصحة العمومية حقيقي وموجود في كامل المملكة”، لا سيما خطر الداء العداري الحويصلي الذي يتسبب به روث الكلاب، وهو مرض عدائي قد يتسبب في وفاة المريض، يأتي من التواصل مع الكلاب أو مع روثها، خاصة في المناطق التي تتعايش فيها الكلاب والحيوانات العشبية.
كما ذكر أن وزارة الداخلية ستمول قريبا سياسة جديدة للتعامل مع الكلاب المتشردة لتعقيمها قبل إخلاء سبيلها، وذلك بالتنسيق مع الجمعيات الخاصة المهتمة بحماية الحيوانات. بيد أنه لا علم له بإجراءات خاصة بظاهرة القطعان التي تجوب أحياء المدينة، على الرغم من أن المدينة تتعامل مع شركتي جمع نفايات من المفروض أنهما مسؤولتان عن ردم الأوساخ.
ولفتت القناة في روبورتاجها إلى أنها راسلت سلطات المدينة أكثر من مرة للتنبيه بهذه الظاهرة والمطالبة بحلول دائمة، لكنها أكدت أنها لم تحصل أبدا على أي إجابة، خاتما أن “السلطات لم تساير نسق تطور المدينة ولم تنجح في الحد من التوسع الفوضوي”.
يكفيني ان اقول المغرب الجميل في التقدم ربما يبررون ذالك بسنوات الجفاف وليس جفاف الامطار وإنما جفاف العقول النيرة
بالفعل،ومع كامل الأسف هذا هو واقع هذه المدينة الولافة.الازبال في كل ركن من أركان هذه المدينة أما الحيوانات بجميع أصنافها فحدث ولا حرج ففي عز الليل وسكونه تسمع صياح البقر وشجار الكلاب والقطط المنتشرة في كل أحياء المدينة الشعبية منها والراقية على حد سواء.فالبقر يمشي ليلا بدون راعيه ويقلب حاويات الازبال ويفتت محتويات الأكياس البلاستيكية فيعطي بذالك منظرا قببحا تشمءز منه النفوس ورواءح كريهة عندما تتعرض لأشعة الشمس الحارة.وأنا شخصيا قد وقع لي شجار مع أحد مربي هذه الحيوانات حيت أتى إلى باب منزلي وافرغ فيه كيسا بلاستيكيا كبيرا لبهاءمه ولما نهرته سبني وسب أبي فلم أتمالك نفسي ودخلت معه في عراك باللكم والرفس حتى اجتمعت الناس حولنا وفضوا العراك.وقد قدمنا عدة شكايات إلى السلطات المحلية لكن لا حياة ولا إرادة لمن تنادي .بل وهناك من طلب منا علاوة شهرية كي يقوم بواجبه .
الكل يتحمل المسؤولية. المجلس البلدي على النظافة
واهل المدينة ناعسين
وأصحاب المواشي كلهم في كف واحد
نحن في بداية القرن الواحد و العشرين و ازقة احياء تجزئة الحوزية لازالت تعاني من عدم الترصيف بينما حي الحدادة تم ترصيفه عن آخره ..فأين هم المسؤولون عن التدبير للشأن بهذه المدينة المنسية الا و هي مدينة القنيطرة عاصمة جهة الغرب الغنية بمواردها المتنوعة..!
قنيطرة مدينة معروفة واليوم اصبحت تموت ولقربها من العاصمة المسؤولون على الشان المحلي لا يكترثون ولا يبالون فمذا سنقول على المدن الصغيرة والبعيدة عن مركز القرار؟ الكل لا يعمل الا لصالحه و لصالح ابناءه بدون حسيب او رقيب لانهم يقولون في خمس سنين يجب ان اربح الماكسموم ؟؟؟
لماذا مدينة القنيطرة بالضبط مع العلم ان الضاهرة عامة في المغرب يظهر ان رائحة الرشوة تفوح بشدة داخل فرانس 24
أه لو كانت مدينة القنيطرة مسيرة من طرف يهود مغاربة ! لكانت ترفل في العز والرقي والنظافة .
ماذا أقول وحظها العاثر جعلها أضحوكة للعالم .لا لشيء سزى لأن تدبير بلديتها وضع لدى تجار الدين.
أكاد أجزم على أن القنيطرة كانت اجمل وأرقى ايام الاستعمار من أيامها هذه .
الحمد لله المغرب يسترجع أمجاد الماضي وازدهاره إبان عهد الفوضى والسيبة بفضل مسؤولين تم تزكيتهم من طرف النظام الحاكم
kénitra des années 70 est meilleure que kénitra des années 2020 C bizarre tt s’est détérioré environnement les rues tout tout