2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
السيبة.. مراهقان يحولان حافلة عمومية إلى حمام (فيديو)

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثق لأحد مظاهر “السيبة” التي تشهدها حافلات النقل العمومي بمدن مغربية.
الفيديو المتحدث عنه أظهر مراهقين وهما يستحمان داخل حافلة للنقل العمومي مليئة بالركاب، فيما عمل أحد أصدقائهم على توثيق المشهد.
والغريب في المشهد أن ركاب الحافلة لم يهتموا لأمر المراهقين والتصرفات الطائشة التي كانا يقومان بها، وهو ما شجعهما على التمادي في فعلتهما والبدأ بالصراخ والغناء بصوت عال وسط الحافلة.
الفيديو أثار سخطا وغضبا عارما لدى بعض النشطاء، اللذين اعتبروا أن الفضاء العمومي في المغرب يعج بهذه التصرفات التي تساهم في تدمير الممتلكات العمومية والخاصة للأفراد، مطالبين السلطات بالتدخل ومحاسبة المعنيين بالأمر.
المغرب ينطبق عليه حاليا المثل المغربي “”ملي تايشرف السبع تايركبو عليه لقرودا””هبة الدولة تنزل يوما بعد يوما وسبب فقدان الهبة هي الخوف من العصابات الدولية المدافعة عن حقوق الانسان فاصبحت بلادنا تتساهل مع مغتصبي الاطفال و الزنا و قطاع الطرق ووووووو عندما يعطى تعريف للانسان سنقرر ادداك هل نستوفي شروط الدخول في منظمات حقوق الانسان ام لا وهل يمكن ان ندخل في منظمة الاوبيك ونحن لا ننتج البترول
كلشي من تربية الوالدين ما رباوهومش… غير ولد و لوح للزنقة.
ها العار لي عندو شي ولد يربيه !
تفو على تربية .واش هادو بنادم الا حيوان .فين هي الشرطة ! فين لمقدمين !
Visage de mon pays.
La responsabilite incombe au seul chauffeur,
PRIMO,
Il devait s arreter et appeler la police,
SECONDO,
Doucement il prend la direction d un commissariat de police le plus proche.
Leur place c est la caserne militaire,
Seule capable de les courriger.
سنشهد المزيد من الظواهر السلبية و المسؤولية تعود للحكومة لان التعليم اصبح في خبر كان و المسؤولين على تدبير شؤون الوطن في صراعات دائمة في بينهم و المصلحة العامة مغيبة في برامجهم.
أقسم بالله العلي العظيم إذا تمادى النظام الحاكم في سياسته هذه، سياسة التضييق على شرفاء الوطن والزج بهم في السجون وتسخير كل وقته وماله ورجاله لخنق أنفاس المطالبين بحقوقهم وترك الحبل على الغارب لهذه الحثالة من الخلق…أقول أقسم بالله العظيم سيعرف المغرب قريبا عهد السيبة الذي عاشه في القرون الماضية وسينقلب سحر هذه السياسة على الساحر…
معلومة…في مدينة فاس يقوم أصحاب الطاكسيات الصغيرة بتغطية إسم طاكسي حتى يتمكن السائق من حمل عدد كبير من المواطنين…وكأنه خطاف وكل هذا أمام مرأى المسؤولين الأمنيين
هذا فقط مثال بسيط على عهد السيبة الذي بدأت تلوح ملامحه
انشر ولك الأجر في هذا الشهر الفضيل