لماذا وإلى أين ؟

مولاي الحسن يجتاز البكالوريا في ثانوية عمومية

الأمير مولاي الحسن يجتاز امتحان الأولى باكالوريا في ثانوية عمومية، إذ أكدت مصادر أن ثانوية دار السلام عاشت صباح يوم 29 ماي حالة استنفار كبيرة، حيث زارها وزير التربية الوطنية، الذي عاين استعدادات المؤسسة التعليمية لاستقبال الأمير مولاي الحسن الذي يستعد رفقة زملائه في المدرسة المولوية لاجتياز الامتحان الجهوي للسنة الأولى باكالوريا.

وأشارت أسبوعية “الأيام” في عددها الأخير إلى أن الأمير مولاي الحسن سبق له أن اجتاز في الثانوية ذاتها في يونيو 2017 الامتحان الجهوي للسنة الثالثة إعدادي، حيث شهدت الثانوية حينها استنفارا، وحضر الأمير رفقة زملائه وأجروا الامتحان في أجواء مماثلة لتلك التي يجري فيها تلاميذ باقي المدارس العمومية والخصوصية مختلف الامتحانات في إطار مبدأ تكافؤ الفرص.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Said amaaz
المعلق(ة)
5 يونيو 2019 00:00

إلى الأمام
الله الوطن الملك

Mustapha
المعلق(ة)
2 يونيو 2019 11:42

Bonne m**** pour les exams, (comme on dit par ici), cher prince. L’alerte générale, est-elle juste protocolaire, comme partout dans le monde, ou y’a-t-il des choses à cacher dans nos écoles ?
Par contre, votre article fait mention du « principe d’égalité des chances ». Je ne suis pas d’accord avec cette expression dans ce contexte scolaire précisément (les évaluations), tout simplement parce que celle-ci (l’égalité des chances) n’a pas était d’application durant la phase de l’enseignement/ apprentissage. Il est certes impossible de l’appliquer, du fait que le cursus dans l’école royale est prévu pour former le futur Roi du Maroc et ses futurs assistants les plus proches, c’est tout à fait normal, et nous n’avons rien contre cela.
Notre rêve et d’avoir une école public où les princes et les princesses iront la tête haute on se disant, sans rougir, mon état offre aux enfants de mon peuple un enseignement de qualité. Et, rien ne les empêches de suivre des formations spécifiques. Telle est le vrai « principe d’égalité des chances ».
Sans rancune aucune

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x