2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أبو زيد: وكالة “ناسا” تأخذ من القرآن أسرار التطور (فيديو)
عاد البرلماني عن حزب “العدالة والتنمية”، المقرئ الإدريسي أبو زيد، إلى إثارة الجدل بخرجاته التي توصف بـ”الغريبة”.
المقرئ أبو زيد وفي أحدث خرجاته، ادعى أن خلية سرية بـ “الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء”، المعروفة اختصارا بـ”ناسا”، تأخذ من القرآن أسرار تطوير البحث”.
أبو زيد الذي كان يتحدث في إحدى المحاضرات قال إنه كان دائما يذكر أشياء مهمة ويتحفظ على مصدرها حتى يموت صاحبها، مضيفا أنه لم يتحدث عن علاقته بالملياردير ميلود الشعبي عندما استشاره بأن يشكل حزبا ونصحه ألا يفعل ذلك وأن يؤسس جمعية لتمويل نشر كتب المختار السوسي.
وأضاف أبو زيد أنه لم يتحدث عن علاقته بنجم الدين أربكان، الذي يوصف بـ”أب الإسلام السياسي في تركيا”، ولا عن المعطيات التي كشفها له حول خلية سرية بـ”ناسا” التي تأخذ من القرآن أسرار تطوير البحث الفضائي إلا بعد وفاته.
حديث أبو زيد فجر سجالا واسعا بين عدد من المتتبعين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي. فمنهم من اعتبر أن الرجل على حق، وأن القرآن جاء بإعجازات علمية مازال العلم لم يكتشفها بعد، وأن عددا من العلوم تأخذ منه لتتطور. بالمقابل اعتبر آخرون أن كلام أبو زيد “هرطقة من هرطقاته، وأن الرجل يتعمد إثارة الانتباه غليه من خلال هذه الخرجة المنفلتة التي لا تستند على أساس علمي أو معيار معرفي”.
إذا لم تستحي فقل ما شئت وكما قال أحد المعلقين مكانك في مستشفى الأمراض العقلية
أما كونك لا تفصح عن أسماء اصحاب المعلومات والطراهات التي تقال لك فلأنك تخاف أن يلاحقوك عن الافتراآت عليهم وتنظر موتهم لكي تعلن عن هذه الأكاذيب وهذا اسلوبك فى جميع مداخلاتك وآخرها ما قلته في حق كتابالاستاذ اوريد
بخير قشة للمسلمين هي الإزعاج العلمي في القرآن. في حين هو كتاب يجمع قصص وأساطير للحضارات البابلية والسومرية وغيرها. ولا علاقة له بالعلم.
أفيقوا من فضلكم …
أفيقوا إننا بتصديق الخرافة سنبقى نتديل شعوب العالم.
راى ذلك في الحلم عندما ينام في البرلمان
أخبَرَ القرآن الكريم قبل ما يزيدُ عن ألف وأربعمئة عام، بحقائق علميّة كبيرة لم يستطع العلم اكتشافها إلّا بالعصر الحديث، أخبر بحقائق كونية تتعلَّق بنشأة الكون وأصل العالم، وأخبَرَ بحقائق علمية تتعلَّق بعلم الوراثة وغير ذلك، وهذا ما سمَّاه العلماء بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم، إنَّما يدل هذا الإعجاز على أنَّ الرسالة المحمدية التي جاء بها رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- رسالة صادقة حقيقية، رسالة عظيمة من عند الله، لا يشوبها خلل أو نقص كما يدعي الحاقدون ، يقول الله عز وجل في سورة فصلت : “سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ” صدق الله العظيم
القرآن الكريم يختزل اسرار الكون والغرب يبحث في القرآن عن مفتاح السر او الأسرار العلمية الدقيقة بين دفتي المصحف الشريف ليستفيدوا من تلك الأسرار ويبحثون فيها لتقديم بحوثهم العلمية إستنادا على تلك الإشارات الدقيقة وعرضها على المختبرات للكشف عنها والإستفادة من أسرار القرآن للعالم …فيما المسلمون الحاليون لا يبحثون عن العلوم الجديدة .فهم يبحثون فقط عن الفتنة والفرقة بين المسلمين وهذا التوجه يضعف بحوثهم العلمية التي لا تفيد أحيانا ..فيما علماؤنا الأقدمون كانت لهم بحوث مفيدة للإنسانية وليس للمسلمين فقط هم خدموا الإنسانية في صورتها الأخلاقية دون التفريط في المخزون الإسلامي سواء في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة ……..
ولماذا لا تأخذها انت يا بوراس ؟؟؟؟
الإسلاميون لا تحتاج لكي تقوم بمجهود لفضح غبائهم و تفاهتهم وأنهم لا يقفون على أرضية صحيحة وعقلية هم يفضحون أنفسهم و يفتخرون بكونهم أضحوحة البشرية..يبقى على الانسان فقط تعميل عقله لكي لا يصبح لعبة في أيديهم الوسخة.
مكانك الطبيعي مستشفى الأمراض العقلية يا أمة من جهلها ضحكت الأمم
ههههه اسرار النبغ هههه اودي تحشرون خرافاتكم في العلم والعلم منها براء سير داوي راسك
مضحك انت ياهذا. ولماذا لا تأخدهم انت قبلهم. باراكا من الاكلام الخاوي. عقنا بك
ربما هو على حق, فعلماء أمريكا وكل من يقرأ القرآن من المثقفين والراسخين في العلم يعلمون جيدا أنه فعلا حق وأنه كلام الله عز وجل, وأن هناك حقائق علمية وردت في القرآن الكريم منها ما إكتشفه العلم الحديث ومنها ما لم يكتشفه بعد, وذلك هو وعد من الله تعالى في قوله : (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم) صدق الله العظيم, لكن ذلك يبدو غريبا لدى من لم يستقر الإيمان بعد في قلوبهم وكثير منهم لم يفتحوا القرآن الكريم ولم يتدبروه ولو لمرة واحدة, وإذا قانوا بذلك فهم لا يفقهونه.
اناً لا افهم لماذا يحشرون القران في هذا المأزق. السعودية بدأت بهته الخزعبلات فلم تفلح بالإشهار المزيف بل أقامت بضرر على القرآن. حسب القرآن في عدة آيات فان الأرض مسطحة و ان المني يأتي من الظهر ووووو. هته المغالطات ظهرت و بينت كثير من الأشياء. فيأتي هذا الشخص ليزيد من تاسيس الجهل الذي طغى بلاد المسلين و العرب بالخصوص.