2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الرميد يصف الزفزافي ومن معه بـ”الزعماء”

وصف وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، المصطفى الرميد، القيادي بحراك الريف ناصر الزفزافي ومن معه من المجموعة التي كانت قد رحلت للدار البيضاء من أجل المحاكمة بـ”الزعماء”.
وصف الرميد للزفزافي ومن معه بـ”الزعماء جاء في تدوينة له تحدث فيها عن العفو الملكي بمناسبة عيد الفطر، الذي شمل عدد من معتقلي حراك الريف، حيث قال: ” أملي أن يعي الجميع أهمية تهييئ الظروف المناسبة ليتحقق العفو الملكي في القريب العاجل على الجميع إن شاء الله ويشمل الزعماء”.
واعتبر الرميد أن ملف معتقلي حراك جرادة تم العفو عن جميع معتقليه و”أسدل عنه الستار في وقت وجيز، فالأحداث لم تكن على درجة كبيرة من الخطورة ، لذلك لم يتطلب العفو عن المعنيين الكثير من الوقت”، وهو ما يفهم منه أن الرميد يعتبر أن أحداث الريف كانت على درجة كبيرة من الخطورة.
ويرى الرميد أن “ملف الحسيمة بدأ كبيرا وها هو يعالج على مراحل، حيث تم العفو في السنة الماضية على العشرات إضافة الى أمثالهم الذين استفادوا من العفو بمناسبة العيد”.

نعم الزعماء لقد دخلو التاربخ من بابه الواسع
استنتاج خاوي، القرميد لم يقل ذلك، كنا نتمنى أن يكون ناهبي المال العام في السجن، القضاء على مصدر الألم و ليس القضاء على المتألم.
الزفزافي مكانه الطبيعي في السجن ،كنا نتمنى له المؤبد لما اقترفه في حق المغاربة والمغرب ،لو كان في دولة أخرى لحكم بالاعدام واتهم بالخيانة العظمى والتأخير مع أعداء الوطن
كلام فضفاض خاوي لا فائدة منه…كصاحبه
المرجو النشر