لماذا وإلى أين ؟

ملف الزواحف السامة يستنفر المجتمع المدني باشتوكة ايت باها

عبرت عدد من الهيئات الحقوقية وفعاليات المجتمع المدني بإقليم اشتوكة ايت باها عن استنكارها لتكرار سقوط ضحايا في صفوف السكان جراء لدغات الزواحف السامة، سواء من الأفاعي أو العقارب.

وحسب ما أوردته يومية “المساء” في عددها الصادر ليوم السبت 07 يونيو فإن موجة الاستنكار، التي عبر عنها الفاعلون عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، جاءت بعد وفاة سيدة جراء تعرضها للسعة عقرب وبسبب بعد المسافة بين المنطقة التي تقطن بها والمستوصف الذي كان من المقرر أن تتلقى فيه الإسعافات الأولية.

كما ان حة اخرى كانت سبب في غضب المجتمع المدني، تتعلق بوفا طفل لا يتجاوز عمره 11 سنة تعرض للدغة أفعى بمنطقة سيدي سليمان بالإقليم المذكور ، وهي منطقة توالت فيها خلال الأسابيع القليلة الماضية حالات التعرض للدغات الزواجف السامة، بسبب موجة الحرارة التي اجتاحت المنطقة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x