2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
برلمانية بالبيجيدي تدعو لمتابعة المراقبين الذين ضبطوا هواتف نقالة بحوزة “البرلماني الغشاش”

قالت ايمان اليعقوبي، عضو الفريق النيابي لحزب العدالة والتنمية، ان زميلها، نور الدين قشيبل الذي ضبطت بحوزته ثلاثة هواتف ذكية داخل قاعة الاختبار التي كان يجتاز بها اختبارات اليوم الأول من الامتحانات الجهوية للسنة أولى باكالوريا، “يمكن أن يتابع هؤلاء الذين منعوه من اجتياز المباراة في المحكمة” في اشارة الى الاساتذة المراقبين.
وارجعت اليعقوبي السبب الذي يمنح امكانية متابعة قشيبل للمراقبين هو ان ”تعريف الغش مرتبط اتجاه القصد والنية والارادة الى التحايل والخداع من أجل تحقيق نتيجة محددة، وان مجرد حيازة هاتف أو وسيلة المترونية غير مشغلة لا تعتبر غشا، لأن العبرة باستعمالها الذي قد ينضوي ضمت حالات الخداع أو التحايل التي تعتبر غشا بتعريف هذا القانون نفسه.”
واعتبرت برلمانية البيجيدي ان “الخطأ في إدخال الهواتف للقسم في حد ذاته جسيم وهذا لا خلاف عليه وقد اعترف به المعني بالأمر واعتذر. لكن إذا صح الخبر بكون عدد من الأساتذة المراقبين قد رفضوا توقيع أي محضر للغش فإن الأمر سيعتبر فضيحة بطلها بالتأكيد ليس نور الدين قشيبل”،مرادفة ان “الأستاذ له الحق بحكم القانون اعتبار المترشح قد قام بعملية غش لمجرد رؤيته للهواتف”.
واستدركت اليعقوبي حديثها، قائلة: ان “رفض التوقيع على المحضر دليل على أنهم لم يشاهدوا أي هواتف وهو ما يعزز كلام البرلماني بكونه لم يستعملهم ويبعد أي شبهة. من جهة أخرى كيف يتعبأ المدير، في الوقت الذي لم يقم فيه الأساتذة المراقبون وهم الشهود الأوائل بتحرير أو توقيع محضر للغش؟ ما الذي يمكن للمدير اكتشافه ولم يكشفه حتى الأساتذة المراقبون؟ وفي حال لم يكن قد استعمل هواتفه أصلا، هل من حق الأساتذة أو المدير تفتيشه؟ هل يصح قانونيا لهيئة المراقبة التفتيش”.
وتساءلت المتحدثة في تدوينة لها، حول ما ان كان اختصاص هيئة المراقبة، يتوقف عند المراقبة فقط وضبط حالات استعمال الهاتف، معتبرة أن ذلك ما نفى البرلماني القيام به ويعززه عدم وجود محضر للغش؟”، وزادت: ما علاقة مدير الأكاديمية بالقصة أصلا؟ وهل يحق للمدير بعد تدخله حرمان المترشح من إكمال المباراة خصوصا، ودائما في غياب محضر للغش وإضاعة سنة كاملة عليه؟؟؟”.
أين كنت وأين كانت مرافعتك حين تتميز متبارية عن المتبارين الآخرين في مبارة توظيف لدى مصالح الضرائب ؟ وأين كنت حين يتدخل رئيس الحكومة لينقل موظفة بمصلحة الضرائب من الناضور للبيضاء ، بقدرة قادر بعد أقل من سنة عن التوظيف، وذلك ضد عن رأي مسؤولي المصلحة….. وأين قانونك حين تسمح ما تسمى كوطى بوصول هذه بقدرة قادر ، بفضل صداقة أبيها بأمين الحزب لقبة البرلمان… ؟؟؟ إستفيدي من الريع وإحمدي الله…..
البرلماني و التلميذ
رفع التلميذ يَدَه داخل قاعة الامتحان
قال : يا أستاذ إنظُر بيننا غَشاش خوان
لعله ينتمي إلى ما يسمونهم بالإخوان
اللذين يدَّعون الإسلام و قوة الإيمان
ليس منا من غشّنا هكذا قال العدنان
لكن ليس هناك حرج على من ينتمي إلى البرلمان
أجاب الأستاذ : اصمت يا هذا ولا تكون ثرثار
و احترم سيدك لأنه من الناس الكبار
لا تقول عنه غشاش فهذا عيب و عار
فرجال دولتنا كلهم أتقياء أخيار
يحاربون الغش ، فكيف لهم أن يغشو في الإختبار
قال التلميذ : يا أستاذ أنظر لديه ثلاث جوالات
يتأمل في شاشاتهم ثم يكتب في الورقات
فهل يستمد منهم القوة أم يلتمس منهم المساعدات
يا أستاذ أظن أن صاحبنا لديه سماعات
لعله يستمع إلى موسيقى تخفف عنه الإضطرابات
أو ينْصت إلى دعاء شجي يفرج عنه الكربات
قال الأستاذ اسكت يا هذا و كفاك من السخرية
فالرَجل من ممثلي الدولة المغربية
و يحمل على عاتقه مهمة كبيرة و مسؤولية
لهذا هواتفه لا تُفارقه بل لا تتوقف ولو لثانية
فمِن الممكن أن يجمع بين إمتحان و مكالمة رسمية
فإن لم تصمت سيخرج عليك و كذلك عليا
قال التلميذ : يا أستاذ أنا أيضا معذور
و في وطني الغني أعيش مذلولا محقور
الفقر سيطر على أسرتي و الدرهَم في بيتنا لا يدور
سأغش لكي أنجح و أصير جنديا في الزاك أو بُوجدور
لِأُعيل أسرتي التي توارثت الفقر عبر العصور
قال الأستاذ : إذا نقَلتَ سأكتب بك تقرير
و أرسِله مباشرة إلى السيد المدير
فيه تلميذ غَشاش مشاغب و خطير
ولن أُحدثك عن كيف سيكون المصير
قال التلميذ : حرام علينا و عليهم حلال
إذا نقل البرلماني لا يسمى نقّال
و إذا نقل التلميذ نطرده في الحال
حقا لقد غادر المستعمر لكن ترك لنا الإحتلال
فمتى سنتحرر من البطون المُشحمة و ننعم بالإستقلال
محبكم : جمال الدحماني
ليس لدينا في المغرب الة تحدد نية البرلماني هل كانت للغش ام التسيان راه برلماني يعرف القانون العقوبة بالضعف هو من يصوت للقوانين
il me semble que ces péjidien(ne)s n’ont jamais passé les examens du bac,et qu’elles et ils n’ont aucun niveau scolaire,tout élève qui se porte candidat aux examens de bac sait pertinemment qu’il est formellement interdit d’avoir un téléphone ou tout autre objet électronique sur lui dans l’enceinte de l’établissement scolaire ou se déroulent les examens,et que partout dans l’établissement scolaire sont placardées des affiches et des notes interdisant le port de ces objets,sachant cela le tricheur péjidien et tous ses collègues savent très bien le ( إنما الأعمال بالنيات ),que le tricheur avait dans ses intentions de tricher sinon pourquoi s’est-il armé de trois téléphones dernier cri et non pas un seul??????
المرجو من رجال الحموشي التدخل قي هاته النازلة، ﻻنه ضبط في حالة تلبس، ام انا تطبيق القانون حكر فقط على اولاد الشعب
هذه حجج المحامي الشهير خراخير بن جرثوم المخروطي
هذا يئكد ان كل من بلغ عن الفساد و الغش يعاقب وهذا ما تطالب به هاتفه التافهة لانها من نفس المدرسة ،أي مدرسة بنكيران عميد الفساد
?
“البلعوط” دائما يلقى الكل بسرعة
ألالا البيجيدية الحدقة لي فاهمة معنى الغش. ممكن تشرحي لينا معنى الالتزام لي وقعو و صادق عليه البرلماني و لي فيه”عدم إحضار”الهواتف النقالة
يجب أن تعلمي – السيدة النائبة – أن ما قدمتموه من دفوعات, لا يخرج عن نطاق المغالطة التي تنم عن جهل مطبق بقانون الامتحان….لا داعي لكل هذا العنف الرمزي, وللإحالة على نظرية المؤامرة. كان يكفيك أن تحملي هاتفك, وتسألي أحد أقاربك, أو معارفك من هيأة التدريس, قبل أن تقبلي على كتابة هذه الحماقة, وتورطي نفسك في دوران لا منتهي في متاهة دائرة مغلقة.
السيدة النائبة المحترمة, يجب أن تعلمي, أن زيارة رئيس مركز الامتحان (مدير المؤسية) لقاعات الامتحان يدخل في نطاق الواجب, وما سميتموه بتفتيش, هو عملية يقوم بها الرئيس, اعتمادا على جهاز الكشف عن الأجهزة الإلكترونية التي قد تكون بحوزة المترشحين, الذين يصنف كل من ضبطت عنده وسيلة إلكترونية, ولو غير مشغلة, في عداد الغشاشين, وهذا ليس غبنا للمترشح الذي يفترض أنه اطلع على ما جاء من تعليمات في استدعاء اجتياز الامتحان.
تساؤلك عن سبب تدخل رئيس الامتحان, وتجاوزه للمراقبين, سأقابله بتساؤل آخر: هل يمكن للمراقب أن يدخل يده في جيب الممتحن (بفتح الحاء) لمعرفة ما إذا كان يحمل هاتفا نقالا؟ لو فعل هذا أحدهم, بماذا كنتم ستصفونه؟, هنا يجب أن تعلمي – سيدتي – أن الفعل الذي مارسه رئيس مركز الامتحان يأتي في سياق ممارسته مسؤولياته, وفي إطار إبعاد المراقبين عن الدخول في مشاداة مع الممتحن حول حمله هاتفا نقالا من عدمه, وكثيرا ما يلجأ المراقبون إلى استدعاء رئيس مركز الامتحان لاستخدام جهاز الكشف عن الأجهزة الإلكترونية, حينما يشكون في أمر الممتحن, دون أن يعرف هذا الأخير من أمر المراقب شيئا.
أما عن حرمان النائب البرلماني من سنة, ومن الحصول على شهادة البكالوريا, فهذا ضرب من الملاججة الفارغة….اعلمي, سيدتي, أن آلاف التلاميذ طبقت عليهم مسطرة الإقصاء من الامتحان بعد ضبط هواتف بحوزتهم, فهل كان يجب استثناء السيد اقشيبل من هذه المسطرةلأنه برلماني، وتطبيقها بصرامة على الآخرين لأنهم ينتمون إلى الطابور الخامس؟
HALAL. ALINA. HRAM. ALIHOM.
حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق .
فالحق مزعج للذبن اعتادوا تىويج الباطل حتى صدقوه !
لا ادري لماذا انبرت فقط النساء لتقمص دور الدفاع عن هذا البرلماني الذي ضبطت لديه هواتف وهي شيء ممنوع ادخاله لمركز الامتحان.وهذا القانون مصادق عليه..هل هو لعب للادوار في حزب اللاعدالة حيث النساء يدافعن عن الرجال والرجال يدافعون عن النساء.هل الحزب عين من يدافع عن من او هو توزيع طبيعي غو انتقاء طبيعي بالمعنى الدارويني اي ان الطبيعة تفعل فعلها والغريزة تفعل فعلها كذلك.ام هي الوسامة والمال هما المحركان في هذه النازلة.ومن المفروض على هذا البرلماني ان يدافع عن نفسه لوحده لانه نائب بالبرلمان اما هذه البرلمانية فيجب ان تتكفل بالدفاع على اصحاب الهواتف من ابناء الشعب الذين يمر ضبطهم بالغش دون ان يعرفه احد وتطبق غليهم العقوبات القاسية
والله ما تحشمي
تدافعين عن زميلك ولو كان مخطئ
ولكن السبب هم الذين انتخبوه
كثير من التلاميذ وقع لهم هدا الأمر وأكثر من هذا، لنفترض أن ما قالته صحيح، لما لم تتدخل في الحالت الأخرى ؟؟؟ لأن هدا الشخص المعني من حزبك، إذن أنتم لا تتحدتون بالحق بل بالنزعة الحزبية، إذن أنتم عصابة ، عار عليكم تلك المناصب ، يا عصابة هذه أفعال العصابات
كلام البرلمانية “الغرة” و بلاغ البرلماني الغاش اعتراف صريح باقتراف الغش فحسب القانون رقم 13-02 الصادر بالجريدة الرسمية عدد 5501 بتاريخ 13 شتنبر 2016 الباب الاول المادة الاولى البند الثاني:”حيازة(اسطر تحت كلمة حيازة)او استعمال المترشحة او المرشح الآلات او وسائل الكترونية كيفما كان شكلها او نوعها” (هذا القانون يعتبر من مفاخر حكومة بنكيران) بناء على ما تقدم فإن البلاغ اعتراف صريح بحالة الغش و القانون لا يحكم على النوايا…لو قال بأن احد التماسيح دس ثلاثة هواتف في جيبه لصدقته.كما ان بنحماد و فاطمة النجار ما زنيا و انما هي نزوة طغت و شيطان غر، وأمينة ما سفرت و كشفت عن خصلاتها و انما الذنب ذنب الفوطوشوب.الله اسمح ليكم .كون غار قدينا نخويو هاد لبلاد نخليوها ليكم ديرو فيها ما بغيتو…الله اسمح لينا……
ضبط البرلماني “المحترم” مؤامرة مخزنية امريكية صهيونية ماسونية ههههه
كما نقول بالدارجة المغربية
الله لا يعطينا وجوهكم . يا لطيف واش كتحشمو على عراضكم
الصمت حكمة!!!!! لو استحضر ت هذه البرمائية مفعول تصريحه لأطبقت فمها:فذاك أفضل لها ولشلتها
لولا
الكوطا
ما سمعنا بكن برلمانيات تنبن عن المغاربة
و من خلال هذا المنبر الموقر
اعتبر ان الكوطا هو اكبر غش ومهزلة تاريخية
يمارسها السياسيون في المغرب
لإيلاء الامور الى غير اهلها
والامور اذا الت الى غير اهلها فاتظر الساعة
من غشنا فليس من. صدق رسول الله. بدأت تلفين حول الأستاذ المراقب ثم حول مدير المؤسسة ثم حول مدير الأكاديمية ولم يفض كلامك الى أي معنى.
عندما البرلمانية تميز الفرق بي المبارة و ا متن الباكالوريا يمكن الرد عليها !!!!!؟؟؟ هل هو رجل أعمال أو هو داخل إلى بورصة الدار البيضاء حتى يحمل معه 3 هواتف أم لقاعة الامتحانات !!!!؟؟؟؟ ، إلا تعلمين أيتها البرلمانية بأن تواجد الهاتف النقال يفقد التركيز في التفكير وفي ضبط الأفكار !!!!؟؟؟؟ فإن لم تستحي فقل و انشر ما تدين و السيل قد بلغ الزبى ولم يبق لرحيلكم إلا مدة يعلمها الله الذي يجعل من المسببات أسبابا
سيري تنبgي اي اذهبي و اجمعي ثمار النبg
يمنع منعا كليا حيازة..حيازة الهاتف داخل مركز الامتحان.والسلام…وبدوف لف ولا دوران
ومن حق المراقبين ولرئيس مركز الامتحان ان يفتش اي مترشح اومترشحة مشكوك في إمتلاكها لوسيلة من وسائل النقل
كيف عرف المدير ان المترشح لديه 3 اجهزة تلفونية ادا لم يكن قد استعملها؟ تفتيش المترشحين ليس من مسؤولية المراقبين داخل القاعة بل عملهم الاساس هو زرج الغش بعد ضبط المترشح متلبسا.سؤال اخر يدور في دهني هو.. هل خضع جميع المترشحين للتفتيش ام اقصر الامر على البرلماني لوحده؟
بكل موضوعية يجب أن يطبق القانون على الجميع ولا فرق في ذلك بين مواطن وآخر حتى لو كان ابن والي او برلماني .وهذا يذكرنا بمسرحية الممثل السوري دريد لحام الذي مثل دور شرطي في مسرحية(اظن كاسك ياوطن)حيث القى القبض على سائق لم يحترم إشارة المرور بل لا يتوفر على أوراق السيارة.فقاده الى العميد بدائرة الأمن ولم يكن الشرطي يعلم بأنه القى القبض على شقيق العميد.فلما رأى العميد أخاه مكبلا في الأغلال سأل الشرطي(دريدلحام)ماالامر .فأجابه الشرطي:هذا المواطن لم يحترم إشارة المرور كما أنه لا يتوفر على الأوراق الثبوتية للسيارة.فاجابه العميد باللغة الشامية(هذا مو مواطن.هذا اخي)اي انه ليس لمواطن حتى يطبق عليه القانون.فالقانون في دول العربان لا يوجد الى في الجوف الوطني او السمفوني.ورحم الله الأستاذ عبد النبي ميكو.الذي كان يدرس بكلبة الحقوق بالرباط.في بداية السبعينات (القانون الجنائي او قانون الفقراء).
بالدارجة حشمي و بالامازيغية أرواس
شوفو النفاق باسم الدين
تقولون : ضياع سنة؟ هو ضاع من زمن بعيد وخاصة لما دخل السياسة وبدأ يجني ريعها …..
الخوانجية لعنة الله عليكم المنافقين انتم من سن هذه القوانين و لا تريدون الخضوع لها..
شوف على جبهة، قديما ضبط شخص يدخن في نهار رمضان، وحينما تم التحقيق معه قال بأنه كان يدخن ولكن لايدخل الدخان الر الرئتين . باز عليكم يالمنافقين
في الحقيقة هذا هو تخراج العينين
انصري أخاك ظالما او مظلوما