2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الداودي: المستهلك هو من سيؤدي ثمن ارتفاع أسعار البترول دوليا

أكد لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن المستهلك المغربي هو من سيؤدي ثمن ارتفاع أسعار المحروقات محليا بسبب تقلبات أسعار البترول دوليا.
وقال الداودي، في معرض جوابه على سؤال في الموضوع خلال جلسة للأسئلة الشفوية يومه الاثنين 10 يونيو الجاري، “الحكومة ستتخذ إجراءات وتدابير إزاء تقلبات أسعار برميل البترول دوليا”، مضيفا ” وهي الأن تتخذ تدابير على حساب ميزانية الدولة”.
واعتبر الداودي أنه “لا بذ أن هناك من سيدفع الثمن؛ إما خزينة الدولة أو المستهلك”، مشددا على أن هذا الأخير “هو الذي سيؤدي الثمن بطريقة أو أخرى، لأنه هو من يدفع الضرائب”.
وأكد الداودي أن “تقلبات سعر البترول في السوق الدولية هو من دفع الحكومة لتأخير موضوع تسقيف الأسعار”، مردفا ” تأخرنا في تحمل مسؤوليتنا لكننا سنتحملها؛ وهذا لن يتم بين عشية وضحاها، عام من التسقيف جاي جاي وها أنتم كتسالوه”، حسب تعبير الداودي.
واستثنى الداودي في معرض جوابه شركات المحروقات بالمغرب من تحمل مسؤوليتها اتجاه ارتفاع اسعار البترول دوليا، مما ينعكس على أسعار المحروقات وطنيا، حيث لم يتحدث عن الدور الذي ستلعبه أو الثمن الذي ستدفعه، مؤكدا أنها لن تدفه أي ثمن اتجاه هذا الارتفاع بتأكيده على أن المستهلك هو من سيدفع الثمن.
الان هناك 2 دراهم زايدة نقصوا بعد هادي تم ارى نشوفو التسقيف الحكومة هي التي لم تقم بمهامها المراقبة والردع الدي اراه هو الدرع للوبي المحروقات
تتمة لنظرية حل الروبيني يخرج الما ورك على لانغاصة يشعل الضو
طبعا المواطن هو الدي سيدفع اتعرف لمادا؟لانه مواطن غبي يصوت على امثالك في الانتخابات.
واااااو…اكتشاف عظيم هذا…لم يكن في علم المغاربة
أنت حكيم ومحنك…
كان يسحاب لينا علي بابا والأربعين حرامي هم من سيتحمل الزيادة في أسعار المحروقات…شكرا للعصابة…لأنها تركت للمواطن شرف تحمل هذه الزيادات
انشر الله يرحم ليك الوالدين ههههههه
العدالة و التنمية حزب ذو أصول صهيونية؛ جاء لتدمير القيم كل تقدم بهذا البلد و تواطأت معه الدولة العميقة لتدمير هذا الشعب المغلوب على أمره؛ ترواث المغرب مُنحت لفرنسا وبقي الشعب المغربي تحت الفقر.